![]() |
كل يوم نجلس أنا والتفكير ..... نسامر بعضنا نجيب ف سيرتك ... ونغتابك .... ونشره عليك |
كعادتنا ......... حينما يحلّ ليل ..... نفتح ملفات الحنين |
بدأت أقتنع أن الأنثى يتم وصفها بالقمر ليس لأن القمر جميل بل لأن الأنثى عالية المقام ولن يسمعك القمر لو تغزّلت به ولن يظهر لك في النهار لأجل عينيك بل ستشعر بقيمته حين يسكن ظلام خيالك وترى حقيقة تلك الفتنة في نوره وتذهب لتنام .... لأن وصولك لقلب هذا القمر بعيد المنال |
متى تمرّ ..... وتنتشلني من حاضرٍ أفتقدك فيه |
فيه من يقرا عيونك ... ويدوّر لذّته في عواطفك وفيه من يستقر عند شفاهك ... يدوّر لذّته في العذوبة |
لم يخبرك أحد .... من أكون؟ .... أنا يا سيدتي بركان مشاعر على وشك البوح لكنه يخشى أن تكسريه يوماً بالرفض |
لدينا قلوب لا نتمنى أن تبقى خاويه
لا نتمنى أن تموت مشاعرها وتفقد أحاسيسها بالحياة قلوب تخاف ألا تجد سعادتها ببقائهم بين أحضانها قلوب تعرف قيمةً للحب ... وروعةً للشعور به قلوب بريئه تحب الجميع وترحب بهم ولا تحاسب إن تألمت ... ترحل في سكون ... لتعيش وحيدة في صمتها بين ركامات الألم ... وأوجاع الحظوظ ... وحين يغادرها الآخرون ... تضج الكلمات في جوفها .. وتتســــاءل ما الذي دعاهم للرحيل ... ألم نحسن ضيافتهم ألم نبادلهم مشاعرنا والحب والإبتسامات وحلو الذكريات ما الذي جعلهم يغادرون قلوبنا رغم أنها كانت سكنهم وجنّتهم التي يجدون بها كل شيء ... نحن لم نطلب منهم شيئاً سوى أن يسكنوا تلك القلوب المتعطشة للحب والسعاده كيف لهم أن يغادروها بعد أن حطموا كل شيء بداخلها كيف لهم ألا يحملوا بقية أمتعتهم حين رحلوا ... فهناك لحظات كانت جميلة بهم وذكريات علّقناها على جدران أفئدتنا حتى تلك الساعات والأيام التي نفكر فيهم تركوها لنا لم نعد نريد شيئاً سوى أن ننساهم ... ونعيد ترميم قلوبنا فلعله يأتي يوماً مستأجرٌ جديد فيجد أن المكان لم يتحطم به شيء ولم ينكسر فيه زجاج مشاعر ... أو تختفي منه ألحان الحنين سنخفي عن جدرانه لوحات الآخرين وذكرياتهم وفرحنا بهم وسنُحسِن إستقبال الجدد ونشعل لهم قناديل أحلامنا معهم مجدداً سنتحمّل عبث الجميع ... وضجيجهم المرتفع وغيابهم المتكرر فقط لأننـــا لا نريد أن تبقى قلوبنا يوماً ........ ((خـاويــــه)) ... فالقلوب الخاويه تزعج أهلها ... لأنها لا تريد أن تموت في هدوء ولا تريد أن تبقى أطلالاً لآخرين سكنوا بها وعبثوا .... ثم غادروها |
https://www.youtube.com/watch?v=0HufcLBfkw4&t=320s
حين يتباهى الحصان بهذا الحب والعطاء فهو سرّ وفاء دام برعاية ودٍّ وإحترام وعاطفه إن هذا الرضوخ منه والهدوء منها ليحكي ثقة وتآلف وتوائم العواطف بينهما يحكي حبّاً متبادلاً بين هذا الشامخ وتلك الرقيقه يحكي تكيّفاً سريعاً لكل أمرٍ يشعر به منها رغم أنه مجرد شعور ... وإحساس أدركه إنها إرادة بينهما لم تنكسر يوماً بل تثمر نتائجها عن ولاء وإتقان لهذ الغنج والتباهي به كم هذا الحب رائع وكم هذا التآلف راقي ومبدع إنها سيطرة تنمّ عن تآخي وعطاء وعمق توافق وأجمل من ذلك أن يشعر جميع الحضور بهذا الإنسجام بين فارسة رشيقة وحصان متيّم بثقتها |
يوم كنت في أول ثانوي ... كنت أكذب على خوياي قلت لهم بنات حارتنا يتهاوشون علي كل ما تذكرت حماسهم للقصص يوجعني قلبي |
جميل أن تجد الأنثى رائحتها في حروفك
