الموضوع: قارات مفقودة
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-05-2023
فروله توت ♩ غير متواجد حالياً
آوسمتي
لوني المفضل ط¸ظ¾ط·آ§ط·آ±ط·ط›
 إنتسابي ♡ » 995
 آشراقتي ♡ » Feb 2022
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (05:27 PM)
موآضيعي » 4350
آبدآعاتي » 787,622
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الفني♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
الاعجابات المتلقاة » 6643
الاعجابات المُرسلة » 18750
 التقييم » فروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond reputeفروله توت ♩ has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 5
تم شكره 4,250 مرة في 2,540 مشاركة
افتراضي قارات مفقودة



أطلانطس

أطلانطس (باليونانية، ἀτλαντὶς νῆσος) جزيرة أطلس أو أطلانتس أو أتلاطتس، قارة افتراضية أسطورية لم يثبت وجودها حتى الآن بدليل قاطع، ذكرها أفلاطون في محاورتين مسجلتين له، طيمايوس وكريتياس وتحكي عن ما حدثه جده طولون عن رحلته إلى مصر ولقاءه مع الكهنة هناك وحديثهم عن القارة الأطلسية التي حكمت العالم. ألهمت خيال الكثيرين من الكتاب ومنتجي الأفلام لإنتاج عدد ضخم من منتجات الخيال العلمي التي تدور حول هذا الموضوع.

احتمال وجود حقيقي لأطلنتس خلفت مناقشات نشطة طوال العصور القديمة الكلاسيكية، ولكنها كانت ترفض في العادة.

قال أحد العلماء إنه ربما يكون قد اكتشف بقايا مدينة أطلانطس المفقودة. حيث كشفت صور الأقمار الصناعية التي تم التقاطها لجنوب إسبانيا عن إن الأرض هناك تطابق الوصف الذي كتبه أفلاطون في مدينته الفاضلة.

ويعتقد دكتور راينر كويهن من جامعة أوبرتال الألمانية أن "جزيرة" أطلانطس تشير إلى جزء من الساحل في جنوب إسبانيا تعرض للدمار نتيجة للفيضانات بين عامي 800 و500 قبل الميلاد وقد يكون سببها فيضان النبي نوح عليه السلام حيث دعا ربه فانزل من السماء ماء .

من الناحية التاريخية فإن معظم المواقع المقترحة هي بالقرب من جزر البحر الأبيض المتوسط مثل سردينيا، كريت وسانتوريني، صقلية، قبرص، ومالطة. ومناطق أخرى كالمحيط الأطلسي، اسمه يرتبط ارتباطاً وثيقاً.


ليموريا

ليموريا ، وتسمى أيضا مو، هذا الاسم من المفترض ان يرجع إلى القارة المفقودة، التي تقع في المحيط الهندي والمحيط الهادي. هذه الفكرة نشأت في القرن التاسع عشر، من الناحية النظرية الجيولوجية catastrophism، منذ ذالك الحين بدأت بعض الكتابات والدراسات بالبحث عن هذه الحضارة المفقودة. هناك بعض الكتابات تظهر ليموريا بشكل مختلف مع بعض الاختلافات في التفاصيل إلا أن العلم والتاريخ يشترك بالاعتقاد بأن القارة موجودة في عصور ما قبل التاريخ ولكنها غرقت في المحيط بسبب التغيرات الجيولوجية.

في عام 1864 عالم الحيوان والمصنف فيليب سكالتر كتب مقالا في "والثدييات لمدغشقر" في مجلة للعلوم The Quarterly Journal of Science.. كتب يقول :

"من المحتمل بأن الحالات الشاذة من الحيوانات الثدييات في مدغشقر أفضل تفسير لهالنفترض أن... انه كان هناك قارة كبيرة احتلت أجزاء من المحيطين الأطلسي والهندي... التي تم تدمير هذه القارة لتكون جزر، والتي أصبح بعض منها مع... أفريقيا، وبعض... مع ما هو الآن آسيا، وذلك الحال في مدغشقر وجزر ماسكارني، هذه القارة العظيمة، التي... وأود أن أقترح بانها كانت ليموريا."

و بعد تقبل فكرة القارة المفقودة داخل المجتمع العلمي، ومفهوم ليموريا بدأت تظهر في أعمال كثير من العلماء. إرنست هيكل، وهو عالم التصنيف ألماني متبع المنهج داروين، كما اقترح ان ليموريا تفسيرا لعدم وجود "حلقة مفقودة" في السجلات الخاصة بالحفريات.، هيكل طرح هذه الفرضية قبل سكالتر (ولكن دون استخدام اسم ليموريا تحديد موقع أصول الجنس البشري على هذه القارة المفقودة، وادعى سجل الحفريات لا يمكن العثور عليه لأنها غرقت تحت البحر.


ميروبيس

ميروبيس هي جزيرة خيالية تخيلها الكاتب اليوناني القديم ذوبمبس في كتابه فيليبك.هذه القارة كانت تعرف لدى المفكرين وفنانوا الأدب قديما بعصر روبيسيون الذي لايزال محلاً للشك ولوجود النحوت التي دونت على عظام البشر الاقصر قامة بينهم ووضعها في قوارير من حجر تم توثيق هذه المقالة في عام 1699م، حيث زعم باحث في علم الاحياء هرتز ليبيرت الفرنسي، ونشر هذه المقالة:

قائلا فلنفترض وجود هذه الحضارة التي اتسعت لها مدينة مدغشقر، لكن نجد ان الحيوانات انجذبت لبقعة معينة بعيدا عن صحراء التي تقع في جنوب شرقها، واكمل الباحث كريسفينتوهارت المتخصص في الجيولوجيا البحث واستطاع كشف مغارات باطنية في جوف الأرض امتلئت باحجار غرزت على شكل عشوائي، بعد ان اكد وجود عظام غير قابلة للتحلل في داخل احجار المغارة حيث طلب مساعدة هرتز ليبيرت وعالم الحيوانات كاريسفينو الايطالي.

وبعد ان اتموا بحثهم ذلك في 6 سنوات عام 1704م، وبعد جهود من البحث المتواصل اثبتوا وجود احجار المير غير القابلة للتحلل بتاثير رواسب الأرض والرطوبة في كتاب خفايا جيولوجية واثبات انها من القارة التي كانت منبع حضارات في الماضي لكن بسبب التغيرات الجيولوجية في الأرض فقد ادى ذلك الى ابتلاعها من قبل البحر.

لكن لازلنا نجهل سبب وضع عظام لا يزيد طولها عن الشبر او الشبرين في قوارير حجرية فذلك يحتاج الى بحث مطول ولا زال العلماء يبحثون سبب ذلك.

بعض مادعم به هرتز ليبيرت وكريسفينتوهارت وكاريسفينو هو بعض الاعتقادات حول حضارة القارة المفقودة اطلانتس التي اقيمت قبلها بقرون واعتقادهم بصدق اساطير القارات المبتلعة من قبل الأرض والأبحاث المؤكدة لذلك، وبعد ان دمجوا اسمها لتصبح حضارة الميروبيس المفقودة، وقد تعني (قطعة المير) التي ارضت النقاد والمفكرين حول ذلك، ووثقت في صحيفة التايمز البريطانية وبعد انتشارها الى صحيفة BBC .


قارة مو

قارة مو أو القارة الفقودة مو ((فرنسية) Le continent perdu de Mu)، كثيرا ما يسميها البعض خطأ بليموريا.

مو هي قارة أسطورية مغمورة حيث أن وجودها أعلن لأول مرة في القرن التاسع عشر من طرف الباحث أوغطس لو بلوجيون (Augustus Le Plongeon) الذي ارتكز على ترجمة براسور دو بوربور (Brasseur de Bourbourg) لمخطوطة ترو-كورتيسيانوس أو مخطوطة المايا (Codex tro-cortesianus) وقال إن موقعها بالمحيط الأطلسي كما أضاف أنها قبل اختفائها كانت قد نشرت حضارتها المتقدمة في أنحاء العالم كمثيلتها مدينة أتلانتيد الأسطورية .

أول من تكلم في شأن القارة مو وكتب عنها هو الكولونيل جيس شورشوارد (1852-1936م) سنة 1926م في كتابه: "القارة المفقودة مو" والذي سبق بقليل طبع كتاب: "اكتشافات المحيط الكبير" لمؤلفه جولس هارمان.
أكد شورشوارد في كتابه أن الألواح المكتشفة في الهند والمكسيك والمكتوبة باللغة المقدسة لـمو وحيث أن كاهنا آسياويا علمه كيفية قراءتها لتثبت أن هذه القارة هي منبع كل الحضارات وحتى حضارة أتلنتيد. وبعد مغادرته الهند ، يحكي شورشوارد أنه واصل البحث عن أدلة أخرى لوجود مو في التيبت ومصر ونيوزيلندا وجزيرة القيامة وقد حكى أنه وجد عدة كتابات بلغة مو.

لدعم نظريتهم ، قام العديد من الكتاب والباحثين كـجيمس شورشوارد ولويس كلود فانسون (1906-1988م) استعانوا بالبقايا الأثرية قي جزر المحيط الهادي ، كالتماثيل في جزيرة القيامة والآثار في جزيرة بونبي ليشيروا في خضم ذلك أن الشعوب التي تأهلها اليوم ليست لها لا تكنلوجيا ولا علم يسمحان لها بعمل ذلك. بالموازاة مع ذلك فإن تلك الشعوب تروي قصة أرض غمرها الطوفان وترك سكانها تلك التماثيل كشاهد عليهم. وكون ليموريا هي قارة مو بقي محل جدال وبقيت النظريات والحجج تراوح بين الأدلة وترابطها.

الانتقاد الأساسي لهذه النظرية هو أن ألواح ناكال التي تحدث عنها شورشوارد لم يرها أحد سواه. ووقال البعض أن هذه القارة ماهي إلا من وحي خياله حيث أنه ارتكب أخطاء في اقتفاء الأدلة ومنهجية كتابته. وزعم آخرون أن وجودها غير معقول لعدة اعتبارات



rhvhj ltr,]m




rhvhj ltr,]m




 توقيع : فروله توت ♩


رد مع اقتباس