عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 30-12-2023
غيمہّ فرٌح متواجد حالياً
Saudi Arabia    
آوسمتي
لوني المفضل Azure
 إنتسابي ♡ » 420
 آشراقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 5 ساعات (06:06 AM)
موآضيعي » 7529
آبدآعاتي » 506,016
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20730
الاعجابات المُرسلة » 13204
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع valencia
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 11,953
تم شكره 14,283 مرة في 7,731 مشاركة
Q54 وجه الشبه بين القوقعه التي تغطي الحلزون





وجه الشبه بين القوقعه التي تغطي الحلزون

وجه الشبه بين القوقعه التي تغطي الحلزون والأشواك التي تغطي جسم القنفذ هو حمايتهم من ظروف الطقس القاسية والحيوانات المفترسة وحماية أعضاء الجسم الداخلية.
وبالتالي نكون قد أجبنا على السؤال المطروح أمام الطلاب في المراحل الدراسية، الآن نوضح المعلومات المتعلقة بقوقعة الحلزون وأيضاً أشواك القنفذ، اللذان يشتركان في وظيفة حماية هذه الحيوانات من الأعداء.[1][2]
وجه الشبه بين القوقعه التي تغطي الحلزون الاشواك التي تغطي

القنفذ.
تتكون القوقعة التي تغطي الحلزون من كربونات الكالسيوم، كما يجب أن تتناول الحلزونات الأطعمة، التي تحتوي على الكالسيوم، وبالتالي تظل هذه القوقعة قوية، لتساعدهم في حماية أنفسهم من الافتراس من الحيوانات التي تطاردهم أو الظروف المناخية القاسية، على سبيل المثال عندما يضطرب الجو أو يتعرض الحلزون لهجوم أو ضرر، يدخل في هذه القوقعة حتى يزول الخطر.
أما القنفذ يحتوي جسده على أشواك يتراوح عددها ما بين 5000- 7000، التي تقوم بحمايته أيضاً على غرار قوقعة الحلزون، من الأعداء والأضرار الخارجية، يحرك القنفذ هذه الأشواك لأعلي وإلى أسفل، حتى يتعامل مع المواقف الخطرة التي يتعرض إليها، الجدير ذكره أن كل شوكة من شوك القنفذ تستمر لمدة عام، ثم تستبدل بواحدة جديدة.[2][3]
كيف يحمي الحلزون نفسه من الحيوانات المطاردة له

من خلال الدخول إلى القوقعة التي تغطي جسمه.
فيما يلي نستعرض أهم المعلومات والحقائق حول الحلزون في نقاط محددة وواضحة:
  • يعود تاريخ الحلزونات إلى 500 مليون سنة، حيث وجدت أثار وحفريات لحيوانات حلزون قديمة تعود للعصر الكامبري.
  • يوجد أنواع عديدة للحلزون لكن بشكل أساسي ينقسم إلى نوعين؛ حلزون أرضي في المناطق الرطبة وحلزون مائي في المياه العذبة.
  • ينتمي الحلزون إلى فئة الرخويات أي الكائنات الحية بدون هيكل عظمي أو بنية عظام داخلية.
  • الحلزون حيوان رخوي لا فقاري مثل الأخطبوط، المحار وغيرها.
  • لا تحتوي قوقعة الحلزون على غلاف واقي.
  • إذا فقد الحلزون القوقعة الخاصة به أو تعرضت للضرر، بالتالي يكون معرض للموت بشكل سريع.
  • قوقعة الحلزون تتكون بشكل أساسي من كربونات الكالسيوم.
  • تستمد قواقع الحلزونات قوتها من عنصر الكالسيوم الموجود في الطعام، وبالتالي تظل قوية طالما هناك إمداد لعنصر الكالسيوم في جسم الحلزون.
  • يستمر عمر القوقعة طوال فترة عمر الحلزون، وهي قوقعة ناعمة تحمي أعضاؤه الداخلية وتحميه من الأعداء والأخطار الخارجية.
  • من الأعضاء الداخلية التي تحميها قوقعة الحلزون الرئة، لأن الحلزون يتنفس الهواء من الغلاف الجوي، ثم يمر على الرئة، وبالتالي يحصل على الأكسجين اللازم للتنفس.
  • تتعايش الحلزونات في الكثير من المواطن البيئية، يمكن أن نعثر عليها في الحدائق العامة والمنتزهات، كما نجدها تسير على الأحجار أو على أغصان النباتات.
  • لا يمتلك الحلزون أرجل للسير، لكنه يمتلك قدم عظمية للتحرك من مكان إلى آخر.
  • يفرز الحلزون مخاط يساعده على الانزلاق على الأسطح المختلفة، بالإضافة إلى حماية القوقعة الخاصة به.
  • تعتبر الحلزونات الأرضية من أبطئ الكائنات في السير، حيث تتراوح سرعتها ما بين 0.5- 0.7 بوصة/ الثانية.
  • تنشط حركة الحلزونات خلال فترات الليل، لكنه أيضاً يتواجد خلال الفترات الصباحية.
  • الحلزون لا يمتلك أذن، لكنه يمتلك عيون وأنف تساعده على الوصول إلى الطعام من تتبع الرائحة.
  • الحلزونات كائنات تحتوي على أعضاء التناسل الذكرية والأنثوية في نفس الوقت، لكن التزاوج يحدث بالطريقة الطبيعة في حالة وجود شريك آخر.
  • متوسط عمر الحلزون في البيئة الطبيعية يتراوح ما بين 2- 3 سنوات، أما في حالة التربية المنزلية يتراوح عمره الافتراضي من 10-15 سنة.
  • تستمر قوقعة الحلزون في إنتاج كربونات الكالسيوم، حتى يصل عمر الحلزون إلى البلوغ.
  • هناك بعد الدول التي تتأكل الحلزون، لكن يجب الانتباه إلى ذلك لأنه قد يسبب الكثير من الأمراض مثل التهاب السحايا.
  • كما أن الحلزون يدمر المحاصيل الزراعية حيث يتغذى عليها.[4]

