عرض مشاركة واحدة
قديم 12-06-2022   #3



 إنتسابي » 1090
 آشرآقتي ♡ » Jun 2022
 آخر حضور » 18-08-2022 (05:08 AM)
موآضيعي » 35
آبدآعاتي » 8,460
 حاليآ في » في دار الممر .. إذْ لا مقرّ !
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Kuwait
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 501
الاعجابات المُرسلة » 302
 التقييم » عبد العزيز has a reputation beyond reputeعبد العزيز has a reputation beyond reputeعبد العزيز has a reputation beyond reputeعبد العزيز has a reputation beyond reputeعبد العزيز has a reputation beyond reputeعبد العزيز has a reputation beyond reputeعبد العزيز has a reputation beyond reputeعبد العزيز has a reputation beyond reputeعبد العزيز has a reputation beyond reputeعبد العزيز has a reputation beyond reputeعبد العزيز has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

عبد العزيز غير متواجد حالياً

افتراضي



السيرة النبوية :
٨٨- جاءت حادثة الإسراء والمعراج تثبيتاً وتكريماً لرسول الله صلى الله عليه وسلم في أعقاب سنين طويلة من الدعوة .
السيرة النبوية :
٨٩- ذكر الله تعالى قصة الإسراء في سورة الإسراء ، وذكر سبحانه قصة المعراج في سورة النجم .

السيرة النبوية :
٩٠- تعتبر رحلة الإسراء والمعراج من أعظم معجزات النبي صلى الله عليه وسلم ، التي أكرم الله بها نبيَّه صلى الله عليه وسلم .
السيرة النبوية :
٩١- قِصّتها تمَّت في أقل مِن ليلة .
خرج رسول الله بعد صلاة العشاء ورجع قبل الفجر .
فعلاً معجزة لا يستطيع أحد أن يتخيَّلها .
السيرة النبوية :
٩٢- بدأت هذه الرحلة عندما جاء جبريل عليه السلام إلى رسول الله ليخرج به من بيته في مكة إلى الكعبة .
السيرة النبوية :
٩٣- عند الكعبة شق جبريل عليه السلام صدر رسول الله وأخرج قلبه وغسله بماء زمزم وملأه إيماناً وحكمة ثم رده وخاط صدره الشريف .
السيرة النبوية :
٩٤- ثم ركب رسول الله البُراق - وهي دابة - معه جبريل عليه السلام
ماهي إلا لحظات حتى وصل رسول الله مع جبريل إلى المسجد الأقصى
السيرة النبوية :
٩٥- فلما دخل رسول الله المسجد الأقصى مع جبريل عليه السلام وجد أمراً عظيماً .
أحيا الله له جميع الأنبياء والمرسلين .
السيرة النبوية :
٩٦- عدد الأنبياء ١٢٤ ألف نبي .
أما عدد المرسلين ٣١٥ .
جاء ذلك في حديث أبي ذر رضي الله عنه الذي أخرجه ابن حبان في صحيحه .
السيرة النبوية :
٩٧- فلما دخل رسول الله مع جبريل المسجد الأقصى أُقيمت الصلاة ، فقدَّم جبريل رسول الله ليكون إماماً في الصلاة بأئمة الخلق .
السيرة النبوية :
٩٨- أي مكانة ومنزلة لرسول الله أن يكون إماماً بأئمة الخلق عليهم الصلاة والسلام .
السيرة النبوية :
٩٩- فلما فرغ رسول الله من صلاته بالأنبياء والمرسلين جيئ بالمعراج - وهو سُلَّم - لكن لا يعلم شكله وقدره إلا الله سبحانه .
السيرة النبوية :
١٠٠- ركب رسول الله مع جبريل المعراج فإذا هي لحظات فوصل إلى السماء الدنيا .
ففُتح لهما ورأى رسول الله من أحوالها الشي العجيب .
السيرة النبوية :
١٠١- رأى رسول الله في السماء الدنيا أبو البشر آدم عليه السلام .
ورأى حال أكلة أموال اليتامى ظلماً والعياذ بالله .
السيرة النبوية :
١٠٢- ورأى رسول الله في السماء الدنيا :
حال المغتابين .
وحال الزُناة
وحال أكلة الربا نعوذ بالله من هذه الأعمال
السيرة النبوية :
١٠٣- ثم صعد رسول الله مع جبريل إلى السماء الثانية فرأى فيها :
ابني الخالة يحيى بن زكريا ، وعيسى بن مريم عليها السلام .

السيرة النبوية :
١٠٤- ثم صعد رسول الله مع جبريل إلى السماء الثالثة ، فرأى فيها :
يوسف عليه السلام .
قال رسول الله عنه :
" أعطي شطر الحُسن ".
السيرة النبوية :
١٠٥- ثم صعد رسول الله مع جبريل عليه السلام إلى السماء الرابعة ، فرأى فيها :
إدريس عليه السلام .
السيرة النبوية :
١٠٦- ثم صعد رسول الله مع جبريل عليه السلام إلى السماء الخامسة ، فرأى :
هارون عليه السلام .
السيرة النبوية :
١٠٧- ثم صعد رسول الله مع جبريل عليه السلام إلى السماء السادسة ، فرأى فيها : موسى عليه السلام .
السيرة النبوية :
١٠٨- ثم صعد رسول الله مع جبريل عليه السلام إلى السماء السابعة ، فرأى فيها .
أبو الأنبياء إبراهيم عليه الصلاة والسلام .
السيرة النبوية :
١٠٩- قال إبراهيم عليه السلام لرسول الله :
" أقْرِئ أُمتك مني السلام ، وأخبرهم أن الجنة طيبة التُربة عذبة الماء …
السيرة النبوية :
١١٠- وأن غراسها : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ".
السيرة النبوية :
١١١- بعد مافرغ رسول الله من لقائه بأبيه إبراهيم عليه السلام .
دخل مع جبريل عليه السلام الجنة ، ورأى فيها مشاهد كثيرة .
السيرة النبوية :
١١٢- رأى رسول الله في الجنة :
١- قصر لعمر بن الخطاب .
٢- ورأى جارية لزيد بن حارثة .
فأخبرهما بذلك .
٣- ورأى نهر الكوثر .
السيرة النبوية :
١١٣ -
٤- ورأي رسول الله النار يحطم بعضها بعضاً نعوذ بالله منها ، وأجارنا منها .
٥- ورأى مالك خازن النار عليه السلام .
السيرة النبوية :
١١٤- ثم ذهب جبريل عليه السلام برسول الله إلى أطراف السماء السابعة ، ثم توقف جبريل عليه السلام ، وقال لرسول الله :
السيرة النبوية :
١١٥- " يامحمد تقدَّم ، فوالله لو تقدمت خطوة واحدة لاحترقت ".
فتقدم رسول الله ، ووصل إلى موضع لم يصل إليه لا بشر ولا مَلَك .
السيرة النبوية :
١١٦- وصل رسول الله إلى موضع سمع فيه صريف الملائكة التي تكتب أقضية الله سبحانه .
تكرمت الله لنبي هذه الأُمة صلى الله عليه وسلم .
السيرة النبوية :
١١٧- هناك في هذا المكان الطاهر العظيم كلَّم الله سبحانه وتعالى نبيه صلى الله عليه وسلم وفرض عليه وعلى أُمته الصلوات الخمس .
السيرة النبوية :
١١٨- مَنح الله هذه الأُمة :
فرض الصلوات الخمس
غُفر لكل مسلم الكبائر ، يعني لا يُخلَّد في النار .
أعطيت خواتيم سورة البقرة.
السيرة النبوية :
١١٩- بعد مافرغ رسول الله من كلام الله له رجع إلى جبريل عليه السلام ، ثم رجع إلى المسجد الأقصى وركب البراق وعاد إلى مكة .
السيرة النبوية :
١٢٠- كل هذه الرحلة العظيمة وتفاصيلها حدث في أقل من ليله
عرفتم الآن أنها معجزة عظيمة
ولذلك خلَّد الله ذكرها في كتابه الكريم
السيرة النبوية :
١٢١- نزل جبريل عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الإسراء والمعراج بيوم ليُبيِّن له أوقات الصلوات الخمس .
السيرة النبوية :
١٢٢- فُرضت الصلوات الخمس في الإسراء والمعراج ركعتين لكل صلاة إلا المغرب كانت ٣ ركعات .
السيرة النبوية :
١٢٣- كانت القبلة إلى بيت المقدس ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى جعل الكعبة بين يديه فيُصيب القبلتين .
السيرة النبوية :
١٢٤- طلبت قريش من النبي صلى الله عليه وسلم معجزة ملموسة ، فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" أرأيتم إن شققت لكم القمر نصفين تؤمنون ".
قالوا : نعم .
السيرة النبوية :
١٢٥- فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم ربه جلَّت قدرته أن يشق له القمر نصفين ، فشق الله سبحانه القمر نصفين وقريش ينظرون .
السيرة النبوية :
١٢٦- فلما رأت قريش هذه المعجزة الباهرة ، قالوا : والله إنك ساحر .
فكذبت قريش هذه المعجزة العظيمة والتي لا ينكرها إلا جاحد .
السيرة النبوية :
١٢٧- فأنزل الله :
" اقتربت الساعة وانشق القمر وإن يرو آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستمر ".
السيرة النبوية :
١٢٨- عند ذلك بدأ رسول الله صلى الله عليه وسلم يُفكر في الدعوة في قبائل العرب في موسم الحج ، لعل قبيلة تؤمن به وتنصره .
السيرة النبوية :
١٢٩- كان أبو لهب وأبو جهل قبَّحهما الله يتناوبون على تكذيب النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو يدعوا في قبائل العرب .
السيرة النبوية :
١٣٠- اختلف موقف قبائل العرب تُجاه دعوته صلى الله عليه وسلم ، منهم من تبرأ منه ، ومنهم من طمع بالخلافة بعده ، ومنهم من سكت .
السيرة النبوية :
١٣١- في العام ١١للبعثه في الحج التقى رسول الله صلى الله عليه وسلم بستة نفر من الخزرج أراد بهم الله خيرا .
جلس إليهم صلى الله عليه وسلم ودعاهم إلى الإسلام .


