01-08-2022
|
#4
|
-
قاسي جدًا هذا الفراق
وَ الذي تخلّله الوداع، ومَا أقسى الوداع
لذلك .. سَ تبقى هذهِ اللحظة عالِقة في الذهن
في الحقيقة هي لا تُنسى، بل نتناسها
الأديب مرسال الشوق
راق لي المكوث بِ محراب حرفك كثيرًا
إحساسك طرّز تِلك الكلمات بِ أرّق المشاعر
مُترف الحرف وَ عميق المعاني
شُكرًا لـ جمَال هذا الإبداع.
|
|
|
|