فتجلس تراقب حرفك الذي يتحدث عنها وتدرك كم يضعف قلبك إذا أحببتها يوماً تدرك أنها حديث مشاعرك ونبضك الصامت تدرك أنها ذلك الطائر الذي تستيقظ لصوتها وتستيقظ معك كل أحاسيسك بها فترجوها ألا تعبث بقلبك يوماً ولا تجرح مشاعرك دوماً ومهما كانت قوتك وجبروتك تبقى أسيراً لغنجها ودلعها ورقتها ... وتبقى مولعاً بنظراتها تظل حبيساً لملامحها وحديث عينيها تظل ترجوها أن ترحم حبّك لها فلا صدراً يتسع له ولا فرحاً يحتوي إبتسامة عينيك سيدتي ... هل أخبرتك نسائم الهوى أني أتنفسك هل أخبرتك نبضات قلبي اللاهثة إليك أنا يا سيدتي نبض المشاعر الذي أحبك في الخفاء لعل الكون لا يسابقه إليك ... ولعل البشر لا يدركون قلبك |
حتى في الخيال ..... أخشى أن تتذوّق نظراتي شيئاً منها |
إحتفظي يا مدونتي بما أكتبه هنا
فمــا هي إلا (كلمات) و ......... (نزيـــف) |
حتى أنـــا يا فيروز ..... عندي حنين لكنه حنين ...... لمن هم تحت الأرض رحمك الله يا أبي .... لقد أوجعني رحيلك كثيراً حين يهزني الحنين إليك وتتراكم الآهات خلف شفاهي |
وش فايدة الذكرى وراعيها ..... في غياب |
بعض الأغاني ...... كزجاجة عطر تنتشي منه عبق الذكريات الجميله |
https://pbs.twimg.com/media/EikQ9htW...g&name=360x360
نحتاج ... لمسة يد ....... إذا فقدنا حروف الكلام |
|
قد يكون الصمت ....... ضروره حين لا نجد من ........ يستمع |
أنا بحاجه للسفر لمكان بعيييد .... لي فيه ذكرى فقد تجدد الحنيــــــن إلى تلك الحيــــاة وربما لن أجد هناك من أتمنى رؤيته سأسافر لمجرد ذكرى تنعشني وخفقات قلب كانت مختلفه لكن!! ........ من يخبرهم أني .... هناك |
لا أعلم من يسمع لها وهي بتلك الإبتسامه
ربما يكون حديثها مرحاً .... وربما يكون إستماعهم لها يفرحها هي تجلس بينهم ... بينما أراقبها من بعيد لم تأتي قهوتي بعد ... وربما تأتي ... وتبرد ولم أذقها إنها تلك الإبتسامه .... ف لعلهم يا سيدتي يتأملونها أو لعلهم يجاملون حديثك ... أو لعل عينيك سحرتهم أرجوك لا تغادري تلك الطاوله .... فهناك من لا يهمه حديثك أو حتى المحيطين بك ... أو حتى المقهى بأكمله يهمني فقط أن تبتسمي ... فتحمل تلك الإبتسامة خيالي وترحل به بعيداً عن الجميع ... حيث تبتسم ملامحي معها وتعيش عليها وتبحر في لمساتها الجميلة على ملامحك سيدتي محظوظ ذلك الكأس الذي تقبليه ....... ف يرتويك محظوظ ذلك السكر يحلو حين تتذوقيه محظوظة تلك القهوة حين ترتشف شفتيك ومحظوظين كل من يجلس معك ومن يخدم هذه الشفاه بقهوته محظوظة تلك الكلمات حين تغادر قلمي لها هناك سيدتي يجلس محظوظ على طاولته ولا يحتسى قهوته ولا ينظر إلا إلى عينيك وإبتسامتك حتى وإن جلس وحيداً بعيداً عن الجميع إرحلي عنهم يا سيدتي ف يكفيهم هذا العطاء منك يكفيهم أن تبتسمتي في وجوههم يكفي أنهم تذوقوا حديثك يكفيهم أنهم جلسوا حول أنفاسك واستنشقوا عطرك سيدتي ... عشرون يوماً ... أجلس على طاولتي أنظر إليك كأنك لا زلتي في ذلك المقهى وحولك أصدقاءك لا أعلم كيف تجاوزت هذه الأيام ولم أتجاوز ذكرى إبتسامتك عشرون يوماً لم يشغلني سوى فكر وخيال وذكرى متى يا نفس تغفلين عن تلك النظرات وتلك الإبتسامه متى يسهو لي بالاً ويرحل بي لواقعي وانتبه من أكون محظوظ ذلك المكان بك ... فها أنا أجلس هناك لوحدي وأنظر لمقعدك مجدداً لعله يوماً يحتويك كما إحتواك خيالي |
