منتديات انفاس الحب
صفحة 1 من 3 1 23
عرض 40 مشاركات من هذا الموضوع لكل صفحة

منتديات انفاس الحب (https://a-al7b.com/vb/index.php)
-   ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ (https://a-al7b.com/vb/forumdisplay.php?f=158)
-   -   بعثرَة لوحَات صمّاء . (https://a-al7b.com/vb/showthread.php?t=86089)

رُواء 12-01-2023 12:34 AM
بعثرَة لوحَات صمّاء .
 
https://up6.cc/2023/01/167319288071731.gif


بِسمَ الله الرَّحمَنِ الرَّحِيمْ
الذِي أنعَمَ عَلينَا بِ التَّوحِيدِ غَايَةً نَفُوزُ بِهَا وَنَسمُو خَالِدَةً
فِيّ حَيَاةٍ أَوصَافُهَا مُتدَنِيَه بَل حُلمٌ عَابِر تُقَاسِي بِه الأنفُسْ
الأنفُسْ وَهمٌ زَائِلٌ زَائِف حَقيقَتُه المَوت الذِي يَكُونُ
بِدَايَةُ حَيَاة !
فَ مِنْ صِفَاتَهَا سُرعَةُ زَوَالهَا وَإنصِرامُ نَعِيمَهَا بَعدَ إقبَالِه
فَ إن زَهَا مَعهَا المَرء بَعدَ زُخرُفِهَا وَإكتسَائِهَا فِي زِينَتهَا
إستَكمَلَت وَأضمَحَلّت لِ يُصبِحَ خَالِي اليَدَينِ منهَا ..
يَقُولُ تَعَالى :
" إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ
فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ
حَتَّىظ° إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا
أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا
فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ
كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ "
فَ هَل لِ ذَواتَنَا رَجَاء غَير السِّتر وَالغِنَى بِ الله وَاليَقِينُ
بِهِ وَالإتكَالُ عَليه !
فَمِن مُنطَلَق التَفَكُر الذِي يَبعَثُ اليَقِينْ مِن عَظِيم صَنِيع الخَالِق
نُجَاهِد أنفُسنَا عَلى تَعلُمِه وَتِكرَارِه وَنَتفَكر حَتى تَكتُب أقلامَنَا مُسَيّرة دُونَ تَخيير ..
لِ هذا جَمعنَا بِضعَ صُور لِ كُتَاب وَغيرَهُم مِن الذَوات مِنحَه للتَفكُر
وَمُدَاعَبَة الإحسَاس بِ الحُروف
فَ هُنَا كَانَ حُسنُ صَنيعَكُم بِ إبهَارٍ أدهَشنِي ..
و كَان لِلبَوحِ مَعنىً آخَر بِرفَقَتِكُم ، ارتَشَفنَا مِن عَذبِ
الكَلِم وارتَوِينَا مِن نَهرِ الإِبدَاع أَجمَل المَشَاعِر
ولِأتركُكم لِإرتِشَاف مَا جَادَت بِه الأَقلَام :ff1 (3): ..















رُواء 12-01-2023 12:34 AM
https://up6.cc/2023/01/167319288071731.gif






https://i.top4top.io/p_2540rztgg1.png

تَتَجَاذَبُهُ أثقَالُ الأرضْ لِ يَرقُدُ فِيّ سُبَاتْ
تُحكِّم قَبضَتهَا عَلَيهِ سَاكِنَاً لا حِرَاكْ
تُتَمتِمُ أفكَارَهُ مُتَعجِبَه مَنْ ضَعفِهِ فَ تَتَسَائَل ..
مَاهُوَ سِرّ الجُمُود ؟ عَلِلّي يَانَفسِي !
لَاتَهَابِي الوَحَشّةُ
لَآ تَعُضِ عَلى نَوَاجُذِك
لآ تَخشَي تَوهَةُ الدُنيَا
أطلِقِي عَنَانَ صَوتُكِ بِ صَخَبْ
صَرخَةُ إستِفَاقَةُ كَسِير !
ثُمَ
مَاتَ حَنِينٌ عَلى حَوَافِ مَشَاعِر
صَمتَاً سَائِداً مُسَيطِراُ عَلى مَدَارِكِ الفِكِر
إنَنِي مَازِلتُ أخَافً الَليلَ إذّ يَغَشَى
هَل هَاهُنَا تَبَدّدَّ الحِلمُ وَتَجَدّد ؟
أم أصطَحِبُ ظِلّي حَيثُ اللآ عَودَه !

