29-11-2020
|
#45
|
.
.
.
.
ثم عزفت على وتر عودي
تسامرني قمم وحدتي
يأن بي ذاك الوتر وكأنه يعاتبني
صبرآ يارقي معزوفاتي اني حقآ لوحدي
استكين فيما بين عزفي فتناهيد وحدتي
حجرتي جهازي عودي جدران حجرتي انارة غرفتي
خليط مابين تسكع ابجدياتي لم اجد حبيبتي ولم تكن ذات يوم حبيبتي
ترهقني بل أنها تستغيث بحلمي بل حل في تفاصيل سرير مجون رغباتي
زفرات روحي تعاتب تناهيد وحدتي نومي يقلقة ارق فكري قلمي سطوري فصفحاتي
موجوع ياوحدتي
|
|
|
|