24-07-2021
|
#2251
|
قلْ للغياب: نقّصتني، وأنا حضرتُ لأكملكْـ !
|
|
الوَفاءُ هبةٌ والعَطَاءُ سُلُوك وَتَرْبِيَة ..
اجْتَمَعَا في جَسَدٍ وَاحِدٍ ..
............................................
" قَلْب - و - وَدْق الْحُرُوف "
سُحُبٌ مِن الامْتِنَان والشُكرِ لَا تَفِي جَمَالَ وَفَائكُمَا وَعَطَائكُمَا ..
وَلَا أَجِدُ لَكُمَا أَفْضَلَ مِنَ الدُّعَاءِ بَأَنْ يَحْفَظَكُمَا وَيُوَفِّقُكُمَا الله وَيَجْزِيَكُمَا عنَاَّ خَيْرَ الْجَزَاءْ.
|
|