أَنفَاسٌ حُرَّة..×_
؛
: × الْحُبُّ ياسيدتي موطنً بَرِيءَ مِنْ حَمَاقَاتٍ عُشاقً أَرَادُو الْمُبَاحِ واللامُتاح..< * |
_
_ وَإِنْ كَانَتْ أَنْفَاسُكِ لاتقبلُ بأقْلَ مِنَ الشِّتَاءِ مَوْقِدًا ( لِلْعِنَاقِ مَعَ أَرْجَائِيٍّ ) |
_
_ أَعِشْقُكِ أَهَوَى وِصَالُكِ وَأُكْرِهُ ترَاجِيدِيَا النِّهَايَاتِ المُبهَمَه..× |
-
- وَرَدَّةُ بُسْتَانِيُّ أَرَاقَبَكَ عَنْدَمَا كُنْتِ تَكْتُبِينَ....× تَرْسُمِينَ...تَلْعَبِينَ...فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ....لَكِنَّك بِي لَا تُشْعِرِينَ سَيَبْقَى عِشْقُكَِ ....عَطِرًاً أَتَنَفَّسَهُ... |
يَا هَائِمًا فِي الَهوى يَشْكُو مَواجِعَهُ
الْقَلْبَ سُكْنَاُكَ وَالْأَعْطَافُ مَرْعَاكَ هَذِي يَدِيُّ فِي الَهوى مُدَّتْ بِلَا حَذَرٍ فَاُمْدُدْ يَدًا فِي رِيَاضِ الُحب أَلْقَاكَ الَخوفُ دَاءٌ يُمِيتُ الْحُبُّ يَقتِلهُ قُلْ لِي مَتَى تَعْرُفُ الْإقْدَامُ دُنْيَاُكَ تَأْتِي إِلَيْنَا بِلَا خَوْفٍ تُسَامِرُنَا أَغْفُو وَأَصْحُو يُنَاجِينِي مُحَيَّاُكَ قُلْ لِي مَتَى تَكْسِرُ الْأَسْوَارَ تَعَشَّقُنَّي عِشْقًا يُمِيتُ فَتُحَيِّينِي ذِرَاعَاكَ الْوَصْلُ يُحَيِّي غَرَامَا جَفَّ مَنْبِتَهُ جُدُلِيٌّ بِوَصْلٍ بَرمشِ الْعَيْنِ أَرْعَاكَ كُنْ لِي غِطَاءً بِلَيْلِ الْعِشْقِ يُدْفِئُنِي أَكُونُ أرْضَكَ إِنْ شِئْتَ وَسِمَاكٌ الكاتب / محمد عبود https://www.youtube.com/watch?v=qdh1Qy0YRtU |
_ _ هناا لما نشر :ff1 (37): / هَبَّ عَلِيُّ نسيمً رَذَاذِيَّ الْحَنَانِ.. < فِي لَيْلَهُ إِنْسكب قمرً فِي موعدً مَعَ نَجْمَةً بَيْضَاءَ لَيْسَتْ زَرْقَاءُ سحابً مِنَ الْحُبِّ عَالِقًا بِذِهْنِيِّ هُنَا سَتُرْقِصُونَ عَلَى مِقْيَاسِ رِيخْتِرِ سَأَقْفَزُ عَلَى الْحَوَاجِزِ الْحَمْرَاءَ ذَهَبَنَا لَغَاِيَّتَنَا دَحْرَجْتُ خُصرهَا بِيَدِيٍّ وَسَلْسَبِيلِ عُنْقِهَا أرْتشفتهُ وَأَخَذَتْ مِنْ فُوَقِي مَاكَانِ تَحْتَهَا وَهَمْسَنَا دفءً بَيْنَنَا حَتَّى كَادَ أَْنْ يَكُونُ نارً شَبَّتْ مَنْ طَوْقِ الْعِنَاقِ بَعْدَهَا أَرْتَوِى كَأْسَيْنِ مِنْ مَتَاهَتِنَا إِنْ أسْتطردتُ فِي كِتَابَتِهَا سَتَزْدَحِمُ شَاشَاتُ الْحُروفِ وَيَسُودُ الزِّحَامُ سُطُورِيٌّ |
