المحبة رغم الخلاف
المحبة رغم الخلاف (تأملات في الحوار من خلال سورة يوسف) قال سبحانه وتعالى-فيما دار من الحوار بين يوسف وإخوته-: ﴿ قَالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا وَإِنْ كُنَّا لَخَاطِئِينَ ﴾ [يوسف: 91]. فقد أقّر إخوة يوسف أمامه بأنهم كانوا خاطئين بما فعلوه بيوسف وأخيه. فهم استشعروا الندم والحسرة على ما بدر منهم، فاعترفوا بخطيئتهم. ثم جاء الردّ عليهم - في هذا الحوار، رغم الخلاف الذي حصل بينهم - إذ يعلن يوسف - عليه السلام - قبوله اعتذارهم، فهو لم يذكرهم بذنبهم، ولم يؤنبهم، ولم يَلُمْهُم، بل عفا عنهم وزيادة على ذلك استغفر لهم: ﴿ قَالَ لا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ [يوسف: 92]. وهذا يدل على كمال عقل يوسف - عليه السلام -، وفقهه بضرورة المحافظة على أواصر الأخوة والمحبة، وتنقية القلوب وتصفيتها مما يكدرها. وعلى هذا فمن أدبيات الخلاف عدم التثريب بين المختلفين، حتى ولو كان أحدهما أصدق إيماناً، وأوسع علماً، وأرجح عقلاً من الآخر. _ د. محمد بن فهد بن إبراهيم الودعان. |
جُزاكّ الله خُير علىّ مُـا قُدمتّ
ورزُقكّ بُكُل حَرف خّطتهَ أناملكّ جُزيل الحُسناتّ |
طرح رآقي گ روحـگ
لآعدمنا جمآل ذآئقتگ تحية صادقه من الاعماق وبآنتظار جديد آبداعكگ دائمآ ودي لگ |
جَزاك الله خَير وَجعلهُ فِي ميِزان حَسناتك ،
لقَلبك السَعادهه . |
جَزآكـ الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
بآرَكـَ الله فيكـ وَفِي مِيزآنَ حَسنَآتكـ ... آسْآل الله آنْ يَزّينَ حَيآتُكـ بـِ آلفِعْلَ آلرَشيدْ وَجَعَلَ آلفرْدَوسَ مَقرّكـ بَعْدَ عمرٌ مَديدْ ... دمْتَ بـِ طآعَة لله .. |
_
، جَزَاكَ اَللَّهُ اَلْجَنَّةَ وُوَالُدِيكْ سَلَّمَتْ يَدَاكَ وَنَفَّعَنَا اَللَّهِ بِمَا طَرَحَتْ - لَا عَدِمْنَا هَذَا اَلنَّقَاءِ . . :-ff1 (8): ~ |
-
سمر شُكرًا لك وَ لجمَال حضورك لقلبك الفرح. |
-
غيمة شُكرًا لك وَ لجمَال حضورك لقلبك الفرح. |
-
بهجة شُكرًا لك وَ لجمَال حضورك لقلبك الفرح. |
-
شقاء شُكرًا لك وَ لجمَال حضورك لقلبك الفرح. |
الساعة الآن 01:23 AM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب