عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-08-2020
نبض المشاعر غير متواجد حالياً
آوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 إنتسابي ♡ » 60
 آشراقتي ♡ » Jun 2019
 آخر حضور » 26-04-2024 (12:06 AM)
موآضيعي » 326
آبدآعاتي » 271,983
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 44سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 5137
الاعجابات المُرسلة » 4211
 التقييم » نبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   laban
قناتك aljazeera
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 3,190
تم شكره 3,803 مرة في 1,435 مشاركة
افتراضي حلمٌ ينتظر يومه .... (حصري بقلمي)











(يوماً ما سيلتقيان) هذه أحداث قصتي والتي مهما كان بُعد ذلك
اليوم وقصر لحظات اللقاء فيه إلا أن كل شيء يسير وفق هذه
المعادله لأسباب أنهما يعيشان في حيٍّ واحد ومدينة واحده ..
وأحلاماً متشابهه ... وجعلتهم يفكران سويّاً بنفس الأفكار
ونبضات قلب ... وأمنيات جميله ... حتى بدت سماء الحيّ تعجّ
بأحلامهم وأمانيهم معاً وقد يتحرك بها نسيم فتختلط نبضات
أفئدتهم لتحلّ معها سعادة فكرهم حين يمسون كل ليله
بأن أمانيهم قابله للوقوع في الحب كما حدث في خيالهم
حين رموا صناراتهم على جال بحر أحلامهم كي يحظون
بصورةٍ ذهنيةٍ تسكن وجدانهم ... فيستدعونها ويتسلّون
بها ويتحدثون معها ويشتكون تأخر لحظاتها رغم أنهم لا
يعرفون بمن يلتقوا .... غير أن ذلك اليوم مؤكد أنها ستبدأ
قصة حب يهبون فيها قلوبهم لمن نال نبضاتهم وتعلّقوا به ..
وتبرز في تلك اللحظات ملامح الإعجاب وتكون تلك العلاقه
أجمل ما كان ينتظرهم ليجمعهم ...وها هي تقف أمام
مرآتها لترى ملامح أنوثتها وكيف لتلك الملامح أن تفقده
السيطره على نفسه فلا تفارقها عيونه ومهما تحركت
تهمس لعينيه أن هناك أمل لو تذوّق قصد نظراتها ولم
يتجاهلها وحمل عزمه وبادر بالإقتراب فلا يسمع منها سوى
نبضات قلبها التي جمعت ولهاً وخوفاً من أن يغادرها ويرحل
حين كان عطره أجمل رائحةً للمكان وهاهي تلتفت إليه ولعل
روحها تجذبه وتكون محل إهتمامه ... إنهما في يوم لا يدركان
أنه يجمعهما وفي وقت ليسوا على إستعداد لإستقباله
فيتفاجئوا أنهم بذلك المكان كانت أجمل النظرات وألذ لقاء
وهاهو يتسمّر أمام عينيها وملامحها وبين نبضات قلبها
ولعلّ حبّاً نقيّاً بدأ ينعش قلبيهما وتتجمّع كلمات في قلوبهم
لم ينطقوا بها من قبل وهي كم أحبك ... إشتقت إليك ...
لماذا تأخرت بالإتصال ... ما أجمل نبرات صوتك ... وغيرها كثير
وهاهي تقترب لحظات الحسم فيراها من بعيد دون فتيات السوق
وتقترب منه وكم من الفرحة في عينيها حين إصطادتها نظراته
وكم هو لذيذ هذا الإصطياد فتقترب أكثر ولا يزال ممسكاً بحبل
نظراته لها ولا يريد أن يغمض لحظه وتزداد إبتسامتها على
ملامح وجهها المتخفّي في غطاء وجهها ولما تجاوزته مع
أمها توقّف والتفت للخلف فيجدها أيضاً تلتفت إليه ويلحظ أن
هناك منافساً آخر من بعيد يرقبه ويرقبها وربما توحي نظراته
أنه يحسدهما على لحظات عاشاها في نظرات ... وحين حاول
أن يشير لها بالرقم بدأ المنافس أكثر ضراوة وإصراراً عليها
وملأ الحنق ملامح وجهه وانطلق ليسبقه إليها وينالها قبله
وانطلق الإثنان نحوها وكان هو أقرب من منافسه إليها
ولما إقترب منها سمعها تقول لأمها : هذا أخي قد جاء
... يا إلهي وهل هذا المنافس هو أخوها ... كيف لي أن
أقدم لساحة الإعدام بقدمي
فدار مسرعاً بعد أن نبّهته
بأن هذا المنافس هو أخوها ولم يكن الحديث موجّهاً لأمها
بل خافت عليه من أخيها فبادرت لتنبيهه ولم تنتهي تلك
الأحداث مع إنسحابه والإختفاء من أخيها بل هاهي الليالي
تجمعهما مجدداً بعد ذلك اليوم الذي تمنيانه ورحل دون أن
تتحقّق تلك الأحلام التي بنوها طويلاً وعاشا ليلهما لأجلها
تلك اللحظات التي غيّر قدوم أخيها مجرى الفوز بتلك الساعة
المنتظره التي حلموا بها طويلاً ... ومع الأيام تناسوا أحلامهم
وأمانيهم وتبقى ذكرى ذلك الحلم سنيناً في أذهانهم

إنتهت القصه .... تحيتي لكم



pglR dkj/v d,li >>>> (pwvd frgld) >>>> frgln frgld) dHlv dEv] p,gi




pglR dkj/v d,li >>>> (pwvd frgld) frgln dHlv dEv] p,gi





رد مع اقتباس