|
https://i.pinimg.com/564x/1c/50/84/1...bab314d209.jpg / كيف لي ان افقد زاكرتي ؟؟!! فكانت حصيلةُ يومي.. دائماً هي حديثه وكلماته الحنونة التي يختمها دائماً " وأنتِ من أهلي |
/
https://www.youtube.com/watch?v=j334XdjFiEA https://i.pinimg.com/564x/07/ba/bc/0...6c2d87487c.jpg / الى .... ...غريبين وليل .. .. قد ترانا أصبحنا من الغرباء من كتب ع جباههم الشقاء يعانون مع الحياه.. البقاء .. دون لقاء ربما لن نلتقي ..بـ العيون ولكن نصل سهامك .. مسكون لا ينطق عن الهوى..صراخه المكنون . ..مستسلم للجنون أحدثك وكلي يقين .. سيطرق أبوابنا يوما شغف الحنين وإن كان صداه الأنين تهويده الليل ....... .. فيه خير دليل وحدها من توقظ الروح من عتمة الغفله حتى وإن إستوطنت ضلوعنا العله إلى حينها . لا تكن بعيد كالطود العنيد .وختاما .. لك سلاما شديد من أقفاص ...طيرك الشريد |
/
https://www.youtube.com/watch?v=9zvHqeyNFu8 https://i.pinimg.com/564x/33/a9/ee/3...9e427554ce.jpg ربما لا تراني .. ..ولكني أراني إبنه المرادفات وحليفه الحظ بتلك النرجسيه التي تجاري الكلمات وأما عن العمر .. ما عدت أحسبه بالأرقام فـ التعداد متاع ثقيل .. يقسم ظهر الأقلام وهي الروح التي تحيا بداخل الأنا .. المصنفه بـ تقويسه فاه |
/
https://www.youtube.com/watch?v=CA_ZSLFQzAI https://i.pinimg.com/564x/b2/f6/7f/b...f1d8bfbbbe.jpg تخبط في المشاعر ربما حائر يَسكن إرادتي لا أفهم إلي أين يقودني هل هو ملازم لحديثي لتكرار عتابي أم تشابه ... لدوار أيامي من يراقب .. من خلف الجدران أفعالي من سيشهد علي أقوالي غير رقيبي من أنا .. غير ضمير الأنا بدايه لقصيده عاثره و نهايه لأنانيه شاعره نجت بأعجوبه . .من سقوطها بالهاويه أصبحت أمام كل شىء خاويه هالكه إلا من تلك الغيمه التي تتشبس أطرافها . وكأنها ميزان العدل الذي ينصف روحها |
https://www.youtube.com/watch?v=H1dBf6hmoOg
https://scontent.fjed2-2.fna.fbcdn.n...PA&oe=63A46B27 أنا وأنا من يفهم لغتى ..بـ الحضور وهي أنا الرهينه قيد نظرات .. الترقب في الغياب . أبجديه ........ متأرجحه بين النون ...... وما يسطرون |
https://www.youtube.com/watch?v=_fU-hUM0uc8 https://i.pinimg.com/564x/20/1e/be/2...3ff416deee.jpg / تتحرك الجدران نحوي و تتكىء على صدري ... فـ،يصير الجدار ثوبا و السقف فوقي يستريح على جفني ، رأسي تفيض أنا أندلق على الفراش ثم أتلاشى و أنا لا أزال عليه ، قلبي يرتعش كـ،طير مذبوح ، أنا أتهوى من الألم ... و بداخلي حديث كـ،الصراخ لا أسمعه لا أفهمه لا أملك طاقة لفرزه و لا من يساعدني على ترتيبه ، الأحبة المعلقين في براويز على قلبي وجوههم حزينة و متعبة ، آذانهم محشوة بالسأم و همومهم كـ،الحبال المعقودة... إيذانا بانتحار محتمل في أي لحظة ،... أنا أنظر لهم بخوف و حاجة ، أنظر لهم