10-06-2022
|
#4
|
حتى هذه اللحظة أراهن وكل يوم مرارًا وتكرارًا
أن لاشيء يضاهي شعور الغياب
كمن ركض أميال عدة نحو وجهة ظنها روما خاصته
وأرتطم بحقيقة المجهول.المجهول الذي حمل وجوه كثيرة لشخص واحد.
ومع هذا يتكرر السؤال الصعب
.... نبض المشاعر
هذا القلب الذي بدى كالربيع مرات
انه يغدو كصحراء قاحلة في كل مرة و ننتظر بها جواب الحال
متميز بسطورك كموسيقى تعزف لحن الامل
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
|