/ وكيفَ أنساهُ والذكرى تُؤرّقُني وطيفُهُ في وُجوهِ الناسِ ألقَاهُ أنسى الحياة وأنسى كُل مافيهَا منَ المباهِجِ لكنْ لستُ أَنساهُ .
مَطَرٌ وكلُّ دُروبِنا للوَجد قد تُنسىٰ إذا تُمشىٰ لكنَّهُ الدَّربُ الوحيد إلىٰ عينيك والمُمتَدُّ من قلبيإلىٰ كفَنِ الشّهيد وحتّىٰ صَرخَةِ الإنسانْ ياوَجَعيالمَعجونُ بالخُذلان مهما طافَ بالنّسيان دَربي إلىٰ عينيك لَن يَنسىٰ !