السيرة النبوية :
١٣٢- أسلم هؤلاء النفر بالنبي صلى الله عليه وسلم ، وهم :
أسعد بن زرارة
عوف بن الحارث
رافع بن مالك
قُطبة بن عامر
عُقبة بن عامر
جابر بن عبدالله
السيرة النبوية :
١٣٣- رجع هؤلاء النفر إلى المدينة وذكروا لقومهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ودعوهم إلى الإسلام حتى فشا فيهم .
السيرة النبوية :
١٣٤- لم تبق دار من دور الأنصار إلا وفيها ذكر للنبي صلى الله عليه وسلم .
في العام ١٢ للبعثة في الحج قدم ١٢ رجل من الأنصار للحج .
السيرة النبوية :
١٣٥- القى وفد الأنصار المكون من ١٢ رجل بالنبي صلى الله عليه وسلم وبايعوه بيعة العقبة الأولى
ومن الأوهام في هذه البيعة أنها سُميت بيعة النساء
السيرة النبوية :
١٣٦- كانت البيعة على :
السمع والطاعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المنشط والمكره والعسر واليسر والنصرة لرسول الله إذا قدم إليهم المدينة.
السيرة النبوية :
١٣٧- أما وصف بيعة العقبة الأولى ببيعة النساء فإنه وَهْمٌ من بعض الرواة ، ولم يكن للنساء ذكر في هذه البيعة ولا في بنودها .
السيرة النبوية :
١٣٨- لما أراد وفد الأنصار الرجوع إلى المدينة بعث معهم رسول الله صلى الله عليه وسلم مصعب بن عُمير رضي الله عنه ليُفقِّه الأنصار في الدين .
السيرة النبوية :
١٣٩- أسلم على يَد مُصعب رضي الله عنه سيدا بني عبد الأشهل سعد بن مُعاذ ، وأُسيد بن حُضير رضي الله عنهما .
السيرة النبوية :
١٤٠- أقام مصعب في دار أسعد بن زُرارة يدعوا إلى الإسلام حتى لم تَبق دار من دور الأنصار إلا ودخلها الإسلام .
السيرة النبوية :
١٤١- في العام ١٣ للبعثة خرج ٧٣ رجل وامرأتان من الأنصار لملاقاة النبي صلى الله عليه وسلم في موسم الحج لإبرام أعظم اتفاق في تاريخ الإسلام .
السيرة النبوية :
١٤٢- جرت اتصالات سرية بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين ٧٣ رجل من الأنصار على أن يجتمعوا في أواسط أيام التشريق في الشعب الذي عند العقبة .
السيرة النبوية :
١٤٣- في الليلة الموعودة اجتمع النبي صلى الله عليه وسلم مع ٧٣ رجلا والمرأتين من الأنصار لإبرام البيعة الكُبرى التي عُرفت ببيعة العقبة الثانية
السيرة النبوية :
١٤٤- كانت بنود البيعة :
السمع والطاعة للنبي صلى الله عليه وسلم في العسر واليسر ، وحمايته ونصرته صلى الله عليه وسلم إذا قدم عليهم المدينة .
السيرة النبوية :
١٤٥- فقالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : وما لنا إن نحن وَفَّينا بالبيعة ؟؟
قال صلى الله عليه وسلم : لكم الجنة . فوافقوا بالإجماع .
السيرة النبوية :
