![]() |
فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِمَا تَقُولُونَ
- الآية: ﴿ فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِمَا تَقُولُونَ.. ♦ الآية: ﴿ فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِمَا تَقُولُونَ فَمَا تَسْتَطِيعُونَ صَرْفًا وَلَا نَصْرًا وَمَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذَابًا كَبِيرًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الفرقان (19). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِمَا تَقُولُونَ ﴾ بقولكم: إنهم كانوا آلهة، ﴿ فَمَا يَسْتَطِيعُونَ ﴾ يعني الآلهة، ﴿ صَرْفًا ﴾ للعذاب عنكم، ﴿ وَلَا نَصْرًا ﴾ لكم، ﴿ وَمَنْ يَظْلِمْ ﴾ أي: يُشرِك ﴿ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذَابًا كَبِيرًا ﴾. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ ﴾، هذا خطابٌ مع المشركين؛ أي: كذَّبَكم المعبودون، ﴿ بِمَا تَقُولُونَ ﴾ إنهم آلهةٌ، ﴿ فَمَا تَسْتَطِيعُونَ ﴾ قرأ حفصٌ بالتاء يعني: العابدين، وقرأ الآخرون بالياء يعني: الآلهة، ﴿ صَرْفًا ﴾ يعني صرف العذاب عن أنفسهم، ﴿ وَلَا نَصْرًا ﴾ يعني ولا نصر أنفسهم. وقيل: ولا نصركم أيها العابدون من عذاب الله بدفع العذاب عنكم، وقيل: الصرف الحِيلة، ومنه قول العرب: إنه ليصرف؛ أي: يحتال، ﴿ وَمَنْ يَظْلِمْ ﴾ يشرك، ﴿ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذَابًا كَبِيرًا ﴾. |
انتقاء مُميز ..
ادام الله هطولك في انفاس .. بَوركت المقام بـِ حُب " عسل " :-ff1 (8): |
- اسعدني تواجدك كل الشكر والتقدير ..:ff1 (3): |
..
جزاك الله خير وَ جعله في ميزان حسناتك |
/
جزاك الله خيراً وَ بارك الله فيك وَ جعله في ميزان حسناتك شكراً جزيلاً لك |
- اسعدني تواجدكم كل الشكر والتقدير ..:ff1 (3): |
جَزاكِ اللهِ خُيرِ الجَزاء
ونفِعُ بكٌ وبطِرحكَ القيَيم ولاَ حَرمُكِ الاًجَر بُاركِ اللهِ فيُك ..~ |
- اسعدني تواجدك كل الشكر والتقدير ..:ff1 (3): |
-
أثابك الله الأجر .. وَ أسعد قلبك في الدنيا وَ الأخرة دُمتِ بحفظ الرحمن. |
- اسعدني تواجدك كل الشكر والتقدير ..:ff1 (3): |
الساعة الآن 03:22 AM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2025
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب