-






























وَ عليكُم السَلام ورحمة الله وبركَاته ..
صبَاح النُور وَ السُرور كَ نُور وَ أشرَاقة هَذهِ الأحتفَالية
وَ المئوية المُميزة وَ الأستثنائِية ..
مئوية تكلّلت بِعبق اليَاسمين وَ شذى زهُور الجَاردينيَا
عطآء فذّ، حضُور أتسّم بِكُلّ معَاني السُمُوّ ..
شخصيّة لن نستطيع ايفاءهَا ببضع كلِمَات، تستَحق الأبجدَية كُلّهَا ..
مُبَارك لكَ يَ قدَير هَذا التألُق الوضّاء
تمنيَاتي لكَ بِ المَزيد مِن المئويات وَ أنت بخير وَ صحة يَارب
أدَامك الله لأحبَابك وَ لهَذا الكيَان الشَامخ ..
الجمَيلة وَ المُترّفة بِ العطَاء دائِمًا، صَاحبة الريشة الملَكيّة، عز الأصَايل
شُكرًا لكِ بِعدد مَافي البسَاتين مِن وَرد وَ زَهر ..
شُكرًا لكِ عَلى هَذهِ التهنئة وَ التي تكلّلت بِ عِبق الوفاء وَ الأخوّة
هنيئًا لـ الأنفاس وجُودك فيه ..
وَ بالنِسبة للتصميم وجدتُ فيه مِن الأبداع مَا يُصعب وصفهِ
رَاقي بَل في مُنتهى الرُقي وَ الجمَال، لوك فخم بِكُل مَا تعنيه الكَلِمة مِن معَنى
يليق بِ رُقي إطلالة صقر المرَاجل، ملبوس الهنَا له ..
سلمتِ وسلمت الأيَادي يَ طُهر، لا حُرمنَا منكِ ومن بهَاء أطلالتك
لكِ عظيم التقدير وَ كَامل الأمتِنان :241:.