21-02-2021
|
#9
|
,
بعثرتَ ألاءِ الشعور مُحدثةُ هذا الصُبح الموسيقي الجميل
الذي يئن من طُولِ الإنتظار
و يتهافتِ لـِ شغف اللقاءِ
و يضطرب لـِ الشوقِ الضاج بهِ صدره
فـ كتبت الحرفَ وكأنه النِداء
و رويت الأذان وكأنه صَوت الآذان
و دللت القلوبِ بـِ هذا الأدبِ الرصِن
و الذي يوازي لون السماءِ شفافيةً و بهاءَ
فـ لك شُكراً ليس كمثلها شيء يا قدير
ولـِ روحك ارتواءً و لُقيا ~
|
|
|
|