14-08-2020
|
#6
|
في عامي الساقِطُ من سلالِ السعد
تجتاحُني نوبةُ البرد إثرَ غيابِكِ الماثِلُ
في وجهي كمجهولٍ مازالَ يتلو على مسامعي
أقصوصةُ الخوف من شبحِ الغد..!
بأجنابي يعبثُ البُعد
بأوراقي يلعبُ السُهد
بأحلامي يُجاهِرُ الضِد
بأيامي يُغامِرُ العد..!
(
)
ع م ا ر
|
|
|
5 أعضاء قالوا شكراً لـ الرجل الحر على المشاركة المفيدة:
|
|
|