مدخل ‏حينما أكونُ جوارك أنسى أنَّ هُناك حياه وراء الجُدران ها هنا تعددت المجرات أقمار من حولنا تدور كل يبدي قصيدته في المدار مازلت أنا المنتصف ودائرتي الساكنه بلا حراك ما أشتبه الحبر ما إشتبك القلم بالجوار لتثار بـ اللمع أعين المهر فـ أكتفي أو به لعالم آخر أنتفي مازلت أقدس كل حرف يشبهني كما كنت بالأمس أرسمه مستوحدي بـ الغوايه فـ أنتويها حربا .. أركانها للعالمين معلنه وبعيدا عن تفاصيل هويتي لا أحد يهمه المشخص خيالي ما دام الحس .. منبت حرفي وعن التحبر كان كاااان كاااااان إكتحالي بالرماد ونفخ أنفاسك كان جزائي توهج لجمراتي فإحتراقي أوتنساها بالرؤي خائني !!؟ ها هو الرواء يخرج عن عزله لـ يطفئ أوصالي فهذا وقد كان إمتحان للذات هويتي لم يشخ القلم بيدي وإن خالط الشيب شعري لن أغلق مغلف كتابي قبل أن أكتب. إهدائي من التجبر كفاني مخرج حاله من الفقد تجسدت بـ البعد أتسمت للألسنه بـ طبق الشفاه.. أُخرست وكأن الكلام أصبح بـ ها الزمن بدعه هي فقط سمحت للمشاعر أن تطلق صرخه وكأنه الموت يطالب .. قربان من التيهه فـ يمنح القلب .. شهاده الطمأنينه لـ يبقي العتاب مابين السطور .. هو الأوضح صراحه

l[vhj hken lk vlh] (lah;jd ftuhgdm ;jhfm hgrww ,hgo,h'v ,hglrhghj hgrwdvi) govhf lah;jd l, hgrwdvi hkjd vlhp ,hggrhxhj

l[vhj hken lk vlh] (lah;jd ftuhgdm ;jhfm hgrww ,hgo,h'v ,hglrhghj hgrwdvi) govhf lah;jd l, hgrwdvi hgrwdvi) hgrww hkjd ftuhgdm