عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 29-09-2020
- وَرد. غير متواجد حالياً
    Female
آوسمتي
لوني المفضل White
 إنتسابي ♡ » 232
 آشراقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 24-02-2024 (11:57 AM)
موآضيعي » 6004
آبدآعاتي » 1,154,578
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحَمدلله.
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 23707
الاعجابات المُرسلة » 20377
 التقييم » - وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   water
قناتك abudhabi
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 13,577
تم شكره 13,869 مرة في 8,978 مشاركة
Q35 دواب النبي صلى الله عليه وسلم



-






كان للنبي صلى الله عليه وسلم بغلة يقال لها دلدل، أهداها له المقوقس، وعاشت إلى زمن معاوية.
وكانت بعد النبي صلى الله عليه وسلم عند عليِّ بن أبي طالب رضي الله عنه، فشهد عليها
يوم النهروان، وقاتل عليها الخوارج. ثم كانت بعده عند عبد الله بن جعفر، فكان يجش
أو يدق لها الشعير، وقد ذهبت أسنانها. كما كان له بغلة تسمَّى فضة، أهداها له فروة الجذامي.
كما كان له حمار يركبه يقال له: عفير.
أما ناقته، فكانت تسمى القصواء، وهي التي هاجر عليها، كما كان له ناقتان أخريان
تسميان العضباء والجدعاء، وكانت ناقته العضباء لا تُسْبَق، حتى جاء أعرابي على قعود القعود:
القوي والفتي من الإبل إلى أن يصير في السنة السادسة. له فسبقها.
عن عمرو بن الحارث أخي جويرية قال: ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته درهمًا
ولا دينارًا ولا عبدًا ولا أمة ولا شيئًا، إلا بغلته البيضاء وسلاحه، وأرضًا جعلها صدقة.[1]
وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: كنت رِدْفَ رسولِ اللَّه صلى الله عليه وسلم على حمار له

يقال له عُفَير.[2] وعن أنس رضي الله عنه قال: كانت ناقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم تسمى العضباء
وكانت لا تسبق، فجاء أعرابي على قعود له فسبقها، فشق ذلك على المسلمين
فقال رسول صلى الله عليه وسلم: "إن حقًّا على الله ألا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعه".[3]
وعن حميد قال: سمعت أنسًا رضي الله عنه يقول: كانت ناقة النبي صلى الله عليه وسلم يقال لها العضباء.
[4]
والعضباء لقب ناقة النبي صلى الله عليه وسلم، وهي بمعنى القصواء، من العضب وهو القطع.
وقد ذكر ابن القيم دواب النبي صلى الله عليه وسلم تفصيلاً في زاد المعاد فقال:
وكان له من البغال دلدل، وكانت شهباء، أهداها له المقوقس، وبغلة أخرى يقال لها فضة
أهداها له فروة الجذامي، وبغلة شهباء أهداها له صاحب أيلة، وأخرى أهداها له صاحب دومة الجندل
وقد قيل: إن النجاشي أهدى له بغلة، فكان يركبها. ومن الحمير عفير، وكان أشهب
أهداه له المقوقس ملك القبط، وحمار آخر أهداه له فروة الجذامي، وذُكرَ أن سعد بن عبادة
أعطى النبي صلى الله عليه وسلم حمارًا فركبه. ومن الإبل القصواء، قيل: وهي التي هاجر عليها.
والعضباء والجدعاء، ولم يكن بهما عضب ولا جدع، وإنما سميتا بذلك، وقيل:
كان بأذنها عضب فسميت به. وهل العضباء والجدعاء واحدة أو اثنتان؟ فيه خلاف.
والعضباء هي التي كانت لا تُسبق، ثم جاء أعرابي على قعود فسبقها، فشق ذلك على المسلمين
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن حقًّا على الله ألا يرفع من الدنيا شيئًا إلا وضعه".
وغنم صلى الله عليه وسلم يوم بدر جملاً مهريًّا لأبي جهل، في أنفه برة من فضة، فأهداه يوم الحديبية
ليغيظ به المشركين. وكانت له خمس وأربعون لقحة، وكانت له مهرية أرسل بها إليه
سعد بن عبادة من نعم بني عقيل. وكانت له مائة شاة، وكان لا يريد أن تزيد، كلما أولد له الراعي
بهمة ذبح مكانها شاة، وكانت له سبع أعنز منائح ترعاها أم أيمن.[5]

[1] رواه البخاري.
[2]رواه مسلم.
[3] رواه البخاري.
[4] رواه البخاري.
[5] زاد المعاد، 1/ 128.
سامح محمد البلاح



],hf hgkfd wgn hggi ugdi ,sgl hlgi hgkfn [,hf wgd ksHg




],hf hgkfd wgn hggi ugdi ,sgl hlgi hgkfn [,hf wgd ugdi ksHg




 توقيع : - وَرد.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ - وَرد. على المشاركة المفيدة:
 (29-09-2020),  (02-10-2020)