في نظري الشخص الذي ليس من أهل الحل والعقد
لا حاجة له أن يشغل نفسه بما يزعجه
فالله هو مدبر الأمر من قبل ومن بعد
وأنا ممن عشت فترة كنت أتطلّع أن أكون فيها
متحدث ومطّلع في عالم السياسه وقاربت أن
أنجح وأصبح في المجالس من الفاهمين في
السياسه العالميه وكل من في المجلس
يستمع لي بإنصات لأكتشف أن هناك بذور
قلق نفسي وزراعة خوف ورعب وهمي من
أحداث ما يدار في العالم ووجدت أنني بدأت
أعاني من شيء لم يجبرني أحد عليه .
هل أنت مع أو ضد
مناقشة آثار الماضي مع المتسببين فيه