منتديات انفاس الحب - شَيٌ مِني 2 .!

/
؛

مَدخل "
فِي كُلِ ليلةِ صَمت ( آلشَوقُ ) يَفِيض .،
وَ كُلماَ إِشتَقتُ إليكِ .،
قَرأَتُ شَيئاً مِنَ الماَضِي .!

’,

أَنفاسِ الحُب "
شَيٌ مِني 2 .!
تَتِمة لِـ/ مَوضوعٍ قَدِيم كَتبتُة فِي مُنتدىَ أَخر .،
وَ بعيداً عَنِ الغمُوض هَذِة السلسلَة خَصصتُهاَ لِـ/ كُلِ شَيٍ يَتعلقُ بِي كماَ هُوَ وآضِحٌ فِي العِنوآن .،
وَ صِدقاً عِندَ كِتابةِ المُوضوع الأول كَنتُ بِـ/ ذلِك أَتهياَ لِـ/ وضِع مَسارِي نَحو التَوقُفِ وَ النِهاَية وَ الرحِيل مِنَ عاَلمِ المُنتدياَت وَ قياساً لِـ/ أَولِ مُشاركة وَ تَفاعُل وَ حضُور كاَن في عاَم 2006 بِـ/ مُنتدى أَرآة حَتى اليَوم رُغم أنةُ مُغلق لِـ/ الأبَد ( المُلتقى التَنوِيري وَ التفاعُلِي الأول لِـ/ كافةِ الفِنِونِ الجمِيلة ) .،
علَى مُستوى الكُتابِ العَرب كاَن ذلِك المُنتدى مَحطِ إنظاَرِ القُرآء لِـ/ كونِة أول مِنبرٍ يُخصَص لِـ/ الأُدباَء دُونَ غِيرِهم وَ بلى شَوآئِب وَ أعني بِـ/ ذلك الأَدِيب دُونَ كلمةِ مُقتبسةٍ وآحدة في أَدبياَتة تَحتَ هَذآ الشَرط يُسمح لَةُ بِـ/ طرحِ أَدبياَتِة بعدَ مرورهاَ أولاً علَى قائِمةِ ماَيسمى أَنذآك ( عمالِقةِ الأُدباَء ) وَ هَولآء هُمَ أَعظمِ كُتاَبِ الشَبكة الإلكترونِية مِن جَنسياتٍ عربيةٍ مُختلفة .،
ياآهه كُنتُ فِي هَذِة المَدرسةِ يَوماً ماَ حَتى أتت بعضَ المَشاكل الفَنية وَ المالية وَ أيضاً إتجاة المُجتمعات نَحو التَطبيقات الإجتماعية إنتهى عَهدٌ كُنتُ فيِة ضِمنَ ( النُبلآء ) في مُنتدى المَدينة الفاَضِلة وَ مُسمى النُبلآء أحدِ مُسمياتِ المَجموعة التِي أَشرفناَ على تَسمية وتصنيِف وَ تقسِيم ( الكُتاب ) بِـ/ طريقتناَ الخاَصة .،
لِـ/ الأَسف طُمِست ذِكرياتُة وَ أُزِيلَت وَ تَصويراً لِـ/ المَشهدِ الأَخِير تَكُونُ النِهاَية أَشبَهةُ بِـ/ تَعرضِ مكاَنٍ ماَ علَى ( حَربِ إبادة ) .،
وَ هَذآ أقربُ شَيٍ يُمكِنُ تَخيُلِة فَقد ضَاعت أعمالٌ كُنتُ ومن مَعي نُشيِرُ إليهاَ بِـ/ المُعلقَة وَ نُشيِدُ بِـ/ كاتِبهاَ وَ نُقيِمُ لَةُ عُرساً كَرنفالِي يضمُ كُلَ سُكان المَدينة الفاَضِلة مِن ( الحاكِم = الأدمِن ) إلىَ ( الشَعب = الأعضاَء ) وَقد وَضعناَ كُلَ شَخص في القائِمة المُناَسبِة لة مَثلاً علَى مُستوى الكُتاب يتِم إدرآجة في المَجموعة التِي تليقُ بِة تَماماً بعد تَقيِيم أدبياَتِة وَ هِي مَثلاً ؛ رهبان المدِينة كُتابَ القصر ..الخ من المُسمياَت وكُلَ مُسمى مَجموعة بِـ/ درجة مُعينة وَ بِـ/ خاصية مُميزة .،
عِموماً لن أُطِيل وَ هذآ النَسق فِي السَرد ليس وآرداً لـ/ الحديث عَنة على الأطلآق فَـ/ لو مَثلاً تَحدثتُ عَن تِلكَ الحِقبة المُميز وَ أَسهبتُ فِي حديثِي بِـ/ ماَ كاَن يحدث مِن أَشياَء مُميزة وَ بِـ/ دَقةٍ في تفاَصِيل تِلك الأَيام لما صدقني أحد الأَ من كان عَضواً أَي بِـ/ دآخل أسوآرِ المدينة الفاَضِلة التِي شاركتُ فِي إنشاَئهاَ ضِمنَ تَكتُلِ الأدباَء بعد إنهيار ( لهوف ) إنفردناَ فِي تكوين فِكرة مُنتدى بِـ/ طريقتناَ الخاَصة وَ المُستوحاَة مِن مَشروع المدينة الفاَضِلة لِـ/ الفيلسوف ( أَفلآطُون ) وطبعاً بدون نَظرة أفلآطون الدينية لِـ/ مشروعِة الفلسفِي .،