.
.
.








.
.
.

https://h.top4top.io/p_2538pesq84.png

‏لِماذا تَعْبَرُنا السِّنِينَ أَشَدَّ حُزْناً ! ، تَبْصِقُنا عَلَى قَارِعَةِ النِّسْيانِ ! ،
وتَثْقِبُ قُوارِبُنا دُونَ مَجْدافٍ ! ، لِماذا السِّكِينَةَ أَصْبَحَتْ بِالنِّسْبَةِ
لنا نُبُوءَةً نَحْنُ فَقَطْ مُلْحَدِيها وَلَا نَعْرِفُ إِلآهُها ! ، لِمَاذا كُلَّ الْقِمَمِ
الَّتِي نَصْعَدُها ظَلاماً ؟!

‏أَصْبَحَ الإبْتَعَادُ وَالْإِنْعَزالَ هُوَ الْمَلاذَ الْوَحِيدُ ! ، لِماذا ؟! ، لِمَاذا
نُضْطَرُّ لِلْإِنْعِزَالِ وَالْإِنْطُواءِ عَلَى أَنْفُسِنَا عِنْدَمَا نَشْعُرُ بِسُوءٍ ما ،
لماذا الْبُكاءُ كَ تَعْبِيرٍ مُحَدَّدٌ بِعُمْرٍ ! ، لِماذا الْكُلَ يَهْرُبُ مِنَّا ، لِمَاذا
نُضْطَرُّ لِ لِلْجُوءِ لِلرَّبْ هَرَباً مِنْ عَزْلِ الْبَشَرِ دُونَ قِناعَهِ !

.
.
.








.
.

https://up6.cc/2022/12/167118300935621.png

دُعَاء الرَّحِيل

وَدّعتكِ أَيتُها الحَياة
وَدّعتكِ عَلى مُضضٍ
فَارقتُ عُمرًا كأنّه سَنَة
يَنظُر المَوت إِليّ يومًا بَعد يَوم
فَيُنازِع خُروج الدّقِيقة من سَاعتهَا
والثّانِية من دَقِيقتهَا
ودُفِنت سِيرَتي بِمقَابر الأمسِ
ولازَال غيَابِي يُجزِع النَّفس
ومَدائِنِي بعدِي خَاويةٌ
تَسكُنُها الأشبَاح وعلَى لِسان الرَّاوي
أصبَحَت قِصصًا بَالية
واللَّيالي علَى ذاكِراي بَاكِية
ودعَت الحيَاة
ومَاتت ضَحكَات كانَن لأجلِي
وصَباحًا كانَ يشرُق بأسمِي
وليلاً يحمِل مُشاغبَات طَيفِي
ووسَادة رُسمَت عليهَا مَلامح وجهِي
ودّعت الحيَاة ومَات معِي كُل شَيء
ولايحيَا سوَى ماكَان من بدَايتِي
يملأنِي
يُحاصِرني
يَحضنني عَودة إليه بعَد دوسِ القَدم .




ثِمّة رَد آَخر ..














رُواء 12-01-2023 12:36 AM
https://up6.cc/2023/01/167319288071731.gif







https://g.top4top.io/p_2538fc7ca3.png

سَلامًا لِلذِي مَازَالَ وَاقِفًا أمَام كُل الصِّعَاب .
.
.
.





.
.

https://c.top4top.io/p_25383nht01.png
يَ رَحِيق آلورَد بينّ ملآمحَ الأزهار ..
يَاعروُق الأغصآنّ بيّنَ هدوئيّ وَ عُمق الشعورَ ..
.
.
.









.
.

https://f.top4top.io/p_253854uf32.png

اللهُم دَربًا لا أُضّل فِيه ولا أَشقَى .
.
.



ثِمّة رَد آَخر ..
















رُواء 12-01-2023 12:38 AM
https://up6.cc/2023/01/167319288071731.gif








https://e.top4top.io/p_2538ws3gt1.png

أَرَى حَبَّات الْبُنّ الْمُتَنَاثِرَة كَعَقْد اللُّؤْلُؤَ ،
وأشتم رَائِحَة تِلْك الْجَمِيلَة السَّمْرَاء ،
فَيُسْعِد الْقَلْب ويبتهج ،
حقاً أَنَّهَا سَيِّدِه الْمِزَاج وَصَدِيقِه الْكُلّ .
.
.
.








