عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 16-11-2019
أميرة أميري متواجد حالياً
SMS ~ [ + ]
آوسمتي
لوني المفضل ظپط§ط±ط؛
 إنتسابي ♡ » 271
 آشراقتي ♡ » Oct 2019
 آخر حضور » منذ 15 ساعات (10:54 PM)
موآضيعي » 7058
آبدآعاتي » 585,331
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 21سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 16007
الاعجابات المُرسلة » 9
 التقييم » أميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع ithad
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 5,425
تم شكره 10,836 مرة في 6,735 مشاركة
افتراضي من أفعال المنافقين



أفعال , المنافقين

من أفعال المنافقين

من أفعال المنافقين

القدح في أعراض المسلمين، وإيذاؤهم

وتتبع عوراتهم، وتعييرهم، واللمز والهمز، والبذاء


هذه سِتُّ آفات من آفات النِّفاق، قريبة المعاني والمباني، وإليك بيانها:
(1) القدح في أعراض المسلمين:
قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [النور: 11] إلى قوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ * وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [النور: 19، 20]

عشر آيات نزلت في بيان حادثة الإفك، وهو موقف مما يتخذه المنافقون من مواقف: يتحدثون بالإفك، ثم يُرجِفون به ويُشيعونه بين المسلمين.

وقصة الإفك وردت في الصحيحين وغيرهما، وهي من القصص التي تدمع فيها العين، ويبكي فيها الفؤاد، حيث تحكي الدور الذي لعبه المنافقون في هذه الحادثة، ولم يكن لها ضحية إلا أم المؤمنين الطاهرة العفيفة (عائشة) رضي الله عنه، وصحابيٌّ بدريٌّ جليل هو (صَفْوانُ بن المُعَطِّل) رضي الله عنه، وشارك في هذا الإثم بعض المسلمين، منهم: مِسطح بن أثاثة ابن خالة أبي بكر الصديق، وحمنة بنت جحش، وحسان بن ثابت.

فشل المنافقون في محاربة الإسلام علانية، وفشلت محاربتهم للمسلمين سرًّا، فلجأ المنافقون إلى أسلحة دنيئة، وحِيَلٍ خسيسة، وأغراضٍ دنيئة، بإثارة الشكوك والرِّيَبِ في بيت النبوة، وآل النبي صلى الله عليه وسلم، لكن الله عز وجل جعل في ذلك الخير، كما قال تعالى: ﴿ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ ﴾.

(2) إيذاء المؤمنين:
قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 58]

وتتجلَّى مظاهر هذا الإيذاء في السُّخْرية منهم. قال تعالى:
﴿ الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 79].
قال ابن كثير رضي الله عنه: « وهذا أَيْضًا مِنْ صِفَاتِ الْمُنَافِقِينَ لَا يَسْلَمُ أَحَدٌ مِنْ عَيْبِهِمْ وَلَمزِهِمْ فِي جَمِيعِ الْأَحْوَالِ، حَتَّى وَلَا الْمُتَصَدِّقُونَ يَسْلَمُونَ مِنْهُمْ، إِنْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْهُمْ بِمَالٍ جَزِيلٍ قَالُوا هَذَا مِرَاءٌ، وَإِنْ جَاءَ بِشَيْءٍ يَسِيرٍ قَالُوا: إِنَّ اللهَ لَغَنِيٌّ عن صدقة هذا »[1].

قال الله تعالى لنبيِّه صلى الله عليه وسلم: ﴿ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا ﴾ [الأحزاب: 48].
وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا * وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 57، 58].
يتضح لنا من هذه الآيات أن إيذاء المنافقين للمؤمنين إنما يكون بالسخرية أو الاستهزاء منهم، أو افتراء الكذب عليهم، أو القدح في حقهم، وتظهر صورته جليَّة في سخريتهم من الحجاب.

• قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا * لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا * مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا ﴾ [الأحزاب: 59 - 61]

وسبحان الله! فما عادَى حجابَ المرأة المسلمة في كل زمان وحتى في أيامنا هذه إلا واحد من هؤلاءِ الثلاثة الذين لعنهم الله تعالى، وهم: المنافقون، والذين في قلوبهم مرض، والمرجفون.

