عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 27-12-2022
غيمہّ فرٌح متواجد حالياً
Saudi Arabia    
آوسمتي
لوني المفضل Azure
 إنتسابي ♡ » 420
 آشراقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 6 ساعات (09:49 PM)
موآضيعي » 7567
آبدآعاتي » 516,665
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20872
الاعجابات المُرسلة » 13312
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع valencia
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 12,032
تم شكره 14,383 مرة في 7,790 مشاركة
Q54 فوائد تناول البروتين تعويض الانسجة التالفة في الجسم




فوائد تناول البروتين تعويض الانسجة التالفة في الجسم حيث يعتبر البروتين مكون أساسي ووظيفي في تكوين الأنسجة، فالبروتين يعتبر من المغذيات الكبرى وهو من العناصر التي نحتاجها بكميات أكبر في أجسامنا ومن فوائد تناول البروتين هي تزويدنا بالسعرات الحرارية التي نحتاجها، ويساعد البروتين الجسم على النمو وإصلاح نفسه من خلال مساعدته في التئام الجروح و تعويض الانسجة التالفة في الجسم.
ويحدث تغيير في معدل دوران البروتين عند تلف الأنسجة في عملية لإصلاح النسيج مرة أخرى وعلى ذلك فعند حدوث تلف في الأنسجة من جروح أو قطع أو ما إلى ذلك فيجب عليك زيادة معدل تناولك للبروتين أثناء إصلاح هذه الانسجة، وتتم إصلاح الأنسجة عن طريق أربع مراحل: تخثر الدم، الالتهاب، إصلاح الأنسجة وإعادة تشكيلها، وتكمن أهمية البروتين في أنه يؤدي ثلاثة أدوار هامة أثناء عملية الالتئام للجروح وهم: تعزيز التئام هذه الجروح، الحفاظ على سلامة الانسجة من التلوث وغيره، تسريع فترة النقاهة وسرعة التئام الجروح.
فإن عدم تناول كمية كافية من البروتين في فترة التئام الجروح قد يؤدي إلى تأخير التئامها وتقليل سلامة الأنسجة التي تم التئامها، لأنه يتم استنفاذ البروتين عند حدوث الاصابة بسبب زيادة الفقد الأيضي للنيتروجين بسبب فقدان الأنسجة أو الدم ويحدث هذا الفقدان نتيجة هدم البروتين الذي يعقب عملية الاصابة مباشرة، وبناءً على ذلك كان هناك اهتمام كبير بإدخال المكملات الغذائية للبروتين وإدخالها في الغذاء لتعزيز إصلاح الأنسجة التالفة وخصوصًا البروتين المائي أو تحلل البروتين.
وقد أظهرت الدراسات التي أجريت على الفئران أن التحلل المائي للبروتين أكثر فاعلية من البروتينات السليمة والأحماض الأمينية، وخصوصًا أنه يعزز تأثير الأنسولين وهذه هام للغاية لأنه الأنسولين يقلل من انهيار البروتين في الجسم، ويعزز من امتصاص العضلات والأنسجة لهذه الأحماض الأمينية، لذلك تم استخدام محللات البروتين وبروتين مصل اللبن للعمل على الشفاء بعد الجراحة والمساعدة في إصلاح تلف الأنسجة. [1]
مصادر البروتين

مصادر البروتين الحيواني.
مصدر البروتين النباتي.

