قصة سليمان" ماذا فعلت الملكة بلقيس لتتأكد أنه نبى الله؟
كانت الملكة بلقيس حكيمة ولها عقل راجح فقالت، إن الملوك يحبون الهدايا، فلنرسل إلى سليمان بهدية كبيرة، فإن قبلها فهو يريد مالا، وإن لم يقبلها فهو نبى حقا، ولكن نبى سليمان لم يقبل هداياهم، وردها وهو يخبر رسول الملكة بأن الله قد أتاه ملكاً عظيماً ونبوة، وأن لديه ما هو أفضل من هداياهم، وأمرهم بأن يأتوا إليه مسلمين، فإن رفضوا فسيرسل إليهم بجنود لم يروا مثلها من قبل ولا طاقة لهم بهم. وعلمت ملكة بلقيس بذلك، فقررت الذهاب إلى سليمان عليه السلام ومعها أشراف قومها وكبراؤهم لتستمع إليه،وعلم نبى الله بقدومها فسأل مستشاريه من الإنس والجن عمن يستطيع أن يحضر له بعرشها قبل أن تصل، فقال عفريت من الجن أنا آتيك من قبل أن تقوم من مقامك، وقال الذى عنده علم الكتاب، أنا أتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك، فلما رأى سليمان عرش ملكة سبأ عنده أخذ يشكر الله على نعمه الكثيرة، ثم أمر بأن يتم بعض التغييرات على شكل العرش لينظر هل ستغرقه عند وصولها أولا فلما جاء بلقيس وفوجئت بكل ذلك سألها سليمان عليه السلام أهكذا عرشك قالت كأنه هو والله اعلم |
بارك الله فيك
جزيت الجنة :239: |
طرح رآقي گ روحـگ
لآعدمنا جمآل ذآئقتگ تحية صادقه من الاعماق وبآنتظار جديد آبداعكگ دائمآ ودي لگ :tr-2::tr-2::tr-2: |
..:85:
جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ.. جَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ دَآمَ لَنآ عَطآئُگ |
-
أثابك الله الأجر .. وَ أسعد قلبك في الدنيا وَ الأخرة دُمت بحفظ الرحمن. |
,‘*
سَلمتْ أنآملكْ ، وشُكراً لكْ , وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض , لقلبكَ السعآده والفـرح .. |‘, |
جَزاك الله خَير وجَعلهُ فِي مِيزان حَسناتك ،
يَعطيك العَافية . |
،
جزاك الله كل خير دمت بحفظه ،” |
,
جزاك الله كل خير ، |
_
، جَزَاكَ اَللَّهُ اَلْجَنَّةَ وُوَالُدِيكْ سَلَّمَتْ يَدَاكَ وَنَفَّعَنَا اَللَّهِ بِمَا طَرَحَتْ - لَا عَدِمْنَا هَذَا اَلنَّقَاءِ . . :-ff1 (8): ~ |
الساعة الآن 07:54 PM |
تصحيح تعريب
Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب