27-09-2023
|
|
SMS ~
[
+
]
|
|
|
|
|
الآية: ﴿ وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا ﴾
_
♦ الآية: ﴿ وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: مريم (13).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَحَنَانًا ﴾ وآتيناه حنانًا: رحمةً ﴿ مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً ﴾ تطهيرًا.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا ﴾ رحمةً من عندنا؛ قال الحطيئة لعمر بن الخطاب رضي الله عنه، شعرًا:
تَحَنَّنْ عليَّ هَداكَ المليكُ
فإنَّ لكُلِّ مقامٍ مَقالا
أي: ترحَّم.
﴿ وَزَكَاةً ﴾ قال ابن عباس رضي الله عنهما: يعني بالزكاة الطاعة والإخلاص، وقال قتادة رضي الله عنه: هي العمل الصالح، وهو قول الضحَّاك ومعنى الآية وآتيناه رحمةً من عندنا وتحنُّنًا على العباد، ليدعوهم إلى طاعة ربهم ويعمل عملًا صالحًا في إخلاص، وقال الكلبي: يعني صدقةً تصدَّق الله بها على أبويه، ﴿ وَكَانَ تَقِيًّا ﴾ مسلمًا ومخلصًا مطيعًا، وكان من تقواه أنه لم يعمل خطيئةً ولا هَمَّ بها
hgNdm: ﴿ ,QpQkQhkWh lAkX gQ]Ek~Qh ,Q.Q;QhmW ,Q;QhkQ jQrAd~Wh ﴾ hgH]f
hgNdm: ﴿ ,QpQkQhkWh lAkX gQ]Ek~Qh ,Q.Q;QhmW ,Q;QhkQ jQrAd~Wh ﴾ ﴾ ﴿ gQ]Ek~Qh lAkX hgH]f hgNdm: jQrAd~Wh ,QpQkQhkWh ,Q.Q;QhmW ,Q;QhkQ
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|