١٤٦- أول من بايع النبي صلى الله عليه وسلم هو :
البراء بن معرور رضي الله عنه ، ثم تتابع الناس وهم رُؤوس الأنصار .
السيرة النبوية :
١٤٧- من أوهام ابن إسحاق في السيرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بايع الأنصار في هذه البيعة على الجهاد ، وهذا من أوهامه على جلالة قدره .
السيرة النبوية :
١٤٨- تابع ابن هشام ابن إسحاق على ذلك ، وهذا من أوهامهما رحمهما الله ، فإن الجهاد لم يفرض إلا في السنة الأولى للهجرة .
السيرة النبوية :
١٤٩- هكذا تمت هذه البيعة العظيمة بيعة العقبة الثانية ، والتي كانت سبباً في الهجرة إلى المدينة لبناء الدولة الإسلامية .
السيرة النبوية :
١٥٠- قال كعب بن مالك :
" لقد شهدت مع النبي صلى الله عليه وسلم ليلة العقبة حين تواثقنا على الإسلام ، وما أُحب أن لي بها مَشهد بدر ".
السيرة النبوية :
١٥١- لما رجع الأنصار إلى المدينة بعد بيعة العقبة الثانية طابت نفس رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد جعل الله له مَنعة وقوماً وهم الأنصار .
السيرة النبوية :
١٥٢- أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابة بوجوب الهجرة إلى المدينة ، واللحوق بإخوانهم من الأنصار .
السيرة النبوية :
١٥٣- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" أُمرتُ بقرية تأكل القُرىٰ يقولون يثرب وهي المدينة ، تَنفِي الناس كما يَنفي الكيرُ خبث الحديد ".
السيرة النبوية :
١٥٤- خرج الصحابة رضي الله عنهم أرسالاً - أي جماعات - مُتخفِّين ، مُشاة ورُكباناً ، وأقام هو ينتظر الإذن له من الله بالهجرة.
السيرة النبوية :
١٥٥- قال البراء بن عازب :
أول من قدم علينا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مُصعب بن عُمير وابن أم مكتوم ، ثم جاء عَمَّار ، وبلال ، وسعد .
السيرة النبوية :
١٥٦- لم تكن هجرة الصحابة سهلة هَيِّنة ، بل كانت صعبة بحيث كانت قريش تضع كل العراقيل للحيلولة عن هجرة الصحابة .
السيرة النبوية :
١٥٧- وهاجر أبوسلمة بن عبدالأسد ، وعامر بن ربيعة ومعه زوجته ليلى بنت أبي حثمة ، وهاجر بني جحش .
السيرة النبوية :
١٥٨- وهاجر عمر بن الخطاب ليلا مُتخفي مع عَيَّاش بن أبي ربيعة ، وهشام بن العاص .
أخرج ذلك ابن اسحاق في السيرة بإسناد صحيح .
السيرة النبوية :
١٥٩- وأما قصة هجرة عمر بن الخطاب علانية ، وقوله : من أراد أن تثكله أمه أو يُيَتَّم ولده ...إلخ . فهي رواية ضعيفة لا تثبت .
السيرة النبوية :
١٦٠- لم يمض شهران على بيعة العقبة الثانية حتى لم يبق بمكة أحد من المسلمين إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وأهله أو عاجز عن الهجرة.

