15-06-2020
|
#36
|
,
يآآه , ذكرتني يا رُزمة الشجن اللذيذ بما عاتبت بهِ ماجدولين استيفن حين قبلهـآ
قائلةً له / إني أُخبئني عنك لـِ أكون عفيفه إليك
يآه , كم كانت عميقةً في حِسها و وشعورها وَ وصفها لـِ حـآلها
كحالكِ تماماً و انا أقرأ هذهِ المعزوفةِ المُمتلئةِ بـِ الأشجانِ الخالدة
و الحُبِ الذي صَلب لعناتِ الهَـوى , مُناجياً بركاتِ السماءِ
و لعل ...؟
لعل بعد هذا الحرفِ من سُحبٌ و مطر
تأخذ بهذا الحُبِ الطاهر إلى سمائاتِ الدوام
:
ترنيمةِ الشَوقِ
لكِ مُوسيقى حرف فـآتِنَ
و زُمرة قلم يُتقن وصف الأشجآنِ
فـ لتُبعثري الحرف أنّى شِئتِ
و لـِ ننعزل بجوار أشجانكِ دوماً
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مَنـفى على المشاركة المفيدة:
|
|
|