عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 25-08-2022
- شقآء. متواجد حالياً
Oman     Male
آوسمتي
لوني المفضل Darkgray
 إنتسابي ♡ » 554
 آشراقتي ♡ » Jun 2020
 آخر حضور » منذ 20 ساعات (08:01 AM)
موآضيعي » 2390
آبدآعاتي » 561,429
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  male
 حالتي الآن » بَيْنَ نَبْضَتَيْنِ وَتَنْهِيدَةٌ ~
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ✌
الاعجابات المتلقاة » 13220
الاعجابات المُرسلة » 16434
 التقييم » - شقآء. has a reputation beyond repute- شقآء. has a reputation beyond repute- شقآء. has a reputation beyond repute- شقآء. has a reputation beyond repute- شقآء. has a reputation beyond repute- شقآء. has a reputation beyond repute- شقآء. has a reputation beyond repute- شقآء. has a reputation beyond repute- شقآء. has a reputation beyond repute- شقآء. has a reputation beyond repute- شقآء. has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   star-box
قناتك fnoun
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 13,899
تم شكره 9,587 مرة في 3,598 مشاركة
R9 - أنقذوا الطفل في داخلكم ~



-
,









وصف الكتاب
كيف يمكن أن تكون حياتنا من دون حب وشعور بالأمان؟ كيف يمكن أن تكون من دون عائلة ترعانا، ترسخ
أقدامنا في الحياة؟ كيف يمكن أن تكون إن لم نعش طفولتنا كأطفال، بل تحمّلنا مسؤولية الكبار؟

الجميع ينكر تعرّضه للأذى في طفولته من قبل أقرب المقربين…
هذا الأذى يمكن أن يكون نفسياً أو جسدياً، يمكن أن نعيه أو لا نعيه، أن نعترف به أو لا نعترف.
كلّنا تربّينا في عائلات أحّبتنا … لكنّها أذتنا أيضاً عن قصد أو غير قصد.
وإذا كنّا اليوم نعاني من مشاكل بسيطة أو عميقة، لنسأل أنفسنا كيف حال ذلك الطفل الذي في داخلنا.
هذا الطفل هو ذاتنا الحقيقية الأصلية قبل أن تطمسها التربية والتضحية ونكران الذات والاهتمام
بالآخرين قبل أنفسنا.

دعونا نطلّ على ذلك الطفل الصغير النائم في أعماقنا لنسأله: هل أنت بخير؟ لأنه إذا لم يشف هو،
لن تشفى أنت!

https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%...%83%D9%85-pdf#
~


- Hkr`,h hg'tg td ]hog;l Z hg'tg ]hog;l




- Hkr`,h hg'tg td ]hog;l Z




 توقيع : - شقآء.


رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ - شقآء. على المشاركة المفيدة:
 (27-08-2022),  (01-09-2022),  (27-08-2022)