يعد البروتين من المغذيات الكبرى لجسمك والتي يحتاجها جسمك بكميات كبيرة إلا أنه لا يعمل جسمك على تخزين البروتين رغم احتياجه له لذلك من المهم أن يكون ضمن نظامك الغذائي وجود البروتين، لأن عدم حصولك على الكمية الكافية من البروتين يؤدي إلى مشاكل صحية منها تكسير الأنسجة الذي يؤدي إلى فقدان العضلات، ولكن المزيد منه بكثرة رغم أنه يساعد في بناء العضلات والتئام الجروح فهو إن حدث به فائض في جسدك فهو يخزن على هيئة دهون.
لذلك توصي الإرشادات التي وضعتها وزارة الزراعة الأمريكية وزارة الصحة بالكميات المناسبة للفئات العمرية: فالأطفال أقل من أربعة أعوام يحتاجون إلى 13 جرام من البروتين، والأطفال من سن أربع إلى ثمان أعوام يحتاجون إلى 19 جرام من البروتين، ومن تسع أعوام حتى 13 عام يحتاجون إلى 34 جرام من البروتين، وسن المراهقة من 14 حتى 18 عام يحتاجون إلى 52 جرام من البروتين، والرجال من 18 عام فيما فوق يحتاجون إلى 56 جرام من البروتين، والنساء من 14 فيما فوق يحتاجون إلى 46 جرام من البروتين.
أي أنه يجب أن تكون مجموع سعراتك الحرارية اليومية بها من 10% إلى 35% سعرات حرارية على شكل بروتينات، وهناك بروتينات كاملة تحتوي على التسع أحماض أمينية الأساسية التي لا يستطيع صنعها الجسم و بروتينات غير كاملة لا تحتوي على التسع أحماض أمينية الأساسية كلها بل بعضها فقط، والأحماض الأمينية هي لبنة بناء البروتينات، فعند هضم البروتينات يتم تقسيمها لأحماض أمينية يستخدمها الجسم لصنع بروتينات جديدة.
وقد تؤثر بعض العوامل على الكمية التي يحتاجها الشخص من البروتينات منها: مستوى نشاطه، وإذا كانت المرأة حامل أم لا، وتجاوز سن الأربعين قد تبدأ في فقدان كتلة العضلات وهي حالة تعرف باسم “ساركوبينيا” وهي تحتاج إلى تناول المزيد من البروتينات لتعويض هذا الفقد في كتلة العضلات.
مصادر البروتين الحيواني: وهي تعرف بمصادر البروتينات الكاملة أي أنها تحتوي على تسع أحماض أمينية الأساسية التي يحتاج إليها الجسم ولا يتم تصنيعها بداخله، ومن مصادر البروتين الحيواني: السمك فهو غني بالبروتين وبالعناصر الغذائية الأخرى أيضًا كالحديد والزنك وفيتامين د والبوتاسيوم والماغنسيوم، الدجاج فهو غني بالبروتين وأحد أشهر مصادر البروتين شيوعًا، منتجات الألبان من الألبان والجبن برغم احتواء الجبن على الدهون المشبعة.
إلا أن الجبنة القريش تعتبر استثناء وصحية للغاية ويُعد الزبادي اليوناني غني بالبروتين فهو يحتوي على حوالي ضعفين أو ثلاث أضعاف من البروتين المتواجد في الزبادي العادي، البيض يعد مصدرًا ممتازًا للبروتين لأنه منخفض الكربوهيدرات والسعرات الحرارية ومنخفض التكلفة أيضًا ويحتوي البيض أيضًا على أوميغا3 وفيتامينات ب ويعتبر البيض من البروتينات الكاملة لأنه يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية، اللحوم الحمراء ولكن تجنب اللحوم المصنعة، والتوفو.
مصادر البروتين النباتي: وتعرف هذه البروتينات بالبروتينات الغير كاملة أي أنها لا تحتوي على التسع أحماض أمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم باستثناء البازلاء وفول الصويا ومن مصادر البروتين النباتي: الفاصوليا غنية بالبروتين كما أنها تتركك شبعًا لفترة أطول لكونها غنية بالألياف على عكس المصادر الحيوانية، المكسرات منها اللوز والفستق فهما غنيين بالبروتين، العدس أيضًا يعد غني جدًا بالبروتين حيث يحتوي 100 جرام من العدس على حوالي 25 جرام من البروتين وهو مصدر ممتاز للألياف كذلك، ومنتجات الصويا والبازلاء والفول والحبوب مثل: القمح والأرز والذرة.
ويمكن الجمع بين المصادر الحيوانية والنباتية، ويمكن الاعتماد على المصادر النباتية فقط إذا كنت شخص نباتي وهذا لا يؤثر على كمية البروتين في جسمك إذا كنت تتناول ما تحتاجه يوميًا من السعرات الحرارية من البروتينات، هناك اهتمام كبير بمكملات البروتين خاصة في صالات الرياضة برغم أنهم ليسوا في حاجة إلى مكملات بروتين والأفضل منها هي تناول الأطعمة الغنية بالبروتينات كجزء من نظامهم الغذائي اليومي.
أهمية البروتين

أكبر ثلاث مغذيات يحتاجها الجسم هي: الدهون والكربوهيدرات والبروتينات، ويتكون البروتين من سلاسل طويلة من الأحماض الأمينية يوجد بها 20 حمض أميني وهناك تسعة أحماض لا يستطيع جسم الانسان صنعها لذلك يجب أن تأتي من نظامه الغذائي، يُعد البروتين هامًا لتأديته لثلاث وظائف رئيسية: يساعد على نمو وإصلاح العضلات والأنسجة الرخوة، البروتين هو لبنة من الإنزيمات والهرمونات التي تساعد في تنظيم عمليات الجسم.
البروتين هو الوقود الذي يحرقه الجسم للحصول على الطاقة، والبروتين يوجد في كل خلية من خلايا الجسم، وهو مكون رئيسي في الجلد والعضلات والعظام والأظافر والشعر وهو مهم للنمو والتطور خاصة في مراحل الطفولة والمراهقة والحمل، ويلعب البروتين دورًا هامًا في استجابات جهاز المناعة والرؤية وتوازن السوائل، وكذلك يعد جزء مهم من العمليات التي ترفع من الطاقة في الجسم وتحمل الأكسجين في الدم للجسم بالكامل، كما أن البروتين يساعد في صنع أجسام مضادة لمقاومة العدوى والبكتيريا والحفاظ على صحة الخلايا بل وتكوين خلايا جديدة. [2] [3] [4] [5]


t,hz] jkh,g hgfv,jdk ju,dq hghks[m hgjhgtm td hg[sl hg[.H j,hzl




t,hz] jkh,g hgfv,jdk ju,dq hghks[m hgjhgtm td hg[sl hgjhgtm hgfv,jdk hg[.H ju,dq j,hzl td




 توقيع : غيمہّ فرٌح








رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غيمہّ فرٌح على المشاركة المفيدة:
 (01-01-2023)