الموضوع: الموتُ الرّحيم
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-05-2024   #2


الصورة الرمزية احمد حماد

 إنتسابي » 1136
 آشرآقتي ♡ » Aug 2022
 آخر حضور » منذ 5 ساعات (04:28 PM)
موآضيعي » 40
آبدآعاتي » 33,913
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 446
الاعجابات المُرسلة » 1339
 التقييم » احمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~


آوسمتي

احمد حماد غير متواجد حالياً

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراب الامل مشاهدة المشاركة
كاتبنا المتميز الذي له صولات وجولات
في جميع الامكنه
وله التقدير والمكانة الساميه
كاتبنا صاحب القلب الطيب
والتشجيع المستمر
————-
غِبْ يا أنتَ
فحاضري بكَ صارَ جحيمْ
بكَ غَدَوْتُ كأني هائمةً في الرَّقيمْ(ظ£)
غِبْ واخضوضر واعشوشب
فمطري ليس لأرضِكَ الجدباء(ظ¤)
فجفافها قحطٌ مُستديمْ
جَدَبُها لا يَعيهِ إلاّ علاّمُ الغيوب العليمْ
في خاصِرةِ الألمِ طَعَنَتْ
والعُذرُ والسماح طَلَبَتْ
وكأنني كائنٌ من سَديمْ(ظ¥)
وكأنَّ آلاميَ ينقصها
طَعنٌ بشَغَفٍ بخنجرٍ أليمْ
—————-
هنا أقف اجلالاً وتقديراً
لتلك الكلمات رغم انها اليمه لدرجه الموت
وأنا والموت المهدى ..
الينا لهُ اصعب من الموت
الذي ننتظره كان.. بمرض او قدراً مقدرا
اسعدتني جدا جدا بقراءة حروفك
التي كنت اتمنى ان اقرأها ومنها اطمئن
فلك مني نظرة امل استودعتها في حروفك
دام نبضك المشرق ودامت انفاسك
تحياتي واجمل امنياتي


الورافة- سراب / نظرة أمل
شكرًا من القلب على كلماتك الجميلة
وقد أسعدني جدًا أنكِ هنا معنا
وأسعدني وأنا أقرأ تعليقك الرقيق،وقد رأيت أن كلماتي قد لامست مشاعرك
كذلك أشكر كلماتك المُقدّرة
وتقديرك لكتاباتي وإعجابك بها، فهذا يُحفزني ويُشجّعني على الاستمرار في الكتابة والتعبير عن أفكاري ومشاعري
مقدّراً مشاعرك الصادقة التي عبّرت عنها في تعليقك وماداخلتك سواء كانت مشاعر حب أو حزن أو ألم.
فأنتِ لستِ مجرد قارئة عابرة
بل أنتِ إنسانة لها مشاعرها وأحاسيسها التي أُحترمها وأُقدّرها.
وأُدرك حجم الألم الذي تشعرين به
وأتمنى من كل قلبي أن تجدي الراحة والسعادة التي تستحقينها
فشكرًا لكِ مرة أخرى
على كلماتك الجميلة ومشاعرك الصادقة
مع أطيب التمنيات وأجلّ التحيات
مع أطيب تمنياتي بدوام الصحة والسعادة والتوفيق



 توقيع : احمد حماد



رد مع اقتباس