جاءت تحمل في يديها ... ذلك الماضي ولتخبرني أن كل شيء ... تغيّر قلبها ومشاعرها.. حاضرها ... لم يعد مُلكاً لي رحلت وابتعدت ... تاركة كل شيء في ذلك المكان ماضٍ جميل ... كان يحمل ذكرياتي مكان هادئ .... إحتوى صدفةً جمعتنا رائحة عطر .... ملأ شذاه مساحة الهواء نبرات صوت .... تعزف غنجاً ودلالاً ورقّه نظرات باسمه ... ذات صمتٍ هادئٍ جذّاب كل ذلك .... لم تستطع أن تحتفظ به لي رحلت دون أن تلتفت ... أو تهمس لي بالوداع رحلت تاركة كل شيء يتكسّر خلفها إبتسامة مقدمها ... ونبضات تسارعت مع خطواتها وخيالاً يكتظ بأحلامٍ عابقة بشذى الوله في طموحٍ لا حدود له بحياة أجمل كل ذلك إنتهى في لحظة سكن فيه كل شيء وأنتهى معه كل شيء |
ودي أعانق صوتها ...... بمسمعٍ كله شغف |
أنا ذلك الذي
تبحثين عنه بين جدران الثقه وتتجاوز وقفته حدود السند ويعلو معك فوق سقف الإحترام وقريباً جداً من صورة الإحتواء أنا ذلك الذي .............. تفتقدينه |
|
رغم أنها ......... صوره إلا أن عينيها ... تهمس لقلبي ارفق بصاحبة .......... الصوره تأكدي أيتها ...... العيون أنها لن تحزن يوماً معي |
https://pbs.twimg.com/media/EkLggLZX...g&name=360x360
رغــم كثـــرة من حولي .... يبقى لغيـــــــابك ..... فـــــراغ |
|
مهما عزفت على وتر ....... إحساسك
أو نثرت لك أجمل صياغة ......... حروف يبقى رسم الملامح .... في عيوني إني في وجودك ..... وأسولف معك |
على شفاهنـــا ..... يختفي الحرف رغم تراكــم بـوح الـمشــــاعر فيها |
كل سِحـــرٍ أتمنى زواله ..... إلا ذلك السِحـــرُ الذي يجذبني إليك |
هل حين شاركونا الذكريات ... شاركونا ألم .... رحيلهم |
تنتظر الحب سنيــــــــن ..... وحينما يأتي ..... يجرحك وتبدأ معانة عمراً آخر ... كي يعود الشعور الذي مات |
|
|
https://www.albawabhnews.com/upload/...8o/588.jpg?q=1
هل حقاً نمتلك معاً نفس ميول العاطفه أم أنه مجرد تبديد ...... مشاعر .... وننتهي |
https://pbs.twimg.com/media/EmZdbD5W...jpg&name=small
مــا أقســــاك أيتها الذكرى حين يغيب .... أهلك |
تأتي مثل الغيوم .... تملأ أنفاسك بنسائم إبتسامتها ويلامسك رذاذ نعومتها فتخشى عليها من الرياح وتتمنى لو لم يكن هناك هواء يرحل بها بعيداً عنك إنها ذكريات تبقى آثارها في نفوسنا طويلاً |
تخيلتها تقف أمامي بإبتسامتها الجميله تنظر إلى عينين أجهدها التفكير تغوص خلف أهدابي لتنظر آثار ذلك الحزن فيها لترى حلمٌ ينهش اليأس في أمله وترى فَقْداً لراحلين كُثُر غادروا مساحة رؤيتها رأت حنيناً لماضي لن يعود وشحوباً في أمل طال انتظاره وجهداً أرهقه نزيف مُقَل حرّضتها مرارة حزن أرادت تلك العيون أن تبوح بشيء تمنّت قوله لكن لم يعد هناك حروف ولم يعد هناك من يهتمّ ولم يكن صمت المكان يعني ...... هدوءه فقد كبتنا في عيونناً الكثير من صرخات البوح ليس لصعوبة التعبير بل لأنه لا يوجد ..... مستمع |
8 سنوات في المنتديات مضت عشتها .... كما يعيش الصائم الذي يخشى على صومه وحينما حلّ عليه الإفطار لم يجد ما يأكله فقرر أن يكمل صيامه في وقت لا صوم فيه |
ثمان سنوات في المنتديات بقيت فيها وحيداً .... رغم الخيال المزدحم بالناس ورغم شذى ينثره إحساس مرهف هناك إحساس تخشى أن يفارقك لاحقاً وتتركك رقّته وهدوءه ورهافة نبضاته ولا تودّ أن تبقى بصمات غيابهم بقلبك رغم قدرتك للحضور متى ما عادوا وبين خوفٍ وتعلّق ...يتوه فكرك ويصمت رأيك وتقرر أن تتجنّب كل محاولات ثورة عواطفك وتبقى في نظرهم ذلك الصامت الهادئ مهما كان صخب وتلهّف مشاعرك |
الساعة الآن 08:50 PM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب