-
عطَاه الله نِعمة القبُول بين الخلق، نرتاح له ونحب نشوفه متواجد بينا
في حضُوره سعَادة، وفي كلامه عَافية وَ جبر للخوَاطر، ولو تكلمت عن عطَاءاته
كُل حروف الأبجدية ماراح تكفي، شخص سخي وَ معطاء لأبعد حد ..
طيّب القلب، حسن النوايا، جَمِيل الأفعَال ..
هذا هوّ التركوآزي
وَ مثل مَا ذكرتِ قلب رغم انشغاله إلا أنه يتواجد، حريص على هَـ الكيَان أنه يستمرّ
حرّفيًا محظوظ الأنفاس بوجود شخص نفس التركوآزي فيه، محظوظ وجدًا
وَ بكل جدَارة يستحق هَـ البَادرة ومافيهَا مِن جمَال، يستاهل هَـ الوقفة
تقديرًا لجهوده العظِيمة وَ العظِيمة جدًا ..
مبروك لكَ يَ أخوي، ألف ألف مبروك التكريم، الله يديمك ذخر لنا ولا يحرمنا منك
اللطيفة قلب .. شُكرًا لكِ على جمَال البَادرة وَ رُوعة التنسيق وَ لطَافة الكلام، مَا قصرتِ يَ رٌّوحي
لقلبك وَ لرُّوحك كُل السعَادة
.