.
.

https://l.top4top.io/p_2538avzzm2.png

‏علَى رصِيف الأُمنيَات مَاضِيةً
أَرتَشِفُ قَهوتِي المُرّة مُستلّذة بِمرَارتها
مَارّة علَى طُرقَات الوَجعِ والأَلم
مُتنَاسِيةً الجُرحِ ومُودِعةٌ لِ نَزِيفه
مُقتَصِدةٌ إِتجَاهَات الأَملِ والضِيَاء
أَينمَا وَجهّني الوَمِيض مَررتُ مِنه
مُستشِعرةٌ عَبق طَعم التَفَاؤُل
مُتَحرُرةٌ من قُيُود الوَجعِ
مُستَقبِلةٌ أَلوَان السّلام لِ أمنُن
بِراحةِ تُغنِيني عن كُل شَيء .

.
.
.











.
.

https://i.top4top.io/p_2538eenqj2.png

وَحينّ يأتيّ الوِصآل بينيّ وبينْ تِلكَ المُشبعِه بالمرآرهّ،
سَأكتفيّ بِـ الغَرق بأفكاريّ المُبعثرهـ ..



.
.
.
ثِمّة رَد آَخر ..


















رُواء 12-01-2023 12:39 AM
https://up6.cc/2023/01/167319288071731.gif








https://l.top4top.io/p_2538x0x581.png

وَسَط تِلْك الحُقُول الْجَمِيلَة وَأَزْهارَها الصَّفْرَاء ،
وَنَسَمَاتٌ الْهَوَاء الْعَلِيل ،
أَرَاهَا تَقِف محدقة إلَى السَّمَاءِ تَرَاقَب غُرُوبِ الشَّمْسِ
تَنْتَظِر مَجِيئِه بِفَارِغِ الصَّبْرِ ،
وتتسائل هَل سَيَأْتِي أُمِّ أَنَّ الْغُيَّاب سيحل مَحَلِّه !
.
.
.









.
.
.

https://e.top4top.io/p_2538bhp841.png

‏كَ طِفْلَة لا تَهوَى إِلّا لُعبَتَها المُفَضَلّة
تُعَانِقِهُا تُدَارِي عَنهَا رَيْبَةُ السُّقُوط
وَتَفتَحُ لهَا طَاقَةُ حُرِيَة التَّعبِير
مُنّعمَةٌ هِي بِدفِئِه وتَحتَ ظِلّه
مُتَمَسّكةٌ بِعُرُوقِ حُبّه المُتجّذّرُ بِهَا
لَا يَسْتَكِينُ لَهَا بَالاً إِلّا وهِي بُقُربِه
فَ يَتعمّق السَّعَادَة بِقَلبِهَا ويَجعَلهَا
أَكثَر توّرُدًا وتَوهّجًا ..
وتُعَاوِد إِحتِضَان دُمَيتهَا مُرَدِدةٌ
أمَانِيهَا بكُل صِدقٍ تُرِسلهَا لِلسّمَا مُغّلفَةٌ بالحُب
فَيَمطُر سَمَاءَها ذَاتَ يَومٍ بِإِستِجَابَتِه .

.
.









https://j.top4top.io/p_2540j3svi2.png


.
.
شَعَفٌ مُستَلَذٌ لآيُوَدُّ سَليمُهُ إعِادَةُ رُؤيَا
وَلا يُوَدُ عَليلُهُ أنّ يَفِيق
يُزَينُ للمَرء مَايَأنَفُ مِنهُ سَائِداً عَلى مَنَافِذِ الشُعُورْ
وَكَأنَهُ شَيخٌ مُبِجّلٌ فِيّ مِحرَابِهِ حَيثُ النُورْ
مُطمَئِنٌ خَاشِعٌ مُتَجَذِرٌ بِهِ إيمَانٌ مُوصِد
يَدفَعهُ عَن عَتمَةِ الظُلمَاءِ تَارَه
وَأُخرَى يَفيقُ ذَو مَقَامٍ مُستَلَذُ بِ جَزلِ رُوحَهُ العَليَاُ صَخبَاً
وَهَجُ الحُبُ إشرَاقَةُ فُؤآدِي كَ أنجُمٍ عَالِيَةٌ ثَابِتَاتٌ فِيّ الإبطَاء
أرَى ضِيَاءُ الفَجرِ وَالأرضِ نُوراً كَ مِشكَاتٍ فِيهَا مِصبَاحُ حَيثُ أنتِ
كُلٌ أيَادِي مُمسِكَه بِ حُبٍ هُمَا نَحنُ بِ إنعكَاسِ مَرآة
أُحبُكِ وَهَج :ff1 (35): .






