تحميل رواية عائد الى حيفا للكاتب غسان كنفانى
بسم الله الرحمن الرحيم عائد الى حيفارواية اليوم هى اعداد : غسان كنفاني يقدم لكم موقع pdf رواية مميز وشيق وهى رواية عائد الى حيفا للكاتب غسان كنفاني، ونتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة وارجو ان تنال الرواية اعجابك، ( أتعرفين ما هو الوطن يا صفية؟ الوطن هو ألا يحدث ذلك كله ) .........معلومات عن رواية عائد الى حيفا : اعداد : غسان كنفاني الحجم: 1m اللغة : العربية عدد الصفحات: 83 ص الصيغة:pdf نبذة عن رواية عائد الى حيفا: تجسد الرواية حب كنفاني للعودة إلى وطنه، فهي تدور حول الطريق إلى حيفا حيث قرر سعيد الذهاب إلى هناك، وتفقد بيته الذي تركه وفيه طفل رضيع أثناء معركة حيفا عام 1948. فتعطي الرواية مفهوم كبير ذو معنى رائع وقيم للوطن . نبذه عن الكاتب غسان كنفاني : غسان كنفاني ولد عام 1936 / 1972 هو روائي وقاص وصحفي فلسطيني وقد تم اغتياله على يد الموساد وكان عمره حينذاك 36 عاما بتفجير سيارته في منطقة الحازمية قرب بيروت. كتب عن التحرر الفلسطيني واجبر وعائلته على النزوح. كثيراً ما كان الروائى غسان يردد ان الأطفال هم مستقبلنا. لقد كتب الكثير من القصص التي كان أبطالها أطفال. لتحميل كتاب عائد الى حيفا pdf : تحميل "كتاب عائد الى حيفا" من خلال mediafir من هنا |
- بوركت على الطرح القيّم لاعدم من هذا العطاء ..:131: |
/
سلمت يمناك عَ الاختيار الرائع شكراً جزيلاً لك |
.. شكراً لك ولطرحك المميز يعطيك العافيه |
-
شكراً لـِ جمال هذا الآنتقاء وَ التقديم دمت بخير. :ff1 (35): |
سلمت أناملك على جمال طرحك
الله يعطيك العاافيه لك جنائن الورد وأصدق الود ربي مايحرمنا من روعة ابداعك دام عطائك ياذوق |
-
طرح رائِع وَ آنتقاء مُميز الله يعطيك العَافية بِ إنتظار المزيد مِن هَذا العطَاء دُمت بكُلّ خير:131:.. |
اضافة قيمة
يعطيك العافية على النشر للكتاب ودي لك |
..:241::ff1 (153):
سـلمت آلآيآدي ع آلآنتقآء الرآئـع والمميز دمتم وآدآم الله عطـآئكم تحيـآتي ..:241::ff1 (-8): |
أتمنى لك من القلب إبداعـــاً يصل بك إلى النجـوم
دمت لنا ودي واحترامي |
الساعة الآن 05:31 PM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب