تفسير: ﴿ مَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَ
 

تفسير: ﴿ مَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَ ﴾


♦ الآية: ﴿ مَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (207).
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": مَا أَغْنى عَنْهُمْ مَا كانُوا يُمَتَّعُونَ، بِهِ فِي تِلْكَ السِّنِينَ. وَالْمَعْنَى أَنَّهُمْ وَإِنْ طَالَ تَمَتُّعُهُمْ بِنَعِيمِ الدُّنْيَا فَإِذَا أَتَاهُمُ الْعَذَابُ لَمْ يُغْنِ عَنْهُمْ طُولُ المدة والتمتع شيئا، ويكونون كأنّهم لم يكونوا في نعيمه قَطُّ.

بارك الله فيك وجزاك عنا كل خير
وجعل ماطرحت في ميزان حسناتك
دمت بحفظ الرحمن

الله يعطيك العافيه
سلمت يدينك ربي يسعدك
ماننحرم منك :rose::rose:

تسلم ايدك ع الطرح
يعتيك العافية

-
,
















طَرْحٌ مُعَطَّرٌ بِرُوحَانِيَّاتٍ قِيمَةٍ
جُزِيَتْ خَيْرَ اَلْجَزَاءِ ... :ff1 (90):
وَرَفْعِ اَللَّهِ قَدْرَكَ , وَجَعْلُهُ فِي مَوَازِينِ حَسَنَاتِكَ :ff1 (210):

حَفِظَكَ اَلْمَوْلَى :ff1 (49):
~

جزاك الله خير
وجعله بموازين حسنااتك
لا عدمناا حضوورك
لروحك احترامي وتقديري

أثابك الله الأجر ..
وَ أسعد قلبك في الدنيا وَ الأخرة
دمت بحفظ الرحمن .

الشكر ع الموضوع المفيد القيّم
جزاك ربي الخير
أرق التحايا وباقة ورد

جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
ماننحرم من جديدك المميز
امنياتي لك بدوام التألق والابداع
دمـت بحفظ الله ورعايته