08-02-2020
|
#3
|
,
سَلمت يميناً تغنت بالحُبِ فـ كانت قصائد لشروقٍ دافئ
و صَحت حُروفاً كتبت الحُبِ جزلاً , رقراقاً , ممتلئاً بالنفحات الحريرية
فـ ما كان لهذا السقوط الا أن يكون أشبه برسائل غراميةٍ تحكي حُباً شاعرياً لا يُشبهه شيء
فـ شُكراً لك أن خَططت لنا هذهِ المعزوفة الأنيقه
و تقديري لـِ الأرواح المُغردة باسم هذا الحُب
تحيـاتي
|
|
|
|