,
هَل سَمعتِ يا
مُذهلةِ الشعور
عن التَعزُز بـِ التذلل ؟
إني هـآهُنا قد قرأتهِ وَ سَمعتهِ
بين بحةِ حُزنِ
وَ رسائلِ قلبيه
تُناجي حبيباً أن يَعود وِصاله
لـِ أُنثى غزل الوَلهِ أنسجته فيها
فـ أحجب عنهـا شُعاعِ الكبرياءِ
وَ غدت تحت ظُلةِ الذِكرى
مُتمسكةِ بـِ /
عُهدةِ القلوب
:
وـآو
آهِ , وألف يـآآهِ سقطت من صَوتِي و جمعها فَمي
على ذلك الحُبِ الذي أحجب عنك كُلِ تُراهاتِ الكبرياء
وعلى ذلك الوفاء الذي جعلكِ مُنتصبةِ بـِ
شُموخِ نُورٍ شَع في دارٍ مُظلمة
راوياً أسارير نفسه وَ خواطر قلبهِ دُون أي ارتعاش
فـ للهَ دَر هذهِ الأحرفِ الشـآعريةِ
و لله دَر هذهِ البحة الأدبيةِ الأنيقة
ولـِ
روحكِ شفاءً لا يُغادره سَقما في ظُلةٍ حبيب