17-02-2024
|
|
غواني الإسكندرية
نبذة عن الرواية
وجهت تهمة القتل العمد مع سبق الإصرار لإبراهيم الورداني، ونُفِّذَ حكم الإعدام رغم ذلك في إبراهيم في 28 يونيو 1910.
حاولت آسيا أن تخرج من البيت في ذلك اليوم، شدتها أمها في عنفٍ، وساعدتها البنت سعدية، لكن لم يقدرَا عليها، فقد دفعتهما في عنفٍ وخرجت، كان شعرها غير مرتب، والدموع تغسل وجهها. في هذا الوقت تحوَّل إبراهيم إلى بطلٍ شعبيٍّ ورمزٍ وطنيٍّ تُنظَم فيه الأشعار والأزجال، ومنها الشعر الشعبي:
"قولوا لعين الشمس ما تحماشي لاحسن غزال البر صابح ماشي".
وخرجت المظاهرات - خاصةً يوم إعدامه، وشاعت صورُه في المقاهي والأماكن العامة حتى صدر قرار يُجرِّم أي مصري يحتفظ بصورة إبراهيم وبقي القرار ساريًا حتى ثورة يوليو 1952.
التحميل هنا
y,hkd hgYs;k]vdm ykhzd
y,hkd hgYs;k]vdm
- ودق الحروف ..
جعل ايدينك ماتمسها النار..
أحياناً مشاعر ، وأحياناً فراغ ..
- إكتفآء ..
يارب أستودعتك روحاً تحبها روحي .
- قلب .. كيرآز .. عجب عينك .. عز ..
ترف .. يآفآ .. غيمة .. هدب مخملي .. مزن ..
أنتو اللي ينقال فيكم هلّت سحابة على
حياتي و أزهرت ،،
- ودق الحروف ..
اللهُم إني أستودعتك جسدها وصحتها فلا تُحملها مالا طاقة لها به ..
- الشآمخ .. إحسآس .. احمد ..
وصيف أماله .. دمآر العتيبي ..صقر المرآجل ..
أنتم النعمة العظيمة أنتم سندي
وعزوتي وأنتم بعيوني الآمان اللي أحسه ..
- انفاس الحب ..
ستضل ملاذي الآمن الدائم
الذي أجد فيه راحتي ..
|