- - أَتَعْلَمُونَ إيُها الْمُتْرَفُونَ حُبًّا وَألَمًا أَنَّهَا زَرَعَتْنِي بِشِفْتِيِّهَا.. ! عَذَرَا هُنَا أَقَصَدَ الشِّفَاهُ بِكُلِّ ماتعنيه الشِّفَاهَ مِنْ بِسِمَاتٍ وَتَمْتَمَاتٍ هِي عُنَّدِيٌّ أُجْمِلُ مِنْ بَلْبَلَاتٍ كَثِيرَا مِنَ النِّسَاءِ الأن بِتَوْقِيتِ شَوْقِي المُتعاضم أنْخفضت السَّمَاءَ قَلِيلَا وَأَرْتَفِعُ نَبْضِيٌّ إِلَى الشَّفَقِ الْأحْمَرِ وَسَحَابِ الْعِشْقِ الْأسْمَرِ |
- - هاذا سَطْرًا مِنْ قَلْبِي أَخْفَقَ ياحرف أَنَبَضَ نَبْضَا قَوِيَّا يانزف أَذَا وَصُفْتُ شيءً يَسِيرَا مِنْهَا أَرَّا هاذه الدُّنْيَا خَلْفَِي وَهِي تُطَارِدُنِي فِي مَلَكُوتِ الْبُوحِ الْمَلَاَئِكِيِّ أذاأتت ضَيَّفَهُ عَلَى مَائِدَةِ عِشْقِي فَسَأُكَرِّمُهَا بمايجود مِنْ خَيَالِيٍّ لِكَيْ تَرْتَفِعَ أَوََجَانَّهَا إِلَى سَمَائِيٍّ فَتُجَوِّبُ ديارً مِنْ حمَائِي..:ff1 (37): |
- - يَسْقُطُ النَّوْمُ مِنْ عَيْنِيٍّ كَعَادَتِي أَكْثَرُ ماأخشاه مِنْ نَفْسِيٍّ أَنَّ يَسْتَوْلِي خَوْفِيٌّ مِنْ حَبيبِيِّ فِي حَيَّاتِيٍّ وَهُوَ نَصِيبِيٌّ هِي تَعَلُّمُ أَنَّ زُجَاجَةُ حُبِّيُّ لهاعاقرة عُنُقُ خَمِرَةُ زُجَاجَتِي شيءً كَالْنَّارِ إِنْ أَكِلْتُ الْأَخْضَرَ مِنْ رَبِيعِيِّ فلاتُبقي الْيَابِسَ مِنْ غُصُونِهَا أَقِبَلِيَّ يانوارة الشَّمْسَ فَمَازَالَ الْحُبُّ مُسْتَوْطِنًا حَنَايَاِيَّ وَأَضْلُعِيَّ مازالت تَسْتَهْوِي لمساتً مِنْ نُعُومَةِ أَطْرَافِكَ رُبَّمَا يَوْمًا سَنَلْتَقِي بَعْدَ ماسقط الْعَالَمُ مِنْ عَيْنِيٍّ وَبَقِيَّتَي أَنَّتَي عَلَى عرشً مِنَ الْوَفَاءِ مَنِّيَّ أَوْكَارُهَا جَفْنَاي هاذا أَنَا مازادني حُبًّا بِهَا سِوَى لَذِيذَا مَنِ اِلْعَنَا أَشَهَّى وَأَلَذُّ مرارتً ذَاقَهَا قَلْبِيٌّ سَبْقًا قُلْتُ فِي معرضً مِنْ بُوحِيٍّ عَلَى أ ُذنيها إِنَّ غِبَّتَي سَيُزَلْزِلُ بِوَحْي أرْضِكِ مِنْ تَحْتَ أَقُدَّامُكِ :241: |
-
- أَنَّتُي قِمَّةَ ضوءً مِنْ رُوحِيٍّ أ شَعَّلَهَا كَالْلَّهِيبِ الْمُشْتَعِلِ فَيَنِي(( حِنِّينَاً..!!)) |
الساعة الآن 05:59 PM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب