كَ اَنّ بين حروف الودق نداء استغاثة ارهقه النظر والاِنتظار
ربّما يجد آذانا صاغية تعي معنى الوحشة في غربة الوطن
ودق
انفاس كيف ما كان س يعود ل سابق عهده
ف فترات الركود والخمول والسكون والصمت لن تطول و سينفض عنه كل هذا قريبـــاً
لك الطمأنينة وراحة البال