أَستوحيناَ مَبدأَ الفِكرة بِـ/ شكلٍ عملي فِي السِلوك وَ التنظِيم وَ الصفِة الإعتيادية وَ المعيشية لِـ/ مُجتمع المَدينة علَى شكل طبقاَت تُميز الفرد مِنَ الأخر وَ هَذآ ما أشرتُ عليِةِ سابقاً بِـ/ ( المَجموعاَت ) وَ مجتمع المدينَة أَقصِد بِـ/ ذلِك ( كُلَ الأَعضاء ) .،
حَسناً هَذآ القليلُ مِن كَثيِر فِي ذلِك العهد الذِي لآ يجمعنِي بِة سِوى الأحادِيث وبعضِ الذِكرياَت فَـ/ لم نَتوقعُ يَوماً بِـ/ أَنة سَـ/ يزول وَ ينتهِي بعد مَشيئةِ الله فقد كاَنت دعائِم البُنية التَحتية الأَصل قبلَ التَفرُعاَت قَويةٌ جِداً بِـ/ سَوآعد مُعرفاتٍ إفترآضِية لِـ/ أَشخاَص لآ نعرف عَنهم شَيئاً سِوى أعمالهِم التِي تُقدَم لِـ/ الأعضاَء وَ الزُوآر بِـ/ أَسمائِهم المُعرفة .،
هُم في ذلِك الزَمن تَقديِرياً ( أَبلغُ المُعرفاَتِ جمالاً وَ أَكثرُهُم إبدآعاً فِي عالم المُنتدياَت ) .،
الأَحِبة "
كُلُ ماَسبق كاَن القليل وَ المُختصَر وَ البَسيط لِـ/ أَيامي تِلك .،
وَ في الحقيقة كاَنت هَذِة الخطُوة الثانيِة لي في عالمِ المُنتدياَت .،
وَ لآ أَحتفِظُ إثباتاً إلأَ بعضِ اللقطاَت في خُطوتِي الثالثَة بِـ/ عام ( 2008 - 2009 ) .،
المُحزِنُ فِي الأمر بِـ/ أَن باَدئِ المَسيرة وَ هِيَ الخطوآت الثلاث ( ماَبينَ مُغلق وَ محذُوف ) مِن الأَرشفة فِي مُحركات البَحث .،
وَ قبل أَن أُطلِعكم علَى هَذِة الصُور أَودُ أَن أُعلِمُكم بِـ/ أَن إعدآدِ هَذآ الموضوع بعد المُرور علَى مُدونةِ ( خَفوق وَ بعيوني أَضُمِك ) وَ جدتُ هُناَك بعضِ ذِكرياتِهِم المُصورة .،
وَ هذآ بِـ/ حقَ ماَ جعلنِي الآن تَحت ضَغط مَشاعري وَ ذِكرياتِي .،
وَ بِـ/ الرُغمَ أَننِي كَسرتُ بعضَ تَقاليدِي وَ تَجاوزتُ غموضِي وَ تجردت مِن ثقلِي وَددتُ بِـ/ مُشاركتِكُم ذِكرياتي القَدِيمة فَـ/ شارِكُونِي رجاءاً بِماَ لدِيكُم .،
وَ الفضلُ يَعودُ لله أولاً ثُم لِـ/ الذِكرياتِ فِي المُدونتِين ( لِيٌٺ آإلِفرحَ آڼْڛٌآإڼْ يٌغ‘ـلِيٌڼْـےٌ ۆڪْلِ مآإطلِبٺـہْ قـآإلِ : لِبيٌــہْ ) وَ ( ღ•ღ• مختلفه حتى مكاني في الخفوق لي حضور ولي قبول ولي غلا ღ•ღ ) .،
وَ الآن شَيُ منِي : الخُطوة الثالِثة مُنتدى إسمةِ وَ الدومين لِـ/ مَدِينة معروفَة من جُملةِ المُدِن فِي وَطني العَزيز .،
بِـ/ التَحدِيد عِندماَ كُنت ( وليد الأحزآن ) لِـ/ المَرة الثاَنِية .!

https://1.top4top.net/p_1273suze13.png
+
https://5.top4top.net/p_12731raoe2.png
+
https://2.top4top.net/p_1273kr9bc4.png

’,

مَخرج "
بعدَ الفُرآق .!
كُلَ الحوآس تُدرِكُ إنتهاَء الحُب .،
إلأَ ( القَلب ) يَظلُ مُدركاً لِـ/ حَقيقةٍ وآحِدة .،
وَ هِيَ : ( الإِشتياَقُ ) لِـ/ ذلِكَ البَعيِد .،
+
# تَنوية
إن وَجدتُ شَيئاً مِن الألِهاَم .،
فَـ/ فِي القاَدِم ( الخُطوةِ الرآبعة ) لَن تَكُون فِي سِياقِ مُحتوىَ السِلسِلة .،
أَخِيراً الأَنفاَس قُرآئِي لِـ/ قلوبِكم جَمِيعاً زَهرةِ الأُوركيد .،
وَ لِـ/ أَروآحِكُم الطاهِرةِ هُناَ عَظِيمَ إمتنانِي .،
كُونوآ بخِير .

’,

شَيٌ مِني 2 .!
بِـ/ قلَم / آبرِيل +

/
؛