نظرة القلقة عليهم و المحتاجة لـ،عطفهم ،.. أمد يدي فـ،يمدون أيديهم ، أنا أريد أن يسحبوني و هم يريدون أن أسحبهم... ليس عندي بر أمان و لا عندهم جميعنا في نقطة الألم و الحاجة واقفون .. على بعد خطوات منهم البرواز الذهبي الذي أبقيته فارغا لـ،أعوام .. ثم وضعت فيه وجها متجهما متذمرا لا يعجبه جميلي و لا يحتمل سوئي ، لا يسعده كثيري و لا يقنع بـ،قليلي ،... عري روحي تحته لم يغر روحه لـ،تمد أذرعها نحوي بل رشقتني بالحجارة كما ترشق الداعرة التي كان دعرها الوحيد هو صدقها .. فـ،لممت روحي في كفنها و لبست فوق وجهي الوجه الذي يطلب أن يراه و وضعت في فمي الصمت الكثير و الكلام القليل ،.. قضمت يدي و اكلت كل أصابعي ، ... كي لا أمدها حين تنكزني الرغبة في البكاء على البرواز الذهبي و الاتكاء عليه .. أما قدماي فقد انغرزتا كـ،الجذر الماد في الأرض و بهذا زرعتني أين لم أجدني ... لم يعد هناك ضوء في داخلي أرى من خلاله ، أنا أتعفن في عتمتي جثتي كريهة المنظر و وجوهم المستنكرة ... لم يبلغها بعد أن ما تراه هو مشهد زوالي ... و أن هذا الجلد الذي التصقت به الجدران و الأشواك و بقايا السنين لم يعد تحته شيء ... و أنه حين يتقشر كل هذا لن يظهر لهم شيء جديد .. |
/
https://www.youtube.com/watch?v=Yx8Lji7Aaec https://scontent.fjed2-2.fna.fbcdn.n...YA&oe=63AA1E3D نعم هي انا ... نعم بكيت لليالي ... فكان صوت الصراخ هو واقعي ... اذكر أني في ليلة بكيت في سجودي وهمست : يا رب خلصني من حبه ما دام ليس لي. وأتاني الرد صدى من أعماقي:... ولكنك بالفعل تتخلصين منه رويدا رويدا إنه يذوب كقبضة ملح في نهر أيامك يتفتت يتلاشى يندمج مع آلاف الأشياء الأخرى حتى لا يعود له وجود محدد ... كيف وانا أتذوق طهم الحياة بكل أجزائي ...!! أين صوته...؟!! لقد اختلط مع أصوات كثيرة حتى لم تعودي تميزينه كما اعتادتي أن تفعلي مهلا ...!!! فـأني أسمع صدى صوته بكل الاصوات ...!!! أين ملامحه.. أصبحت تشبه عشرات الوجوه حولك وفقدت تفردها القديم توقف ...!!! فقط خذو عيوني لتروا الجميع هو ...!!! أين عطره .. إيقاع خطواته .. ما نوع السجائر التي يدخنها و ما ذوقه في القهوة التي يحتسيها أي ألوان ثيابه يليق به أكثر ما الانعكاس الذي ظهر على نظارته في صورته الأخيرة حميمية تفاصيله تخفت... لا ... و ألف لا ... فما زالت كل التفاصيل الصغيرة و الكبيرة محفورة بالنبض و لاخر نفس ..... !! تتساقط من حقائب ذاكرتك الفائضة به أصبحت تفقدينه بالتدريج دون أن تلاحظي ذلك تنفضينه كغبار عالق في شعرك وعلى أطراف ثوبك من قاال ذلك فهو عالق كالجنين في رحم القلب ...!! ينحسر كعطر باهت ضائع في زحام كثيف حتى تلتفتين وراءك ذات يوم ولن يعد له وجود في خيالك ولا واقعك. وهو في بدلية عامي و في نهاية عالمي فكيف لي ان اجهض هذا الذي حفر في الروح وجوده .... |
https://www.youtube.com/watch?v=LirHr7BJ0ag
