17-12-2023
|
#13
|
_تمّ إضافة 500 م / ت لردك الجَميل.
اقتباس:
كيفً اُحبّكِ بِ طريقة آمنه !
تُعيذُكِ منّي وَ من كلّ اَذىَ !
أيها القناص "استاذي أحمد"
ستظل تحبها حتى تشيب عليها أنفاسك
وستظل دوما حرفا في سطور إنسانيتك
وستحي ذكرها دوما
تنظر إلى مرآتك فتشاهد انعكاس ملامحها
وهي تستيقظ دوما على بقيتك
مذهوله ترى نفسها في حدقة عينيك
فتضم نفسها بدفء كلامك
وتنقضي الأيام
والاشهر
والسنين
وأنت مازلت تعزف عليها قصائد ليلك
وتبني عليها بقية أحلامك
وتغسل بها ملامح وجهك
وكل هذا وتأتي بتساؤل
كيفً اُحبّكِ بِ طريقة آمنه !
تُعيذُكِ منّي وَ من كلّ اَذىَ !
استاذي أحمد
هذا الحب يـ أستاذي يشهق بين الضلوع
ليمتطي صهوة الفؤاد بلا منازع..
حرفك كـ تغريدة تراقصت على أوتارها الأوصال..!
|
|
وصيف أماله :سلم الكف وضؤه ..~
عزالأصايل:خاشعة الفتنه بين أناملك والجمال يتخذ ريشتك وطناً له
ادارة أنفاس الحب:ممتنه لحقول الجمال التي تنبت في العين دهشه
أحتاج ذاكرة فارغة من الألم
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ ودق الحروف على المشاركة المفيدة:
|
|
|