.
.
.
ثِمّة رَد آَخر ..















رُواء 12-01-2023 12:40 AM
https://up6.cc/2023/01/167319288071731.gif







https://g.top4top.io/p_2538v3ky03.png


؛ أَحَبَّكَ كَ . . ماذا ؟! ، الْكَافُ لِلتَّشْبِيهِ ، وَلَمْ يَعُدْ
بمَقْدُورِي تَشْبِيهِ شُعُورِي بِإِنْصَافِ لِلشُّعُورِ ، عَقْلِي تَشْبِثُ بِكَ
وعَقْلِي مُضْطَرِبٌ ، مُتَقَلِّبٍ ، عَقْلِي مُتَشَكِّكِ نُقْدِي إِلَّا فِي مَا
يتَعَلَّقُ بِكَ ! ، مُحَصَّتُكَ وَالنَّتِيجَةِ واحِدَةً كُلَّ مَرَّةٍ ! ، أَكْفَرَ بِحَبِّكِ
مرَّةٍ وَأُؤْمِنَ مَرَّاتٍ . . !

‏أَنا أُحِبُّكَ بِطَرِيقَةٍ غَيْرَ مَفْهُومَةٍ لِتَعْقِيدِ عَقْلِي وَشُسُوعٍ خَوْفِي مِنْ
الْخَسارَةِ ، أَحَبَّكَ هَكَذَا حَتَّى لَا تَفْهَمِينَ هَذَا الْحُبِّ ، وَجَدْتُ
طَرِيقَةٍ تُبْقِينِي حَبِيباً مُثِيراً لِلدَّهْشَةِ وَالشَّفَقَةِ مَعاً ! ، يالا جُبْنِي
وَسَذَاجَتِي وَعَمِيقٌ أَلَمِي مِنْكَ وَمَرْضِي بِكَ . . !

‏أَتَساءَلُ أَحْياناً كَيْفَ تَبْدُو الْأَشْيَاءُ مِنْ خِلَالِ عَيْنَيْكِ ، كَيْفَ تُفَكِّرِينَ
بِها،كَيْفَ تَرِينِي مِنْها ، أَتَمَنَّى لَوْ أَدْخُلَ لِهَذَا الْعَقْلِ وَأَرَى ! ، أَرَى
لماذَا ؟ ، أَرَى كُلَّ هَذَا التِّيهِ لِأَزِيلَهِ ! ، كُلَّ هَذِهِ الظُّلْمَةِ الَّتِي جَعَلَتَكَ
بعِيدَةٌ ! ، نَعَمْ ، بَعِيدَةٍ ، بَعِيدَةٍ ، بَعِيدَةٍ . . !

~

.
.






.
.

https://up6.cc/2022/12/167118300938362.png

بالأَمسِ كنتَ وتدًا فِي صفحَة أيّامي
حتّى بلَغ مَدى رأسَه المدَبب يومِي هذا
سَايرتُ شَباب السَّواد
وشَيب البيَاض الأن جنبًا إِلى جَنبٍ بظلٍ وَاحد
ومَازالَت الفَجِيعة نفسُها حِين رُؤيتِي
بِانحبَاس صَوتك وشَلل جفُون عَينك
فَلا ترّف ،لايغشَاها إلا بَلل دمُوعك مِن زيَادة البَحقلة
يا أَنت السّاكن فِي أنَاي
أمَا زلتُ أحمِل صفَة الثَّقب الأسوَد حينَ أقترِب منك
فتسَاكننِي عُذوبة الألتصَاق بك حتّى نِخاع عَظمك
ليستمِر رَقصي على ألحَان عِشقك
اقترِب فلديّ وشوشَة في أُذنك مُدعمّة بأنفاسِي الدّافِئة
حتّى يقِف لها زَغب الشّعر
كما يقِف نَبت العَشتِ حينَ تَلحفه حرَارة شمسِه
ولكَ قُبلةٍ منّي تُرسم كوَحمة
مثلَ شامَة مكانَها لا يشِيخ ويترَهل جلدَه
ولن نشِيخ وتبهُت حيَاتنا
ونُصبح أقرَب إِلى رمَادية الجُدران
فكفَانا وقوفًا على أطرَاف نافِذة الحيَاة
والشّيب أغتَال جدائِل أيامَنا
فمَازلت طِفلة بجَديلتينِ
وأنتَ مُراهق العِشرين
فأنابعضٌ مِنك
وما أنا سوَى الضّلع الأضعَف مِنك خُلقت
تُخلدني أَسما وأسطُورة بين أنفَاسك
ودعاءً حينَ سجدَة
يطلُب لي الرحمَة والجنّة .