https://i.pinimg.com/564x/8d/8f/d1/8...aab5c51a07.jpg " متى تكفين عن وضع تلك السماعات في اذنيك ؟ تعبت في مناداتك .. حمقاء " وصوت اغلاق الباب هزني .. " لا عليك أبي ، حمقاء أنا ، فعلا .. " تمتمت بهذه حال اغلاقه للباب ،او فلنقل " كسره " للباب .. غيرت جلستي من مكتبي الى اريكة بغرفتي .. جلست محمله بورقه بيضاء ، ورفعت صوت الموسيقى بأذناي كي لا افكر بصفتي الجديده التي أضافها الي " حمقاء "! عموما ، ما عدت أحفظها جميعا .. على صوت الموسقى الصاخبه ، بدأت يدي تتحرك على الورقه .. بدأت أرسم .." بحماقه" .! مجرد خطوط أشبكها مره وأفرقها مرارا .. بدأت أقلب صفحات ذاكرتي عند رؤيتي للخطوط تلك .. ذكرتني بكثير التقيتهم ، وافترقنا .. وكثيرون قريبون ، ولم يكن قربنا بهم فعليا ليس القريب مني بآلمسآفه فقط .! فقيره انا بعدد المتفهمين لي .. وعارية حد " الستر " في التعثر بهم .. شحيحه افكاري هذه الايام .. لا يخفى على حاشيتي المقربه ، اني حساسه جدأ ، بمسماهم هم ! لكن المصطلحات بيننا تختلف عمرا على الاقل .. لست كما يظنون سريعه البكاء ، مدللة حد الحساسيه هم فقط القاسون جدا .. وانا لا ابكى ابداً انا بنظرهم تلك الفتاه التي قضت عمرها مع دميتها ، وستفعل ذلك ما تبقى .. * رحت اتقلب بين الكتب المتكدسه على الرف .. لا شيء فيها يثيرني ، ولا يخمد نار افكاري .. من المخطئ فينا ؟ أب من المفترض آنه تسلق الصعاب ، .. أم أنا ؟! ابنته التي لم تر الى الان سوى حدود غرفتها واشيائها وكتاب هنا ، واحمر شفاه هناك .. لم أخض الحياه بعد ،لم اشعر بـ,البرد يوما حتى اجاهد في الحصول على غطاء .. ولم أنفذ من الشكولاتة يوما حتى افكر بصنع رغيف .. كذلك أمر حياتي يـ,أبي ، لم تمنحني فرصه صنع طريق ... فيها كانت كل الاشياء معدة لي ، كل الطرق معبده .. فـ,لا تاتي وتلمني عند اول صراخ لي بشوكه المتني .. أبنتك ، ذكيه حد تخطي تصوراتك ..ومقيدة في حدودك أنت .. |
https://www.youtube.com/watch?v=TOJJ41i0fw0
/ https://scontent.fjed2-2.fna.fbcdn.n...NA&oe=63B0CE2F في اليقظه أمنيات .. ربما يجرها حلم يرفرف روحه ذا الأجنحه مثنى وثلاث ورابعها ألتقف من ثغره الكلمات ناي وقصيدته تبوح ما بين السطور نفور الشعور كـ من عبر الريح على جفني ................ولا يبالي |
https://www.youtube.com/watch?v=yVHw7M6-jI8
/ https://scontent.fjed2-1.fna.fbcdn.n...ew&oe=63B17302 قلت الذي ما وددت سماعه تحملته وما سددت في مرماك طعناته أسكنتك منذ زمن غيابه وادى الصمت نسيانه والأن دع الشفاه تحتسي مراره سكوته دع الجفون تكتفي من حيرة المقل .. ودمع خذلانه فلا تتكئ على وجعا ودعه يعيش ساكن الاوجاع مفترشا لقد تقرح منك نبضا فدعه ودعني لقد بات حتى نزاع الجسد صراخه مختلفا |
| الساعة الآن 07:30 PM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب