عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-10-2023
- وَرد. غير متواجد حالياً
    Female
آوسمتي
لوني المفضل White
 إنتسابي ♡ » 232
 آشراقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 24-02-2024 (11:57 AM)
موآضيعي » 6004
آبدآعاتي » 1,154,579
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحَمدلله.
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 23713
الاعجابات المُرسلة » 20377
 التقييم » - وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   water
قناتك abudhabi
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 13,577
تم شكره 13,869 مرة في 8,978 مشاركة
Q126 النمو المفرط للدماغ مؤشر على التوحد











قال تقرير علمي إنه توصل إلى تحديد عامل أساسي في بنية الدماغ على صلة بمرض التوحد لدى الأطفال
يتمثل في تزايد بحجم منطقة اللوزة الدماغية أميغدالا تصل نسبته إلى 13 في المائة لدى المرضى مقارنة بنظرائهم من الأصحاء.
الاختبارات التي جرت باستخدام الرنين المغناطيسي تعتمد على مسح شمل 83 طفلاً، بينهم 50 من المصابين بالمرض.

نعتقد أن الأطفال الذين يعانون التوحد يولدون في البداية بدماغ طبيعي، ومن ثم تبدأ منطقة اللوزة الدماغية بالنمو بشكل متزايد لديهم
وهذه الدراسة تسمح لنا بالاطلاع على طريقة عمل الدماغ بشكل قد يوفر لنا إمكانية التدخل الناجح والمبكر . وفي حالتها الطبيعية
تقوم اللوزة الدماغية بمهام أساسية، حيث تساعد في إطار ما يعرف بـ التنبه المشترك والمتمثل في قدرة الشخص على معرفة الوجوه
والأسماء والتعبير عن المشاعر المرتبطة بها، كمعرفة الصديق من العدو والأقرباء من الغرباء.
وأوضح بشأن بعض الاختبارات السلوكية التي اتبعت خلال الدراسة أيضاً بالقول: كنا نحاول دفع الطفل للنظر إلى جهة معينة

كأن نشير إلى ساعة معلقة على الحائط مثلاً، حيث بإمكان الطفل العادي الذي لم يتجاوز السنة الثانية من عمره النظر
إلى الوجوه وتحديد المكان الذي يجب الالتفات إليه، في حين يعجز الطفل المصاب بالتوحد عن ذلك.
وتفترض الدراسة أن فقدان قدرات التنبه المشترك تمثل العارض الوحيد المعروف لتضخم حجم اللوزة الدماغية، ما يدفع إلى الاعتقاد

بأن هذا التضخم هو المسبب الأساسي لمرض التوحد، أو أنه ظاهرة مصاحبة له.من جهته، قال مدير قسم الأعصاب الذي لم يشارك في الدراسة:
أهمية هذا البحث تكمن في أنه اكتشف أن حجم اللوزة الدماغية يتزايد حتى بلوغ الطفل السنة الثانية من عمره ثم يتوقف
ولكن يبقى السؤال المطروح هو: هل يولد الأطفال وهم يعانون التوحد أم أنه مرض يظهر في فترة لاحقة؟ .
وأضاف: بعد أن نفهم طبيعة التركيب العصبي سيكون بوسعنا معرفة ما إذا كان الطفل مريضاً بالتوحد منذ الشهر السادس من عمره

وقد نطوّر بالتالي طرقاً جديدة للتدخل والحد من نمو الدماغ المفرط في فترة مبكرة .يشار إلى أن مرض التوحد بات واحداً من أكثر أمراض شذوذ
السلوك لدى الأطفال انتشاراً، ويمكن تشخيصه لدى الأطفال في سن الثالثة.ورغم أن أسباب المرض وتزايد ظهوره في العقود الأخيرة
غير معروفة بشكل دقيق بعد، إلا أن هناك بعض العوارض المحددة، مثل قيام الطفل بأداء حركات مكررة ونمطية بالأيدي أو الأصابع أو الأشياء
وصعوبة التحدث أو تكرار الكلام ورفض تغيير النمط أو مكان الجلوس وعدم الاستجابة بشكل صحيح للاستثارات الحسية.





hgkl, hgltv' gg]lhy lcav ugn hgj,p] gkav hgcgc ugd




hgkl, hgltv' gg]lhy lcav ugn hgj,p] gkav hgltv' hgj,p] hgcgc





رد مع اقتباس