.
.
.
ثِمّة رَد آَخير ..
















رُواء 12-01-2023 12:40 AM
https://up6.cc/2023/01/167319288071731.gif







وفِي نِهَايَة المَطَاف لَا يَسَعنِي سِوَى أَن أَشْكُرُكُم
كَانَت مُشَارَكَات مُميّزة وسُطُور مَاتِعَة
إِكتَمَلت جَمَال اللّوحَات بِشَذَى أَحرُفُكُم ..
سُعدُتُ جدًا بِهذهِ الاَطرُوحَة المُشتَركة وإِيّاكم
دُمتُم بِهذَا البَهَاء والتَّمَيُّز وأَسعدَ الله قُلُوبكم :ff1 (35)::ff1 (35)::ff1 (3): '


الشُّكر مَوصُول لِ عَزِيزِي غُربَـة :ff1 (35):
عَلى فِكرَة المَوضُوع + التّصَامِيم المُبهِرة
حقِيقَة كَانَت لَوحَات فَاتِنَة الجَمَال ، ثُمّ ان الهِيدر
كَان كُل الإِستِثنَاء فِيه يَااااه عَلى رَوعته
تَبَارك الرّحمَن عَلى هَكذَا إِبدَاع
سَلِمت أَكفّك وسَلِمت من كُل مَكرُوه
وسَلِمت أنَامِلكم يَا رَائِعين ولا خُلينَا من نَزفِ أحرفُكم
وشُكرًا لكِ أيضًا عِز سلمتِ على مجهُودك يا حَبِيبة :ff1 (35):
حَفظِكم الله جَمِيعًا :ff1 (3): .
.
.

















بَلسّم 12-01-2023 01:24 AM
https://a-al7b.com/vb/images/medals/w4.gif


وهج
شقاء
شدو
غربة
والجميلات عز وهدب وساره
المفردات تستقر بالوجد
لروعتها في الوصف
تعاون مبهج بعض الكلمات ومعانيها
أكبر من أن يعبر عنها القلم
حلقت مع كل إحساس وصاحبه
حرفاً حرفاً تمعنت بهذا الجمال
وعيني مندهشة كم وودت
أن لاينتهي هذا الهطول العذب الرقيق
والصادق جداً
والاجمل روعه التصاميم
التي جسدت الشعور بمعناه الحقيقي
سلمت الانامل غربة وبورك القلم والعطاء وهج
عميق ودي لكما جميعاً

سَديم 12-01-2023 03:17 AM
~




https://a-al7b.com/vb/images/medals/w4.gif










الله على الجمال والذوق الرفيع والفخم في هذا الموضوع ،
من أجمل مارأيت الصراحه > تبارك الرحمن وألف من ذكره ،
جمال التنسيق تبارك الرحمن ،
الهيدر وطريقة التصميم والألوان جداً مُبهر ،
ف أخي غربه له بصمة مميزة ومختلفة جداً ،
مبدع أخي ماشاء الله عليك ،
وهج حبيبة القلب ، تنسيقك للموضوع رائع بمعنى الكلمة ،
وهج | هدب | وعز | وشقاء | شدو | غربة > ابدعتو اقلامكم جداً جميلة ،
صراحة الكلام يضيع ومها اكتب ماراح اوفي جمال الموضوع ،
اصدقكم القول كنت انتظره بفارغ الصبر :ff1 (122): ،
وكان اجمل من كل التوقعات ،
فيه نخبه من الكتاب لكن دُهشت من البعض ك وهج وعز وهدب > مبددددعين :ff1 (122):،
الله يسعدكم وهج وأخي غربة على هيك موضوع استثنائي ،
وهج > احبك ي صديقتي الغالية :ff1 (101)::ff1 (49): .

تم الختم بِكُل حُب ~

- شقاء.. 12-01-2023 08:04 AM
I am back for this beauty


الساعة الآن 08:25 PM
صفحة 1 من 3 1 23
عرض 40 مشاركات من هذا الموضوع لكل صفحة

تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant