عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-12-2020
نبض المشاعر غير متواجد حالياً
آوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 إنتسابي ♡ » 60
 آشراقتي ♡ » Jun 2019
 آخر حضور » 26-04-2024 (12:06 AM)
موآضيعي » 326
آبدآعاتي » 271,983
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 44سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 5137
الاعجابات المُرسلة » 4211
 التقييم » نبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   laban
قناتك aljazeera
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 3,190
تم شكره 3,803 مرة في 1,435 مشاركة
افتراضي أنوثة تُفتَقد (بقلمي) ج/2 إهداء للأخت غلا الشوق











قررت المديرة أن تقوم المرشدة الاجتماعية بحصر أسماء
الفتيات ودراسة أسباب أدت لذلك والرفع بالنتائج في
غضون أسبوع بمساعدة المدرسات اللاتي يدرّسن الفتيات
وبالفعل قمن بحصر الأسماء وتبيّن لدى المديرة أن هناك
من يسعى من البنات لتجاوز كل الحدود الأخلاقية ومحاولة
الوصول لتكوين حب مثلي يحقق الملاطفة الجسدية
ولم تكن الفتاة تفكر في مثل تلك الأشياء المحرمة غير
أنها وجدت من الفتيات التي تزداد تعلّقاً بهن يقمن بهذا
السلوك المثير للفتيات وشعرت أن هناك أحاديث غزليه
عفوي تجري بينهن ولكنها لم تهتم معتقدةً أن هذا حب
يحرّك العاطفة ويثير غرائز الشوق بين الفتيات وتعتبر
الملامسة الجسدية هو مرحاً عفوياً بين الفتيات لكن المرح
يتزايد ويتجاوز اللهو بينهن ... ولم تعتقد أن يصل بها
الحال أن شيئاً بداخلها يحرّك غرائزها نحو الفتيات وبداً
هذا الشيء يتحوّل إلى لذةٍ لا تعلم مصدرها ... وفي
أحد الأيام دعتهن إحدى الفتيات لمناسبة عيد ميلادها
وأخبرت الفتاة والدتها برغبتها للحضور ورغم معارضة
الأم لهذه الحفلات غير الشرعية إلا أنها لا تريد كسر
قلب إبنتها فتحدثت لأبيها بذلك ورفض الأب ذلك
ونهر إبنته عن الحفلات غير الشرعية فتساءلت الفتاة
لطلب التوضيح من والدها كيف تكون تلك الحفلات
غير شرعيه
فشرح لها والدها في هدوء حتى أقنعها وفي
اليوم التالي جلست مع إحداهن وتحدثت لمعرفة ما حدث
بالأمس فأخبرتها الفتاة عن جمال الحفلة وما تلاها من مرح
ولكنها رمت كلمات شعرت معه الفتاة برغبة التعرف على
ذلك الشعور حين وصفت صديقتها ذلك اللعب الذي بدأ
يحرك غرائز ساره حين وصفت لعبة القبلات وما نتج عنه
من ضحك ومرح والمسابقة الثانيه حين بدأت بأطول جسد
ثم بأجملهن بنيه ثم بأكبرهن صدر ثم مسابقة التقبيل
بلا ضحك وانتهى حوارهما على وعدٍ من ساره ألا تبلغ
والديها بتلك الحفلات اللاتي إتفقن عليها الفتيات اليوم
وجاء ساره شعور مع هذه الفتاة الفائزة بتلك المسابقه
لتجرّب تلك المنافسات معهن وشعرت ساره أن ملامسة
الفتاة لصدرها يثير كيانها ويهز مشاعرها ولما طلبت
منها الفتاة أن تقيس صدرها شعرت أن هناك شيئاً
ما جعلها تطيل ملامسة صدر الفتاة وسط إنهيار مقاومة
الفتاة وذوبان على ملامح تلك الفتاة وحتى حين خاضوا
مسابقة القبله شعرت بأنفاس مُثيره في صدر صديقتها
تهيّجها فكيف لو لامست بشفتيها ذلك الخد ... في هذه
الأثناء تنصدم الفتاة بمراقبة المرشدة الاجتماعية لهن
وتطلب منهن الحضور لمكتبها فأدركت الفتاة أن هناك
خطأً كبيراً قامت به ولاحظته في عيني المرشده ... وأبلغت
المرشدة مدرسة فصل الفتاتين اللاتي يدرسن لديها
حتى لا يتم تسجيلهن غائبتين ثم سألت الفتاتين ما كانتا
تقومان به وقت الفسحه وأدركت المرشدة أن ساره لا تعي
ما تقوم به زميلتها المتمرّسة في هذا التصرف الغريب
وبدأت المرشدة تسألهن عن الشعور الذي شعرن به
وإنصدمت سارة حين أخبرتها المرشده أنه شعوراً جنسياً
ولا شيء غير ذلك وبدأت في نصح الفتاتين وهددت ساره
بإبلاغ أهلها في حال كررت هذا الفعل الجنسي داخل
المدرسة وأبقت صديقة ساره لتكرار ذلك الفعل وقامت
بالإتصال بأهلها أما ساره فاعتبرت ذلك أول مره وقالت
لتدركي يا ساره أن هذا الأمر محرم وتركتها تغادر مكتبها
وسط صدمة لساره بما كان من صديقتها التي وصفتها تلك
المرشدة بأنها بحاجة للتأهيل الاجتماعي مع والدي الفتاة
وتثاقلت قدمي ساره حين إقتربت من الفصل وتخاف أن
تسألها المدرسة لماذا إستدعتها المرشده ودخلت الفصل
دون أي توقف المدرسة عن الشرح وتجاهلها بالنظر إليها
أو أن تتحدث إليها أو تسألها سؤالاً واستغربت ساره فعل
مدرستها معها وسرح بها فكرها في لذة ما وجدته من
صديقتها في اللمسات والقبلة التي هزّت جسد سارة وثار
معها شيئاً من شغف وبقت الأنفاس تشعرها بلذة لم تشعر
بها من قبل ومن يبادلها تلك الأنفاس ويعيد لها إحساسها
الجميل الذي حرّك لها نبضات وجسد وجعلها تنظر يومياً
لجسدها في مرآتها وتكوينه وبوادر أنوثتها وأخذت تتساءل
ما الذي فعلته بي صديقتي وكيف لهذا الشيء محرومة منه
....... لبقية الحديث جزء ثالث قادم



Hk,em jEtjQr] (frgld) [L2 Yi]hx ggHoj ygh hga,r gglpj hgs,r frgln [ or 2 ulh




Hk,em jEtjQr] (frgld) [L2 Yi]hx ggHoj ygh hga,r gglpj Hk,em hgs,r jEtjQr] frgln [ or 2 ulh





رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
 (05-12-2020),  (04-12-2020),  (17-01-2021),  (05-12-2020)