(3) تتبع عورات المسلمين:
قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النور: 19].
وقال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 58]
وَعَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: صَعِدَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم المِنْبَرَ، فَنَادَى بِصَوْتٍ رَفِيعٍ، فَقَالَ: (يَا مَعْشَرَ مَنْ أَسْلَمَ بِلِسَانِهِ، وَلَمْ يُفْضِ الإِيمَانُ إِلَى قَلْبِهِ، لَا تُؤْذُوا المُسْلِمِينَ، وَلَا تُعَيِّرُوهُمْ، وَلَا تَتَّبِعُوا عَوْرَاتِهِمْ، فَإِنَّهُ مَنْ تَتَبَّعَ عَوْرَةَ أَخِيهِ المُسْلِمِ تَتَبَّعَ اللهُ عَوْرَتَهُ، وَمَنْ تَتَبَّعَ اللهُ عَوْرَتَهُ يَفْضَحْهُ وَلَوْ فِي جَوْفِ رَحْلِهِ)، وَنَظَرَ ابْنُ عُمَرَ يَوْمًا إِلَى البَيْتِ أَوْ إِلَى الكَعْبَةِ فَقَالَ: [مَا أَعْظَمَكِ وَأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ، وَالمُؤْمِنُ أَعْظَمُ حُرْمَةً عِنْدَ اللهِ مِنْكِ][2].

وَعَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: ( إِنَّ مِنْ أَرْبَى الرِّبَا الِاسْتِطَالَةَ فِي عِرْضِ الْمُسْلِمِ بِغَيْرِ حَقٍّ )[3].

(4) تعيير المسلمين:
كما في حديث ابن عمر السابق، قال صلى الله عليه وسلم: {.. وَلَا تُعَيِّرُوهُمْ،...}. وهذه صفة لا تتفق مع الرجولة، ولا مع الكرامة. يلجأ إليها من ضَعُفَ الإيمان في قلبه، وامتلأ حقدًا وحسدًا وغلًّا. نسأل الله تعالى السلامة من الأخلاق السيئة والأفعال المذمومة.

(5) اللَّمْزُ والهَمْزُ:
قال تعالى: ﴿ وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ ﴾ [التوبة: 58]
وقال تعالى: ﴿ الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 79]
وقال تعالى: ﴿ وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ ﴾ [الهمزة: 1]

(6) البذاء:
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ( الحَيَاءُ وَالعِيُّ شُعْبَتَانِ مِنَ الإِيمَانِ، وَالبَذَاءُ وَالبَيَانُ شُعْبَتَانِ مِنَ النِّفَاقِ ) [4].
والبذاء: هو (الفحش) الذي لا يحبه الله، ولا يحبه رسوله صلى الله عليه وسلم، ولا يحبه أهل الإيمان.
عَنْ عَبْدِ اللهِ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ صلى الله عليه وسلم: (لَيْسَ المُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ وَلَا اللَّعَّانِ وَلَا الفَاحِشِ وَلَا البَذِيءِ) [5].
فالبذاء من اللؤم، حتى ولو كان للأموات.

والبيان: هو كشف ما لا يجوز كشفه، مثل: صفات الله تعالى، فإن إلقاء ذلك مجملًا إلى أسماع العوام أولى من المبالغة في بيانه، إذ قد تثور من غاية البيان فيه شكوك ووساوس (وهذه غاية المنافقين). فإذا أجملت اطمأنَّت القلوب ولم تضطرب.

وقد يكون البيان مقرونًا بالبذاء، ويشبه أن يكون المراد به المجاهرة بما يستحيي الإنسان من بيانه، فإنه الأولى في مثله الإغماض والتغافل دون الكشف والبيان.
وقيل: إن البذاء يعني أيضاً عدم الغيرة.

عَنْ أبي مَرْحومٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ،عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (الْغَيْرَةُ مِنَ الْإِيمَانِ، وَالْبَذَاءُ مِنَ النِّفَاقِ). قَالَ: قُلْتُ لزيدٍ: وَمَا الْبَذَاءُ؟ قَالَ: « الَّذِي لَا يَغَارُ »[6].
وقد رُوِيَ بلفظ (المذاء)، بدلًا من (البذاء).

قَالَ الْحَلِيمِيُّ: (الْمِذَاءُ: أَنْ يَجْمَعَ الرِّجَالَ وَالنِّسَاءَ ثُمَّ يُخَلِّيهِمْ يُمَاذِي بَعْضُهُمْ بَعْضًا، وَأُخِذَ مِنَ الْمَذْيِ، وَقِيلَ: هُوَ إِرْسَالُ الرِّجَالِ مَعَ النِّسَاءِ مِنْ قَوْلِهِمْ: مَذَيْتُ فَرَسًا إِذَا أَرْسَلْتَهَا تَرْعَى) [7].

وقَالَ أَبُو عُبَيْدٍ الْقَاسِمُ بْنُ سَلَّامٍ: ( المَذَاءُ أُخِذَ مِنَ الْمَذْيِ، يَعْنِي أَنْ يَجْمَعَ بَيْنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ، ثُمَّ يُخَلِّيهِمْ يُمَاذِي بَعْضُهُمْ بَعْضًا مِذَاءً ) [8].
والمَذي: ماء لزج يخرج عند المداعبة والتفكير في الشهوة. وهو من النجاسة التي يجب فيها غسل العضو منه. وليس فيه الغسل كالمنيِّ.
وهنا بيان لصفتين من صفات المنافقين، وآفتين من آفات النِّفاق هما: عدم الغيرة، والبذاء أو [المذاء].

وكلاهما عمل دنيء خسيس، لا يرضاه مؤمن طرق الإيمان قلبه، فالغيرة على الأعراض من الكرامة، وصفات الرجولة، لأن الشرف هو أثمن ما يملكه الإنسان في حياته، وهذه جبلة وفطرة في الناس جميعًا. فالرجل المتمسِّك برجولته تجده مُصِرًّا على المحافظة على شرفه وعرضه.

لكن هناك طائفة من الناس لا ترضى لنفسها إلا دنيء العمل وخسيس الخصال، وما يهدر الكرامة ويعم نفوسهم بالخزي والعار.

فلا يبالي إن خرجت زوجه أو ابنته مع السائق بمفردها، ولا يبالى إن سافرت بدون محرم لها، ولا يغار من اختلاطها بالرجال ومزاحمتهم في المواصلات والأعمال، أو عودتها في ساعات الليل المتأخرة، ولا تجده محافظًا حتى في بيته، فلا حذَرَ عنده من الاختلاط. تلكم هي طائفة المنافقين.

أما أهل الإيمان فيأبَى عليهم إيمانهم ذلك، ولا تسمَح لهم كرامتهم بمثل هذا. فالمحافظة على الشرف، والتمسُّك به، والغَيْرَةُ على النساء من صلب ديانتهم، ومنهج حياتهم. فالمرأة عندهم: عِرْضٌ يُصانُ، ويُرحَمُ، ويُكرَمُ. [فما أكرمَ النساءَ إلا كريمٌ، وما أهانَهُنَّ إلا لَئيمٌ].

[1] تفسير القرآن العظيم لابن كثير (4/ 163).

[2] أخرجه الترمذي: ك: البر والصلة، ب: ما جاء في تعظيم المؤمن، ح (2032)، وقال: حسن غريب، وابن حبان، ح (5763).

[3] أخرجه أحمد، ح (1651)، وأبو داود: ك: الأدب، ب: في الغيبة، ح (4876)، وصحَّحه الألباني.

[4] أخرجه أحمد، ح (22312)، والترمذي: ك: البر والصلة، ب: ما جاء في العيِّ، ح (2027)، وقال: حسن غريب، والحاكم، ح (17)، وقال صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وصحَّحه الألباني.

[5] أخرجه الترمذي: ك: البر والصلة، ب: ما جاء في اللعنة، ح (1977)، وقال: حسن غريب، وابن حبان، ح (192)، والحاكم، ح (29)، وقال: حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ، ثُمَّ لَمْ يُخَرِّجَاهُ.

[6] تعظيم قدر الصلاة، لمحمد بن نصر، رقم (490)، والسنن الكبرى للبيهقي (21023).

[7] انظر: شعب الإيمان، للبيهقي، (13/ 260).

[8] انظر: السنن الكبرى، للبيهقي، ح (21024).






lk Htuhg hglkhtrdk l,




lk Htuhg hglkhtrdk l,




 توقيع : أميرة أميري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ أميرة أميري على المشاركة المفيدة:
 (16-11-2019),  (16-11-2019)