-
صبَاح سعِيد مُشرَق بِ الجَمَال، مُمتلئ بِ تفاصِيل الفرَح
صبَاح مُختلِف كَ أختِلاف هَذه الأحتفالية العَابقة بِ الجمَال وَ الرُوعة
احتفالية استثنائية، فاخِرة وَ ملكيّة ..
تليق بِ القلب النقيّ، وَ الرُوح المعطاءة دائِمًا، تليق بِ وفاءها وَ إخلاصهَا لِهذا الكَيان
مُنذُ أن عرفتهَا وهيّ شُعلة مٌتقِدة تُضيء الأنفاس بِكُل ماهو جَمِيل ..
وَ أن تحدثنا عن ذلِك لن تفيهَا العِبارات وَ شتى الجُمل، هنيئًا لنا وجودهَا بيننا ..
الرائِعة وَ صاحبة الإطلالة الرَاقية،
القدَيرة عز الأصَايل ..
مُبارك لكِ هَذا التميُز، جهودك عَظِيمة فعلاً وَ بِكُل مَا تعنيه هَذهِ الكلمة مِن معنى ..
تكلّلت دائِمًا بِ الحُبّ وَ الُلطف، بِ النُور المُشرق وَ المُتلألأ دائِمًا بِ الحُسن وَ الجمَال
مِن القلب نُرددها وَ مِن الأعمَاق ..
شُكرًا لأنكِ هُنا، شُكرًا يَ مداد العطَاء يَ نبراس الوفاء ..
أدَامكِ الله بيننا بِهَذا النُور وَ الضيَاء، وَ أدَام عليكِ سعَادة القلب وَ الرُوح مَا حِييتِ
شُكرًا لـ أصحَاب القُلوب النقيّه وَ الأرُواح الطيّبة ..
صقر المراجل، تركَوآزي وَ الوسَام
بَادرة مُمَيزة تَنم عِن جمَال أرُواحكُم وَ مدى طُهرَهَا، شُكرًا لكُم بِحجم السَّمَوات السبع وَ أكثر
كُنتم ولا زلتم عِنوان لـ الكَرم وَ العطاءات السّامية، يفخر الأنفاس وَ أهله بِوجودكم فيه
لا حُرمنا منكُم
.