24-09-2022
|
#18
|
_
،
أَلْفُ أَلْفِ مَبْرُوكٍ . .
مِلْيُونِيَّةٍ أُولَى بِوَهَجِ اَلْاَسْتَمَرَاريَّة وَالْعَطَاءُ
بِدُونِ كَلَلٍ وَلَا مَلَل ، تُنْقَشِينَ أَرْوَع اَلْعَزُوفَاتْ
بَيْنَ أَرْوِقَةٍ اَلْ اَلْحُبُّ . . مُبَارَك يَا نَقِيَّةً . .
إِنْجَاز غَيْرُ مَسْبُوقِ بِمُقْلَتَيْكَ . عَقْبَالْ اَلْمِلْيَارِ بِإِذْن اَللَّهِ . .
هَنِيئًا لَنَا بِكَ ، وَهَنِيئًا لِأَنْفَاسِ عُيُون ، ،
شَدْوٌ .
لَا غَرِيب هَذَا اَلْجَمَالِ مِنْكَ يَا رَائِعَةً اَلْحُضُورِ اَلْمُتْرَفِ
سَلَّمَتْ أَنَامِلَ اَلسَّخَاءِ مِنْ لَدُنْكَ . .
~
|
|
_
،
يَا أنَا مهْلا ..
فَمدُن اللِّقَاء أَوصَدت أبْوابهَا ..
وتضاريس الحيَاة تَعقدَت دُروبَهَا ..
ولم يُعَد لَنَا إِلَّا سَجدَة بَيْن يَدِي مِن يَفتَح الأبْواب والْأحْزان يرْميهَا ..
تكْفينًا وَاَللَّه تكْفينًا .. !
~
|
|