السيرة النبوية :
١٦١- تأكد رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه لم يبق أحد من أصحابه إلا وهاجر إلى المدينة إلا رجل محبوس أو مريض أو ضعيف عن الخروج .
السيرة النبوية :
١٦٢- كان أبوبكر الصديق كثيراً ما يستأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهجرة ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لا تعجل ، لعل الله يجعل لك صاحباً ".
السيرة النبوية :
١٦٣- جاء الإذن من الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بالهجرة إلى المدينة ، وأن يكون صاحبه في هذه الهجرة هو أبوبكر الصديق رضي الله عنه
السيرة النبوية :
١٦٤- أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أبا بكر الصديق بالهجرة ، وأنه سيكون رفيقه فيها ، فَجهَّز أبوبكر الصديق ناقتين له ولرسول الله صلى الله عليه وسلم
السيرة النبوية :
١٦٥- اجتمع كفار قريش في دار الندوة ، واتفقوا على أمر جائر وهو قتل النبي صلى الله عليه وسلم ، وأعلنوا في ذلك جائزة ١٠٠ ناقة لمن يقتله .
السيرة النبوية :
١٦٦- حمى الله سبحانه نبيه صلى الله عليه وسلم من مؤامرة قريش ، وأخبره بهذه المؤامرة .
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أبي بكر الصديق وتَوجَّها إلى غار ثور
السيرة النبوية :
١٦٧- كَمَنَ - يعني اختبأ - رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبوبكر في الغار ٣ أيام ، وكانت أسماء بنت أبي بكر تأتيهم بالطعام كل يوم .
السيرة النبوية :
١٦٨- بحث الكفار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في كل مكان فلم يجدوه ، وتوجهت مجموعة منهم إلى غار ثور ، ووقفوا على باب الغار .
السيرة النبوية :
١٦٩-لو نظر أحدهم إلى داخل الغار لرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه أبا بكر لكن الله صرف قلوبهم ولم يتكلف أحد منهم أن ينظر داخل الغار
السيرة النبوية :
١٧٠- رواية نسج العنكبوت والحمامة أخرجها الإمام أحمد في مسنده بإسناد ضعيف .
ثم رجع هؤلاء الكفار ، وحمى الله رسوله صلى الله عليه وسلم منهم ..
السيرة النبوية :
١٧١- خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه أبوبكر الصديق من الغار بعد أن مكثا فيه ٣ أيام ، وانطلقا متوجهين إلى المدينة .
السيرة النبوية :
١٧٢- وخرج معهما عامر بن فُهيرة مولى أبي بكر الصديق يخدمهما في الطريق وكان دليلهم إلى المدينة عبدالله بن أُريقط وكان مشركا .
السيرة النبوية :
١٧٣- فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبو بكر الصديق ، وعامر بن فهيرة ، والدليل عبدالله بن أريقط ، وفي طريقهم إلى المدينة حدثت أحداث :
السيرة النبوية :
١٧٤- من الأحداث :
قصة سراقة بن مالك .
إسلام الراعي
قصة أم معبد الخزاعية
لقاء الرسول صلى الله عليه وسلم بالزبير وطلحة وهما قادمان من الشام .
السيرة النبوية :
١٧٥- من الأحداث التي حدثت في هجرته صلى الله عليه وسلم لكنها لم تثبت بإسناد صحيح :
قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لسراقة : " كيف بِك إذا لبست سِواري كسرى ".


 توقيع : عبد العزيز

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس