17-03-2024
|
|
هيأتُ لأجل الصبرِ نوماً بلونُ الظلّ و خيبةِ الأكفان،
و أدركتُ أخيراً أن للحزنِ اليتيمِ في كينونتِهِ دفءٌ لا يُدركه
الموقدُ و الشمسُ و الأحلام
gi lih sHils shils
فتون تَخْطِفِينَ جَلَّ اَلْجَمَالُ وَتْخَفِينَهْ فِي شَغَبِ رِيشَتِكَ
بَائِنٌ هُوَ وَلَا يَتَوَارَى ك حَفْنَةَ ضُورْ
تَفْقَأَ عَيْنَ اَلظَّلْمَاءِ ل تُبْصِرُ
ادارة أنفاس الحب:ممتنه لحقول الجمال التي تنبت في العين دهشه
أحتاج ذاكرة فارغة من الألم
|