عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 14-01-2020
eyes beirut غير متواجد حالياً
آوسمتي
لوني المفضل Silver
 إنتسابي ♡ » 233
 آشراقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 08-02-2023 (02:01 PM)
موآضيعي » 12820
آبدآعاتي » 1,205,844
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Lebanon
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
الاعجابات المتلقاة » 45160
الاعجابات المُرسلة » 43834
 التقييم » eyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   water
قناتك mbc
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 37,626
تم شكره 30,703 مرة في 18,956 مشاركة
افتراضي ضباط وجنود أميركيون يكشفون ما حدث داخل قاعدة عين الأسد قبل الهجوم الصاروخي الذي شنته












قال ضابطان عراقيان لرويترز إنه قبل 8 ساعات تقريبا من الهجوم الصاروخي، الذي شنته إيران في الثامن من يناير على قوات أميركية داخل قواعد عسكرية بالعراق، سارع الجنود الأميركيون والعراقيون في قاعدة عين الأسد الجوية لنقل الأفراد والسلاح إلى مخابئ حصينة.
وذكر أحد المصادر وهو ضابط بالمخابرات أنه بحلول منتصف الليل لم تكن هناك أي طائرة مقاتلة أو طائرة هليكوبتر في العراء.
وأوضح مصدر آخر بالمخابرات العراقية أن القوات الأميركية بدت وكأنها على علم بتوقيت الهجوم قائلا إنهم كانوا على “دراية تامة” على الأرجح بأن القاعدة ستتعرض للهجوم “بعد منتصف الليل”.
وأضاف المصدر أنه عندما سقطت الصواريخ في نهاية الأمر في حوالي الساعة 1:30 صباحا أصابت “مواقع كان قد تم إخلاؤها قبل ساعات”، ولم يسقط أي قتيل أو مصاب من جراء الهجوم.
وتضيف هذه الروايات إلى الشواهد على أن الهجوم الإيراني كان من بين أسوأ الأسرار، التي تسربت في الحروب الحديثة، لكن الأسباب لا تزال محل غموض وذلك بعد أيام من تصريحات متضاربة من مسؤولين في إيران والعراق والولايات المتحدة.
وفي السياق، قال أفراد من القوات الأميركية في قاعدة عين الأسد الجوية العراقية إنهم صُدموا بسبب كثافة الهجوم وعبروا عن شعورهم بالامتنان لنجاتهم.
وأوضح اللفتنانت كولونيل ستاسي كولمان، الضابط بسلاح الجو الأميركي والقيادية بالقاعدة، أنها لمعجزة عدم إصابة أحد بأذى. من يتصور أنه ستُطلق عليهم صواريخ باليستية… ولا يتعرضون لخسائر في الأرواح؟”
وليس لدى القوات الأميركية دفاعات جوية من طراز باتريوت في القاعدة الأمر الذي يلقي مسؤولية حماية قواتها على قادة محليين.
وقال السارجنت تومي كالدويل: “تلقينا إخطارا باحتمال حدوث هجوم قبل ساعات، لذا نقلنا المعدات”.
وقالت اللفتنانت كولونيل كولمان إنه بحلول العاشرة مساء كانت القوات التي تعمل تحت إمرتها جاهزة للاحتماء، وأضافت “أخذ الأشخاص هذا الأمر بجدية بالغة”.
وبعد ذلك بثلاث ساعات ونصف بدأت الصواريخ في السقوط. وقال عدد من الجنود إنها استمرت لمدة ساعتين.
وقال السارجنت أرماندو مارتينيز الذي خرج لتفقد الأضرار إنه لم يتصور السهولة التي هوت بها جدران مصممة من الخرسانة للحماية من تأثير التفجيرات بعد إصابتها بصاروخ واحد.
وأضاف “عندما يضرب صاروخ فهذا شيء واحد ولكن عندما يكون صاروخا باليستيا فهذا أمر مروع”.
وتابع “ترى ضوء أبيض مثل نيزك وبعد ذلك ببضع ثوان يسقط وينفجر. في اليوم التالي بعد الهجوم رأي أحد الزملاء نيزكا حقيقيا وأصابه الهلع”.
وسقط صاروخ على مهبط الوقوف ومنطقة الخدمات لطائرات الهليكوبتر من طراز بلاك هوك التي تساعد في نقل الإمدادات في القتال ضد تنظيم داعش المتشدد.
وكان قد تم نقل طائرات الهليكوبتر لكن الهجوم الصاروخي دمر حظيرتين للطائرات وألحق أضرارا كبيرة بالكبائن المتنقلة الموجودة على مقربة.
وقال السارجنت كينيث جودوين القائد بالقوات الجوية الأميركية “كان يتحتم وجودنا في الغرف الحصينة لأكثر من 5 ساعات ربما 7 أو 8. كانوا يعرفون ما الذي يستهدفونه من خلال إصابة المهبط ومنطقة وقوف الطائرات”.
وبعد سقوط الصواريخ نقلت وسائل إعلام أميركية كبيرة عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الهجوم لم يكن أكثر من مجرد طلقات تحذيرية، مما أتاح لإيران تهدئة نداءات في الداخل تطالب بالثأر، بعد مقتل قائد عسكري إيراني في ضربة جوية أميركية في الثالث من يناير، ومن دون مخاطرة كبيرة من رد فعل أميركي على نطاق واسع.
ونسبت وسائل إعلام أخرى إلى مصادر أميركية وعربية القول إن إيران أخطرت العراق قبل تنفيذ الهجمات وإن العراق نقل تلك المعلومات إلى الولايات المتحدة، لكن بحلول يوم الجمعة رفض عدد من كبار المسؤولين الأميركيين تلك الرواية.
من جانبه، قال الجيش العراقي إن إيران أطلقت 22 صاروخا على الأقل على قاعدة عين الأسد وقاعدة أخرى تستضيف قوات أميركية قرب مدينة أربيل بإقليم كردستان بشمال العراق، وبرهنت التحذيرات المسبقة على أنها حيوية بالنسبة لاتخاذ الاستعداد اللازم لإنقاذ أرواح.
وفي قاعدة عين الأسد المترامية الأطراف في صحراء الأنبار بغرب العراق قامت فرق من الجيش والقوات الجوية الأميركية الاثنين بإزالة أكوام من المعادن والحطام الخرسانية من القاعدة الجوية وحول الغرف الحصينة باستخدام جرافات وشاحنات.
وأدى صاروخ من طراز كروز إلى هدم أكثر من 12 جدارا من الخرسانة الثقيلة المصممة للحماية من تأثير الانفجارات كما تسبب في إشعال النار في حاويات شحن يستخدمها الجنود الأميركيون للإقامة.
وقال جنود أميركيون إن صاروخا آخر تسبب في تدمير حظيرتين لطائرات الهليكوبتر من طراز بلاك هوك وأطاح بمكاتب قريبة وتسبب في حريق وقود استمر لساعات.




qfh' ,[k,] Hldv;d,k d;at,k lh p]e ]hog rhu]m udk hgHs] rfg hgi[,l hgwhv,od hg`d akji gh hglad hg`n d[f u]k ,],kd rjg




qfh' ,[k,] Hldv;d,k d;at,k lh p]e ]hog rhu]m udk hgHs] rfg hgi[,l hgwhv,od hg`d akji gh hglad hg`n hgwhv,od hgi[,l ]hog d[f d;at,k akji u]k ,],kd qfh' rhu]m




 توقيع : eyes beirut








رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
 (14-01-2020)