قالت حواء : يا آدم ...
:
لماذا قلبك دائما ً يلحق بالانثى الجميلة
وان ملكتها تنظر إلى الاجمل القادم من حواء

أنها الغيرة منكن يا بنات حواء ...
فالجمال في التعامل ... والأخلاق أولا ...
وسأفترض بقولك صحة
انكن تبدون وكأنكن ماركة مقلدة .. أصبحنا لا نفرق بين
عبير .. وحنان ... في لحظة المناسبات غكلهن ملكات جمال
... ولكن .. وبعدها .. تستطيع أن نفرق بين الواحدة منكن... وأخينا مفلح
فالصورة المرسومة في أذهاننا ... تبقى ... ومن غباء البعض ... يبحث عن الجمال ..
وهو في وقتنا جمال مزيف ... ( عذرا بنات أنفاس الحب ) قد لا تندرجن في ماسبق
إحتراما ... لذا من الطبيعي أن يبحث عن أخرى وثالثة ...
ولكن من يحكم عقلة ويضع الأمور في موازينها ... سيختار كما ذكرت في السطر الثاني .. ارجعي وأقرأيه
:
وقولي يا حــواء : هل غضبك يعانق غضب آدم لينتصر عليه لتصبحي الراابحة
في معركه خاسره.؟؟؟؟
بمعنى آخر ... لماذ تتعترضين طريقه ليتملكك ... وبعدها تبدأ الصراعات
لتحصلي على نتيجة خاسرة ...

ختم + تثبيت + نقل للمكان المناسب :91:

هههه انها الانثى يا سيدي
تغضب ودموعها تنهمر ليذوب قلب ادم
ويرق ويبحث عن ما يرضيها
وينسى غضبه ...!

هي تستثير غضبه من اجل راحتها
لأنك عودتها على ذلك
تغضب فتطاع :ff1 (14):

انتس درعمي مثل ما درعمت وتزين هههههههه

أهلا بالجميع .. مع الشكر لك من شاركنا في الحوار

الموضوع بإختصار ... آدم يسأل ... وأسئلة تدور في رأسه عن تصرفات حواء ...
وهي تجاوب بكل تحدي وصراحة مع تبرير مواقف الإتهام
ومن ثم توجه حواء تساؤلاتها لـ آدم هو يجاوب ... وهكذا
طبيعة التساؤلات ... فيها شيء من الجرأة دون الوصول إلأى الخطوط الحمراء

تحياتي

وبإنتظار سؤال حواء .... ولتتبرع إحداكن لطرح التساؤل ... في إنتظاركم

:

أهلا بك أيها الشارد
نتشرف بك وببني آدم ... فالموضوع ( دعوة للجميع ) فنحنو بنو آدم
ننتظر تساؤل بنت حواء ... واللي يدخل منّـا .. يجاوب ويكتب تساؤل جديد

وهنا سنعلن التحدي بيننا وبين بنات حواء

وللشارد ... من جنون عشق حواء ... نصيب
كما لغيره من بني آدم ... فهي رغم ضعفها
تستدرجنا إلى حيث تريد أن تشرع نفوذا

ولن نرضى بهذا وإن كانت هي جنون عشق آدم ..

حياااك ... وبإنتظار حواء

صباحك ورد ادم :ff1 (28):

حواء ترسل لك سؤالها

ليش ترفضون تدخلون المطبخ وتساعدون حواء المسكينه
او على الاقل تمسك البيبيز وتلاعبهم بدال ما تصرخ عليهم وانت تشوف المباراه ؟