04-03-2024
|
#2
|



كـ الأغصان المورقة أياديكم
وهي تصافح الطلمات
وتسرد الحكايات
فتتحول إلى وطن من العطاء والسخاء
تغرس في صدر أنفاس الحب حب المكان وأهله
فنراها فيض من المطر وغيمه
تهطل على أنفاس الحب لتمنح دروبه الحب والوفاء
هذه كانت حكاوينا
من يوم أن زرعت بذورها الراقية كيراز
لتطرح ثمارها فتقطفهاالودق
فتجمعها في كتاب واحد
أحبتي في أنفاس الحب
أقدم اليوم لكم كتاب حكاوينا
بصيغة كتاب الالكتروني تفاعلي
أحفظوه في اجهزتكم
ليكون ذكرى مخلدة في أنفاس الحب
تابعوا معي مونتاج للكتاب
https://
التحميل
للكمبيوتر
للأيفون
للأيباد
للأندرويد
احبتي وسبق طرحت لكم البرنامج الخاص
بعمل الكتب الالكترونيه النفاعلية
وتحميله في اجهزة اللاب
https://a-al7b.com/vb/showthread.php?t=109021
|
|
|
فتون تَخْطِفِينَ جَلَّ اَلْجَمَالُ وَتْخَفِينَهْ فِي شَغَبِ رِيشَتِكَ
بَائِنٌ هُوَ وَلَا يَتَوَارَى ك حَفْنَةَ ضُورْ
تَفْقَأَ عَيْنَ اَلظَّلْمَاءِ ل تُبْصِرُ
ادارة أنفاس الحب:ممتنه لحقول الجمال التي تنبت في العين دهشه
أحتاج ذاكرة فارغة من الألم
|
8 أعضاء قالوا شكراً لـ ودق الحروف على المشاركة المفيدة:
|
|
|