:
:
:
:
:
:
في خلود ليلنا وبهدوووء
تسامرني في وحدتي
تلاطف سريرة روحي
تهمس في اذني
تقترب مني لتسعدني
أستطيب انا همسها
تبتسم بخجل ثم تقترب مني
تمرر اصابعها مرورآ فوق وجنتي
تقترب لتضمني لتدفئ روحي
تقبل كفي ثم تضم بكفي على وجنتيها
تناظرني لتسالني هل انت من احببني
تحرك جيوش اشجاني ليستطيب لها وقتي
تقترب حتى انها اصبحت بداخلي تحركني
تطلب مني أن امرر كفي على جسدها
تهيم بي تتنهد شوقآ لتهيج كل اوصاف شوقي
تفوح رائحة ياسمينها لتملئ المكان بصخب جمالها
تقترب من نبضات قلبي لتسشلني هل احببتني
تهيج بي رغبتي ثم تتصارع بداخلي شتى رغباتي
تقبل فاهي ثم ترويني لترتوي كل اشجان روحي
تستدرك اغماءاتي لتعبث بكل تفاصيل مكوثي
تصرعني ثم تطلب مني أن اتذوق قطرات جسدها السخي
تأمرني فلا تنهرني تلتصق بي تثير حرارة جسدي تخلد بعمقي
تاااه بي شوقي وتصلب امري ثم تستدركني لتجعلني اقبل تفاصيل مكوثها
تردف بها على وجهي تطلب مني ان استقي بل اسكر من رحيق رغبتي
تصرع امنياتي ثم تتسلط على مكنون بقائي ليمر ليلنا مسرعآ فيسترق النهار شوق رغبتنا
تقبل كل اشيائي وتجعلني اقبل كل تفاصيل رغباتها فتقول لي لا تستثني
توادعني فلا تخبرني متى تكون هي معي
يهيم بي صبحي لينهار بي فرحي ويستكين بي أملي
لعلي كنت عابرآ كل تفاصيل موطنها انها تتركني ليتها لم تسامرني
موجوع يا انتي ..