عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 15-12-2021
نبض المشاعر غير متواجد حالياً
آوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 إنتسابي ♡ » 60
 آشراقتي ♡ » Jun 2019
 آخر حضور » 26-04-2024 (12:06 AM)
موآضيعي » 326
آبدآعاتي » 271,983
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 44سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 5137
الاعجابات المُرسلة » 4211
 التقييم » نبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   laban
قناتك aljazeera
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 3,190
تم شكره 3,803 مرة في 1,435 مشاركة
افتراضي بنت الجيران (حصري) ج 1 إهداء للأخت صمتاً











وجدت أن القصة الماضيه لم تكن تكفي
أن أهديها للأخ تركوازي ... وتركت له أن
يختار شخصاً ليكون الإهداء القادم له :
فاختار أن تكون ........... صمتــــاً

فتستحق الأخت صمتـــاً أن يكون لها هذا الإهداء



(شهد) فتاة تدرس في المرحلة المتوسطة من بنات
قريه صغيره تبعد عن الرياض 110 كلم ... تتمتّع بجمال
رائع وشعر كثيف وجسد متكامل الأنوثة رغم عمرها
الذي لا يتجاوز 15 سنه وكانت لها أخت أكبر منها
أسمها شيهانه وعمرها 18 عاماً وليس لوالدهما ولد
وفي يومٍ من الأيام وبينما تمشي على قدميها للبيت
وجدت والدها يتحدث مع جارٍ لهم يبعد منزله مسافةٍ
ليست قريبه ويطلب من والد شيهانه أن يجعل إبنه
يقوم بخراف التمر من النخل قبل أن ييبس ويتساقط
وحاول أبو شيهانه أن يكون ثمن ذلك جزءاً من التمر
بينما يُقسِم أبو سعود أن للجيره حق عليه ومنها أن
يقوم سعود بخراف النخل لعدم وجود عامل أو إبن
يساعد أبو شيهانه في ذلك وأمر أبو سعود إبنه بعد
الخراف أن يبيع التمر ويسلّم المبلغ لجاره ثمن تمره
وكان التواصل بين أم سعود وأم شيهانه قليلاً نظراً
لبعد الجيره ويكون في الأعياد فقط أو الصلاة على
متوفى أما علاقة أبو سعود بأبو شيهانه فهي جامع
القرية الذي يجمعهما وكان عمر سعود آنذاك قريب
العشرين سنه وبالفعل قام سعود بالصعود على نخل
أبو شيهانه وجمع الرطب من النخل وتتذكر شهد
ذلك الشاب الذي سمعت بوسامته وأناقته وأيضاً
كان لاعباً متميزاً في مدرسته وخلوقاً وتسمع من
صديقاتها أن هذا الشاب هو محط أنظار البنات في
مدرستها لكنه كان في حياءٍ لإحترامه الجيره وحين
يرى الفتيات يذهبن للمدرسة كان يتوقف عن غسيل
سيارته ويدخل البيت بسرعه ... فبدأت نبضات شهد
تنادي بإسمه ويسكن شرايين قلبها ... وكانت شهد
تصعد إلى سطح منزلهم لترى سعود وهو يربط
عذوق التمر وينزلها إلى الأرض وفي اليوم الثاني
حرّكها قلبها لكي تصعد للسطح وكأنها لا تعرف أنه
فوق نخل والدها فتبدأ في نشر غسيل ملابسها
لكي يراها ويرى ذلك الشعر الكثيف على كتفيها
وظهرها ويرى ذلك القوام الأنثوي في جسدها
فيتعلّق قلبه ... وبالفعل رآها سعود وهي تنشر
على حبال الغسيل في السطح فتعلّق قلبه بها
وأخبر أمه عما عمله في مزرعة أبو سعود ولكن
كيف يخبر أمه أنه رأى تلك الجميلة التي دخلت قلبه
واستغفر الله لتلك النظرة ... وبدأ يسألها عن جارهم
فأدركت أن ولدها قد وقعت عينه على محظور في
منزل أبو شيهانه وسألت ولدها هل حدث منك ذلك
فاعترف سعود بما حدث منه فعاتبته أمه وأقسم أنه لم
يكن يقصد لكنها النظرة الأولى والتي أشاح عنها نظره
ولم تتركها له بل أخبرت والده بذلك فاستدعاه والده
بعد أن حلفت عليه أم سعود ألا يمسّ إبنها بمكروه لأن
سعود ندم ولم يكن يسعى لرؤيتها لكنها وقعت على
مرأى من عينيه ... ورغم أنه تاب إلا أن قلبه لم يعد ملكاً
له فقد إحتوته تلك الفتاة التي نشرت الملابس بالسطح
وتوالت بقية الأيام وسعود فوق النخل يضع المنزل خلف
ظهره ... أما أبو سعود فقد صعد على سطح منزله
وينظر أعلى نخيل أبو شيهانه ليراقب ولده وهل
إستمر على فعله القبيح والذي أرعب والده وخشى
أن يعلم بذلك غير بيته فتتبدّل نظرة الناس له ولإبنه
وكم كان يتمنى أن يجلد سعود على فعلته لولا رجاء
أم سعود له وبدأت شهد تتأخر من المدرسه لتتمكّن
من مشاهدة سعود وتراه عن قرب ويرى هو عروسه
ويسمعان تلك النبضات بينهما إلا أن سعود كان يهرب
حين يراها خوفاً من والده والذي قال له: سأخلع عينيك
عن وجهك إن فعلتها ثانيه
... ولا يعلم كليهما أن
الآخر أكثر تعلّقاً برفيقه ولم يعد الأمر إعجاباً بينهما
وبدأ سعود يتراجع في مواده خصوصاً أنه مطالب
أن يرفع معدله من جيد جداً إلى ممتاز بعد أن نزل
وتحدث مع أمه أنه بمجرد أن ينتهي من الثانوي
وقبل أن يدخل الجامعه عليه أن يتزوّج ولأنه وحيد
والديه فهو يخشى أن تشغله الجامعه عن والديه ...
ويوعده والده إن عاد لتفوقه وحقق الإمتياز فإنه
سيبادر بتزويجه وأخذ سعود يكثف من دراسته
ويحقق بالفعل معدلاً مرتفعاً ... ويطلب والده زواج
سعود من شيهانه
ويبارك أبو شيهانه هذا الزواج
معتقداً أن من رآها في سطح منزلها هي شيهانه
إنتظروني في الجزء الثاني



fkj hg[dvhk (pwvd) [ 1 Yi]hx ggHoj wljhW gglpj j,f p dEv]




fkj hg[dvhk (pwvd) [ 1 Yi]hx ggHoj wljhW 1 gglpj hg[dvhk j,f p dEv] wljhW





رد مع اقتباس