اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تـآج النسـاء
وضاح أهلاََ بك وبكل ماتأتي به وأنه لجمال وعطاء لا حدود له
,.
غلآهم القلم الذي يجبرنا ع القراءة والتمعن في إبجدياتكِ
عندي سؤال لماذا أطلقتِ ع منزلكِ هذا الاسم (منزلي القّمري)
ومتابعة بشغف لكل حرف دون هّنا
أسعد الله
تـآج الأنفآس و اهلاً بـِ أنفاسها العطره
تُعتق هذهِ الدار و تزيد من بهائها و روعتهـا ...
:
رُبما جذبني فيه سُطوع نُوره و شِدةِ بياضه الذي يُشبه طُموحي " و الذي ألتمس فيهِ سُكنى "
أو ان عُلوه و سُموه و رحابةِ هُدوئه كان له الأثر الأكثر شبهاً مع غايتي تلك
بل و رُبما لـِ انّا نتشارك الجانب المُهشم في هيكلنا , رُغم الضياءِ الذي تحمله أكُفنا
حيث أن الطبيعة هي من صنعت فيهِ هذا التهشم
و تحديات الزمان هي من صنعت بِي هذا التهشم
لا أعلم يا صديقه ؛ كُل الذي أعلمه أن القَمر هو أكثر شيء كان يُشبه ذلك الطُموح الذي أُصارع الحياة من أجله
و اني سـ
أسكُن القمر يوماً ...
:
تاج الأنفاس التي أُحبها
أنرتِ وخـآلقي , وحُضوركِ مدعاةً لـِ ابتسامةِ قلب
شُكراً لكِ لُطف الكلماتِ و غدق الحضور و بهاء الطله
كُوني دوماً بالقُرب تجديني بالجُوار