16-01-2024
|
#4719
|
/
هي المطرُ الغائبُ عن سحابي مُنذ مُدة
وأنا الأرضُ التي اشتاقت تُربتُها إلى ماءِ تلك المطرة .
|
|
مَطَرٌ وكلُّ دُروبِنا للوَجد قد تُنسىٰ إذا تُمشىٰ لكنَّهُ الدَّربُ الوحيد إلىٰ عينيك والمُمتَدُّ من قلبيإلىٰ كفَنِ الشّهيد وحتّىٰ صَرخَةِ الإنسانْ ياوَجَعيالمَعجونُ بالخُذلان مهما طافَ بالنّسيان دَربي إلىٰ عينيك لَن يَنسىٰ !
|
|