كيف يحمي القنفذ نفسه

من خلال الأشواك التي تغطي جسده.
كما أوضحنا من قبل أن وجه الشبه بين القوقعة التي تغطي الحلزون والأشواك التي تغطي جسم القنفذ، هو حمايتهم من الأعداء وهجوم الحيوانات المفترسة، بجانب الاحتماء من ظروف الطقس القاسية.
إليك تالياً أهم الحقائق عن حيوان القنفذ في نقاط مختصرة وهي:
  • القنفذ من الثدييات جسمه على شكل مخروط يغطيه الكثير والكثير من الأشواك.
  • يستطيع القنفذ تحريك هذه الأشواك أعلى وأسفل لحماية نفسه من الهجمات المفترسة وظروف الطقس المتقلبة.
  • من الحقائق المؤكدة على حيوانات القنفذ إنه حيوانات ليلية، تظل نائمة طوال فترة النهار، ثم تخرج بمجرد حلول الليل.
  • يمكن للحيوانات إقامة بيات شتوي، من خلال التواجد دفي حفر طوال فترة الشتاء، ثم الخروج مرة أخرى بعد بدء موسم الصيف.
  • تعاني القنافذ من حساسية اللاكتوز، لذلك لا يجب تقديم الحليب لهم على الإطلاق، الماء هو فقط العنصر الجيد لهم.
  • لدى القنافذ ما يشبه الخرطوم مكان الأنف، من أجل سرعة صيد الكائنات الآخرى مثل الحشرات والديدان.
  • يرى القنفذ بشكل جيد في الظلام أما خلال فترات النهار لا تكون حاسة الرؤية جيدة، لذلك يعتمد على حاستي الشم والسمع عند الصيد.
  • تنقسم أنواع القنفذ إلى 15 نوع.
  • يستطيع القنفذ تكوير نفسه فيصبح مثل كرة الشوك، عند وجود خطر الأعداد أو الحيوانات المفترسة، ذلك بفضل معدته الضعيفة.
  • يبدأ القنفذ في الاعتماد على نفسه في فترة تتراوح ما بين 3- 7 أسابيع من الحصول على تغذيته الكاملة من الأم.
  • غالباً يقضي القنفذ عمره وحيداً باستثناء فترة التزاوج.
  • على عكس الحلزون القنفذ صديق للمحاصيل، حيث يتناول الآفات الموجودة التي تضر بالمحاصيل.
  • خلال فترة عدم تحصيل الطعام، يستطيع القنفذ بأرجله الصغيرة أن يسير لمسافة تصل إلى 2 ميل.[2]





,[i hgafi fdk hgr,rui hgjd jy'd hgpg.,k hgjn hgsji jpk ju'n




,[i hgafi fdk hgr,rui hgjd jy'd hgpg.,k hgjn hgpg.,k hgsji hgr,rui jpk ju'n ,[i




 توقيع : غيمہّ فرٌح








رد مع اقتباس