13-02-2025
|
#2
|
كالذهاب والإياب ومثلها كالألسنة التي تصطخب
غمرتك بوابل
الإحتراق
تلك التي
تعرفك
ولا تعرفك
كومة
رماد
لا يحترق
وأنت
مكبل
بشيء
اسمه
الشك
وكأنك
تعانق
شجرة
الصبار
أيها الملتاع لقد أخفقوا في جمع ضوء يديك
لروحك
المبتغى
المستحق

|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ ولنا بالخيال حياة على المشاركة المفيدة:
|
|
|